طريقة عمل الملبن في المنزل.. بالتزامن مع قرب الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، تبحث الكثير من السيدات عن طريقة عمل الملبن في المنزل، فهو يعد من أشهر حلويات المولد التي يعشقها الكبار والصغار.

طريقة عمل الملبن

وتقدم بوابة «الأسبوع» للمتابعين والقراء كل ما يخص طريقة عمل ملبن المكسرات بالمنزل بمكونات بسيطة وغير مكلفة، خلال التقرير التالي:

الملبن طريقة عمل ملبن المكسرات بالمنزل

المكونات:

- كوب ونصف سكر ناعم.

- كوب وربع ماء.

-3 ملاعق كبيرة نشا.

- 3 ملاعق كبيرة بودر جيلاتين.

- لون طعام أحمر أو اللون المفضل «كالأصفر أو الأخضر».

- ماء ورد.

- أنواع المكسرات المفضلة.

طريقة عمل الملبن بالمكسرات

طريقة تحضير ملبن المكسرات بالمنزل:

- قومي بإذابة السكر في الماء على نار هادئة. ثم نقلب الجيلاتين في ربع كوب من الماء البارد.

- ثم نفعل الشيء نفسه مع النشا في ربع كوب آخر من الماء البارد.

- بعدها نضيف النشا أولاً إلى السكر المذاب على النار، ونستمر في التقليب حتى يصبح القوام متماسكًا وشبيهًا بالمهلبية.

- بعد ذلك، نضيف الجيلاتين مع التحريك المستمر، ثم نضيف ماء الورد ولون الطعام الأحمر.

- نضيف المكسرات المفضلة ونرفع الخليط عن النار.

- ثم نصب الخليط في صينية مدهونة بقليل من النشا لتجنب الالتصاق.

- وبعدها نتركه ليبرد قبل تقطيعه إلى مربعات أو أشكال طويلة أو دوائر، «حسب الرغب».

اقرأ أيضاً«لذيذة وشهية».. طريقة عمل البيتزا بالجمبري في المنزل

حلاوة المولد النبوي.. طريقة عمل السمسمية والفولية والحمصية في البيت

«سريعة التحضير».. طريقة عمل طاجن «بامية باللحم» في المنزل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الملبن طريقة الملبن طريقة عمل طريقة عمل الملبن طريقة عمل الملبن في المنزل طريقة عمل حلاوة المولد طريقة عمل ملبن ملبن طریقة عمل الملبن فی المنزل

إقرأ أيضاً:

موسم عتق.. خطيب المسجد النبوي: رمضان ميدان سباق وروضة إيمان لهؤلاء

قال الشيخ الدكتور عبدالباري الثبيتي، إمام وخطيب المسجد النبوي ،  إن شهر رمضان ميدان سباق لمن عرف قدره، ومنبع إشراق لمن أدرك سره، وموسم عِتق لمن أخلص أمره، وروضة إيمان لمن طابت سريرته واستنار فكره. 

موسم عتق

واستشهد “ الثبيتي” خلال خطبة الجمعة الرابعة من شعبان اليوم من المسجد النبوي بالمدينة المنورة ، بقوله ـ صلى الله عليه وسلم  ـ (من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه)، منوهًا بأن هذا رمضان خيراته تتدفق، وأجوره تتزاحم وتتلاحق.

وأوصى  المسلمين بالاستعداد له استعدادًا يليق بمقامه، وسلوكًا يرتقي لنعمه وإجلاله، مشيرًا إلى أنه قد لاحت بشائر رمضان، واقترب فجره، وتاقت القلوب لنوره، هو تاج الشهور، ومعين الطاعات، نزل القرآن في رحابه، وعزّ الإسلام في ظلاله، وتناثرت الفضائل في سمائه.

وأوضح رمضان أيامه معدودة، وساعاته محدودة، يمر سريعًا كنسيم عابر، لا يمكث طويلًا، لافتًا إلى أن  الاستعداد لرمضان يكون بتهيئة النفس، ونقاء القلب، وإنعاش الروح، من خلال تخفيف الشواغل، وتصفية الذهن.

وأفاد بأن راحة البال تجعل الذكر أحلى، والتسبيح أعمق، وتمنح الصائم لذة في التلاوة، وأنسًا في قيام الليل، مشيرًا إلى أن تهيئة القلب تكون بتنقيته من الغل والحسد، وتصفيته من الضغينة والقطيعة وأمراض القلوب.

وبين أنه لا لذة للصيام والقلب منشغل بالكراهية، ولا نور للقيام والروح ممتلئة بالأحقاد،  ناصحًا المسلمين إلى تنظيم الأوقات في هذا الشهر الفضيل، فلا يضيع في اللهو، ولا ينشغل بسفاسف الأمور، وخير ما يستعد به العبد الدعاء الصادق من قلب مخبت خاشع.

شهر القرآن

ولفت إلى أن رمضان شهر القرآن، ولتلاوته فيه لذة تنعش القلب بهجةً وحلاوة تفيض على الروح قربًا، ففي تلاوة القرآن يشرق الصدر نورًا، وبكلماته تهدأ النفس سرورًا، وبصوت تلاوته يرق القلب حبًا، فتشعر وكأن كل آية تلامس روحك من جديد، وكأن كل حرف ينبض بالحياة.

وأبان أن رمضان مدرسة الإرادة وساحة التهذيب، يدرّب الصائم على ضبط شهواته، وكبح جماح هواه، وصون لسانه عما يخدش صيامه، فيتعلّم كيف يحكم زمام رغباته، ويُلجم نزواته، ويغرس في قلبه بذور الصبر والثبات، وهذه الإرادة التي تربى عليها المسلم في رمضان تمتد لتشمل الحياة كلها، فمن ذاق لذة الانتصار على نفسه سما بإيمانه وشمخ بإسلامه فلم يعد يستسلم للهوى، ولا يرضى بالفتور عن الطاعة.

قوة حية

واستشهد بقولة تعالى (وَٱلَّذِينَ جَٰهَدُواْ فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا)، لافتًا إلى أن رمضان بشعائره ومشاعره محطة ارتقاء بالإنسان، ورُقِيّ بالحياة، فهو يبني الإنسان الذي هو محور صلاح الدنيا وعماد ازدهارها، ويهذب سلوكه، ويسمو بأهدافه.

وأشار إلى أن العبادة ليست طقوسًا جامدة، بل قوة حية تغذي الإنسان ليبني المجد على أسس راسخة من الدين والأخلاق والعلم، مستشهدًا بقوله تعالى: (إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ).

ونوه بأن الله تعالى اختص المريض والمسافر برخصة، فجعل لهما فسحةً في القضاء بعد رمضان، مستشهدًا بقوله تعالى: (يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ)، مبينًا أن التشريع رحمة، وأن التيسير مقصد.

ونبه إلى أن الصيام لم يُفرض لإرهاق الأجساد، بل لتهذيب الأرواح، وترسيخ التقوى، فأوجه العطاء في رمضان عديدة، وذلك من خلال إنفاق المال، والابتسامة، وقضاء حوائج المحتاجين ومساعدتهم، والصدقة الجارية، وقد كان ـ صلى الله عليه وسلم ـ أجود ما يكون في رمضان ، عطاؤه بلا حدود، وكرمه بلا انقطاع، يفيض بالجود كما يفيض السحاب بالمطر، لا يرد سائلًا، ولا يحجب فضلًا.

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل عجينة السمبوسك بالمنزل.. وكيفية تخزينها لـ رمضان؟
  • طريقة عمل بطاطس الحلة في المنزل
  • هتوفري فلوسك.. طريقة عمل الطحينة في البيت
  • موسم عتق.. خطيب المسجد النبوي: رمضان ميدان سباق وروضة إيمان لهؤلاء
  • سحور رمضان 2025.. طريقة تحضير الزبادي في المنزل
  • خطيب المسجد النبوي: هذه طريقة تهيئة القلب لاستقبال شهر رمضان
  • أفضل طريقة لتحضير سيروم من الزيوت الطبيعية في المنزل.. بديل حقن البوتوكس
  • طريقة عمل مربى الفراولة.. خطوات سهلة ومكونات بسيطة
  • أقوى 12 طريقة.. إليك علاج الجيوب الأنفية في المنزل
  • صحية ومفيدة.. طريقة عمل شوربة الخضار في المنزل