وصلة ردح.. شقيقة زوجة أكرم توفيق الأولى تنتقم منه بفضح المستور وسب زوجته الثانية (شاهد)
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
فتحت شقيقة زوجة أكرم توفيق الأولى "سميرة" النيران عليه، ووبخته برسالة مسيئة علنًا في أول تعليق لها على زواجه للمرة الثانية من هدير ابو نار، وذلك عبر ستوري حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام".
أعادت سارة عبد الكريم شقيقة زوجة لاعب الأهلي أكرم توفيق الأولى، نشر صورته مع زوجته الثانية وأرفقتها برسائل صادمة أهانته هو وزوجته الثانية هدير ابو نار حيث قالت: "ألف مبروك يا كيمو وطمني أخبار قال الله وقال الرسول والنبي حسبي الله ونعمة الوكيل فيك".
كما وصفت شقيقة زوجة أكرم توفيق الأولى زوجته الثانية هدير ابو نار بـ"خطافة الرجالة"، متابعة: "مبروك عليك خطافة الرجالة، أكبر منك بـ 7 سنين دي صح ... ومش مكسوف الناس تشوفها، الفرق بينها وبين مراتك 12 سنة يا جدع".
كما وجهت رسالة مسيئة لهدير ابو نار قائلة: "مبروك عليكي يا دايره لعبتيها صح، وذنب توفيق وسميرة في رقبتك ليوم الدين"، في إشارة منها لشقيقتها وطفلها الوحيد من زوجها اكرم توفيق.
واختتمت سارة شقيقة زوجة أكرم توفيق الأولى رسالتها لهدير ابو نار زوجته الثانية قائلة: "حسبي الله ونعم الوكيل فيكي وفي أهلك يا شيخة .. مش مكسوفة يا بت".
أول رد فعل من زوجة أكرم توفيق الأولى بعد زواجه من هدير ابو نارفي الوقت نفسه، خرجت زوجة أكرم توفيق الأولى عن صمتها بعد إعلان زواجه للمرة الثانية رسميًا من هدير ابو نار، خلال الساعات القليلة الماضية.
وفي أول رد فعل لزوجة أكرم توفيق الأولى على زواجه للمرة الثانية، قامت بحذف جميع صورها معه من حساباتها الشخصية على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، ما أثار الشكوك والتساؤلات حول ما إذا كانت لازالت على ذمته أو انفصلا بعد زواجه الثاني.
زواج أكرم توفيق للمرة الثانيةوفاجأ اللاعب أكرم توفيق نجم الأهلى ومنتخب مصر، جمهوره بإعلان زواجه للمرة الثانية، وذلك خلال منشور عبر ستوري حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
نشر أكرم توفيق صورته في أحضان زوجته الثانية التي بدا على ملامحها إنها ليست مصرية، وأرفقها بتعليق قائلًا: "زوجتى"، ما أثار صدمة ودهشة الكثيرين من متابعيه، حيث تساءل بعضهم عما إذا كان انفصل عن زوجته الأولى أو تزوج عليها.
من هي زوجة أكرم توفيق الأولى؟وكان لاعب النادي الأهلي أكرم توفيق تزوج من زوجته الأولى سميرة عبد الكريم، في عام 2020، وأنجب منها ابنه الوحيد "توفيق".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أكرم توفيق زوجة أكرم توفيق سميرة هدير أبو نار زواج أكرم توفيق زوجة أكرم توفيق الثانية من هي هدير أبو نار من هي هدير ابو نار زوجة أكرم توفيق الثانية زواج أكرم توفيق للمرة الثانية توفيق توفيق أكرم توفيق أخبار الرياضة مشاهير كرة القدم مشاهير الكرة من هي هدير أبو نار زوجة أكرم توفيق اللاعب أكرم توفيق إنستجرام الزوجة الأولى زواجه للمرة الثانیة من هدیر ابو نار زوجته الثانیة بعد زواجه
إقرأ أيضاً:
ماريا شريفير تكشف المستور.. كيف انهار زواجها من أرنولد شوارزنيغر؟
كشفت ماريا شريفير، الصحفية والمذيعة السابقة المنتمية لعائلة كينيدي العريقة، في كتابها الجديد "أنا ماريا" عن الأوقات العصيبة التي عاشتها بعد انفصالها عن الممثل والسياسي الأمريكي أرنولد شوارزنيغر، وكيف أعادت اكتشاف نفسها من خلال الكتابة.
امتلكت كل شيءكانت ماريا شريفير تُعرف بأنها المرأة التي "تملك كل شيء": حياة مهنية ناجحة كمذيعة، عائلة سياسية مرموقة، وزواج مستقر دام 25 عاماً مع نجم هوليوود أرنولد شوارزنيغر، أثمر عن أربعة أبناء.
لكن كل ذلك انهار في منتصف الخمسينيات من عمرها، عندما فقدت والديها، وانتهى دورها كسيدة أولى لولاية كاليفورنيا، قبل أن تتلقى الصدمة الكبرى بانفصالها العلني عن شوارزنيغر عام 2011.
خيانة وألمووفقاً لمجلة "بيبول" كشفت ماريا شريفير في مقتطف حصري من كتابها المنتظر طرحه في الأول من أبريل 2025، تفاصيل انهيار زواجها من أرنولد شوارزنيغر، بعد اكتشافها خيانته، وإنجابه ابناً سرّياً من مدبرة منزلهما.
أكدت ماريا أنها تلقت صدمة مدوية عندما علمت أن زوجها أرنولد شوارزنيغر أنجب طفلًا من مدبرة منزلهما ميلدريد باينا، التي عملت مع العائلة لأكثر من 20 عاماً.
وكشفت أنها لم تكتشف الحقيقة فوراً، بل بدأت تشعر بتغيّرات في سلوك شوارزنيغر، لكن الشكوك تحولت إلى حقيقة عندما اعترف لها بنفسه بعد مغادرته منصب حاكم كاليفورنيا.
وتقول في كتابها: "كنت الوحيدة التي لم ترَ الحقيقة، الجميع من حولي كان يعلم أو يشك، لكنني كنت مغمضة العينين، أعيش في وهم أن زواجي مثالي".
ووفقاً لما تحكيه ماريا شريفير في الكتاب، فإنها لاحظت التشابه الكبير بين طفل ميلدريد باينا وزوجها، ما جعلها تتساءل عن إمكانية وجود علاقة بينهما.
وعندما واجهت شوارزنيغر، لم يستطع إنكار الأمر واعترف بالحقيقة، قائلاً إن العلاقة كانت "نزوة من الماضي"، لكنه لم يتوقع أن تؤدي إلى هذا الانهيار المدمر لعائلته.
وتكتب شريفير عن لحظة المواجهة: "شعرت وكأنني اختنق، كل الذكريات، كل السنوات التي قضيناها معاً، كل اللحظات التي ظننت أنها حقيقية، أصبحت فجأة بلا معنى... كنت أبحث عن تفسير، لكن لا يوجد مبرر للخيانة".
وبعد الفضيحة، قررت شرايفر الابتعاد عن الأضواء، وطلب الطلاق، ثم انتقلت للعيش بمفردها لفترة قبل أن تلجأ إلى العلاج النفسي والدعم الروحي في محاولة لفهم ما حدث والتصالح مع ذاتها.
ووصفت شريفير اللحظات الصعبة التي مرت بها بعد الطلاق، قائلة: "شعرت وكأن عالمي انهار، كنت غارقة في الحزن، والخوف، والارتباك، لم أعد أعرف من أنا، أو إلى أين أنتمي".
وأضافت أنها لجأت إلى العديد من الوسائل للبحث عن السكينة، من العلاج النفسي إلى الاستشارات الروحية، وحتى الإقامة لفترة في دير منعزل بحثاً عن السلام الداخلي.
لكنها وجدت خلاصها الحقيقي في الكتابة، إذ كانت القصائد وسيلتها للتعبير عن مشاعرها المكبوتة، وهو ما دفعها لاحقاً لنشر مجموعة من القصائد والتأملات الشخصية التي تكشف رحلتها في مواجهة الألم والتصالح مع الذات.
على الرغم من أن ماريا شريفير كانت مترددة في البداية بشأن نشر قصائدها، إلا أن تشجيع أصدقائها، ومن بينهم أوبرا وينفري، دفعها إلى مشاركة تجربتها مع الآخرين.
من ناحيتها، وصفت وينفري الكتاب بأنه "رحلة في أعماق النفس، مليء بالمشاعر التي تعكس تجارب الكثيرين ممن واجهوا الفقد أو الشك في الذات".
وتقول ماريا شريفير إن الكتاب يسلط الضوء على التحديات التي تواجهها النساء عند التقدم في العمر، وخصوصاً الشعور بالوحدة بعد الانفصال.
وتعترف بأنها كانت تؤمن بأن "الزواج هو ما يمنح المرأة قيمتها"، لكنها أدركت لاحقاً أن السعادة الحقيقية تبدأ من الداخل.
وتروي ماريا شريفير أيضاً كيف وقعت في حب شوارزنيغر عندما التقت به لأول مرة في أواخر السبعينيات، وكيف كان إعجابها به فورياً، رغم اعتراض عائلتها على العلاقة.