بعد عمورة وآيت نوري.. محرز وعوار يُعفيان من سفرية ليبيريا
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
تلقى المنتخب الوطني، ضربة موجعة جديدة، عشية مغادرته نحو مونروفيا الليبيرية، تحسبا لمواجهة المنتخب المحلي، بعد التحاق القائد رياض محرز وزميله حسام عوار، بقائمة الغائبين.
ويستعد الخضر، ظهر غدٍ الأحد، لمغادرة سيدي موسى، صوب العاصمة الليبيرية “مونروفيا”، لملاقاة ليبيريا. ضمن فعاليات الجولة الثانية من المجموعة الخامسة.
وكشفت “الفاف” عبر موقعها الالكتروني اليوم السبت، بأن الثنائي رياض محرز وحسام عوار، أعفي رسميا من السفرية، بسبب معاناته من إصابة.
ليرتفع بذلك، عدد اللاعبين الذين تم إعفاءهم من مواجهة ليبيريا بسبب الإصابة، إلى 4 أسماء، بعد كل من محمد أمين عمورة وريان آيت نوري.
للإشارة فإن المنتخب الوطني، دشّن مشواره في التصفيات، بانتصار رائع، استقر على ثنائية نظيفة أمام غينيا الاستوائية. بينما عاد منافسه هذا الثلاثاء، ليبيريا. بنقطة ثمينة من خرجته لمواجهة الطوغو، لحساب ذات الجولة، بعد انتهاء اللقاء بهدف لمثله.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
منتخبنا الوطني يحتفل بمرور 50 عاما على مشاركته في كأس الخليج
يحتفل المنتخب الوطني بمرور 50 عاما على أول ظهور له في دورات كأس الخليج العربي لكرة القدم عندما يستهل مشواره بعد غدٍ السبت بلقاء الكويت في افتتاح خليجي 26، حيث يتكرر اللقاء مع المنتخب الكويتي كما كانت البداية عام 1974.
وخلال خمسين عاما من أول مشاركة وأول ظهور للمنتخب الوطني، مرَّ العديد من الأجيال والأساطير للكرة العمانية، ومثلت بطولات كأس الخليج البدايات الأولى للكرة العمانية التي نمت وترعرعت حتى وصلت إلى القمة بعد أن كانت البداية لاكتساب الخبرة.
وأسهمت هذه الدورة في تحقيق العديد من المكاسب لكرة القدم العمانية، حيث استضافت سلطنة عمان ثلاث دورات لكأس الخليج: 1984، 1996، و2009، كما كان لها الفضل في تطوير المنشآت الرياضية، وكان أبرزها مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر.
واحتفالا بذكرى مرور 50 عاما على المشاركة الأولى في كأس الخليج، نرصد أول مشاركة للمنتخب الوطني في كأس الخليج الرابعة، ومباراته الأولى أمام الكويت.
في خليجي 3 بالكويت شهد تشكيل أول منتخب عماني، ويظهر في الصورة من اليمين وقوفا: صلاح الليثي مدير الفريق، وعبد القادر خليفة، وسويد خميس، ومبارك خميس، وثاني نصيب، ومسلم العلوي، وسعود الحبشي، والمدرب ممدوح خفاجي.
الجلوس من اليمين: صالح سبيت، ومسلم العمري، وحديد نصيب، وبخيت الماس، وعبد النبي عبد الرسول.
وساهمت الجالية العمانية في الكويت في بث روح الحماس لدى اللاعبين ومساندتهم خلال مباريات البطولة، وتظهر في الصورة الجماهير العمانية وهي تساند المنتخب الوطني في مباراته مع الكويت.
ويعد سعود بن عبدالعزيز الحبشي أول من ارتدى شارة القيادة لمنتخبنا الوطني، ويظهر في الصورة الحبشي وهو يتبادل الإعلام التذكارية مع المرحوم مرزوق سعيد قائد منتخب الكويت قبل مباراة المنتخبين.
وشاركت بعثة سلطنة عمان لأول مرة في افتتاح خليجي 3 في الكويت، ويظهر في الصورة الوفد العماني في طابور عرض الافتتاح.
وفي مباراة الكويت، صمد المنتخب الوطني وكان ندّا قويا قبل أن يحتسب الحكم البحريني علي كمنجة ركلة جزاء ضد الكويت، ويظهر في الصورة بخيت الماس، حارس منتخبنا، وهو يحاول التصدي لها.
وصمد المنتخب الوطني أمام الكويت 70 دقيقة قبل أن يقل مخزون اللياقة البدنية، ويحرز المنتخب الكويتي أربعة أهداف متوالية، ويظهر في الصورة الهدف الثاني للكويت في مرمى بخيت الماس.