الوطن|متابعات
عقد فريق مخلفات الحروب التابع لجمعية الهلال الأحمر الليبي، يوم أمس، جلسات توعوية لفوج الشط، استهدفت المرشدات والفتيان، وذلك في إطار الجهود المبذولة لتعزيز الوعي بمخاطر مخلفات الحروب وكيفية التعامل معها.
وتضمنت الفعالية جلستين منفصلتين؛ الأولى كانت مخصصة للمرشدات، حيث تم التركيز على تعريفهن بمخاطر مخلفات الحروب وطرق الإبلاغ عنها.
الجلسة الثانية استهدفت الفتيان، حيث تم تقديم شرح تفصيلي حول أنواع المخلفات الحربية وكيفية التصرف الآمن عند اكتشافها.
وأكد فريق مخلفات الحروب على أهمية هذه الجلسات في نشر الوعي بين الشباب، وتعزيز ثقافة السلامة، مع التركيز على دورهم في حماية أنفسهم والمجتمع من الأخطار المحتملة.
يُذكر أن هذه الجلسات تأتي ضمن سلسلة من الفعاليات التي ينظمها فريق مخلفات الحروب بهدف توعية مختلف فئات المجتمع، وضمان التصرف السليم عند مواجهة أي نوع من المخلفات الحربية.
الوسومجمعية الهلال الأحمر الليبي فريق مخلفات الحروب فوج الشط ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية:
جمعية الهلال الأحمر الليبي
ليبيا
إقرأ أيضاً:
رياض محرز يضع نفسه على “عرش آسيا” بعد إسقاط الهلال
الجديد برس| واصل الجزائري رياض
محرز تألقه اللافت وقاد فريقه
الأهلي السعودي للفوز على الهلال بنتيجة 3-1 ليحجز الراقي بطاقة العبور إلى نهائي
دوري أبطال آسيا للنخبة على حساب أحد أقوى المرشحين. محرز، الذي تم اختياره رجل المباراة من قبل منصة SofaScore بتقييم بلغ 9/10، بصم على أداء استثنائي بتمريرته الحاسمة الثانية في اللقاء التي سجل منها إيفان توني الهدف الثاني، إلى جانب مساهمته في ركلة الجزاء، وتقديمه 6 تمريرات مفتاحية لم يوفق زملاؤه في تحويلها لأهداف. وسجل قائد الخضر اسمه كأكثر لاعب مساهمة في الأهداف خلال نسخة واحدة من دوري أبطال آسيا للنخبة منذ بدء قاعدة بيانات “سوفا سكور” عام 2016، حيث بلغ عدد مساهماته التهديفية 17 (8 تمريرات حاسمة و9 أهداف) في 12 مباراة فقط. بالأرقام، يظهر تأثير محرز الحاسم، حيث ساهم بـ34 هدفا في 40 مباراة خاضها هذا الموسم مع الأهلي في مختلف البطولات، ليواصل بناء مسيرته الأسطورية في الملاعب الآسيوية بعد تألقه الأوروبي مع مانشستر سيتي. وبهذا الأداء البارز، بات رياض محرز مرشحا بقوة لحصد جائزة أفضل لاعب في البطولة، متفوقا على نجوم كبار من أمثال أوتافيو وأنجيلو جابرييل وناصر الدوسري، بعدما تصدر كذلك قائمة صناعة الفرص المحققة في البطولة “8 فرص”.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا