المخرج عصام السيد يوجه رسالة إلى المبدع خالد جلال: «جواهرجي النجوم»
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
وجه المخرج عصام السيد، رسالة عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» للمخرج خالد جلال، استعاد خلالها ذكرياتهما معًا، والظهور الأول لموهبة المخرج خالد جلال، وأرفق في رسالته مجموعة من الصور التي جمعتهما بعد العرض المسرحي «حاجه تخوف»، ودعا متابعيه للذهاب إلى عروض صديقة لرؤية الأجيال الشابة التي تخرج على يده.
كتب المخرج عصام السيد رسالة لصديقه المخرج خالد جلال عبر صفحته الرسمية على «فيسبوك» بعد حضوره مسرحية حاجه تخوف: «شهادتي مجروحة في الأستاذ خالد جلال.. عشان احنا أصدقاء وعشان بدرس إخراج في مركز الابداع.. بس في الحقيقة أنا متابعه بإعجاب من أول عروضه في الجامعة ومع الفرق المستقلة.. واللي نبهني لموهبته أستاذتنا كلنا دكتورة نهاد صليحة رحمها الله.. وحاولت بعد عودته من إيطاليا إني أضمه للمسرح الكوميدي اللي كنت مديره وقتها لكن القدر كان محوش له».
وأضاف «السيد» في رسالته للمخرج خالد جلال: «كان عنده وظيفة أكبر وهي مركز الإبداع اللى على إيديه بقى أهم مكان لصناعة نجوم للمستقبل.. وعشان كده كنت أول واحد يقول عليه «جواهرجي النجوم» والنهارده بيقدم لنا في مسرحية حاجة تخوف شوية جواهر جديدة.. ومش هاتكلم عن العرض لأنه محتاج مقالة طويلة جدااااااا.. وانى افتكر أسماء كل المواهب الجميلة اللي نورت، اللي معرفش خالد حفظ أسماؤهم ازاى؟.. لكن بادعوا كل الناس: لازم تروحوا تشوفوا بنفسكم كام زهرة جديدة بتتفتح على إيديه.. ربنا يسعدك يا أستاذ زي ما بتسعدنا وبتسعد أجيال بتتربى على إيديك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد جلال عصام السيد مسرحية المخرج عصام السید خالد جلال
إقرأ أيضاً:
مدرب وولفرهامبتون يوجه رسالة نارية للاعبيه قبل موقعة مانشستر سيتي
طالب فيتور بيريرا، المدير الفني لفريق وولفرهامبتون، لاعبيه بضرورة أن يُظهروا الاحترام لأنفسهم، خلال مواجهة مانشستر سيتي، الجمعة، في افتتاح منافسات المرحلة الـ35 لبطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.
ويتطلع وولفرهامبتون، الذي فاز في مبارياته الست الأخيرة بالبطولة، لمواصلة انتفاضته، حيث لم يعرف الفريق الملقب بـ«الذئاب» سوى لغة الفوز منذ تعادله 1 / 1 مع ضيفه إيفرتون، في 8 مارس (آذار) الماضي، بالمرحلة الـ28 للمسابقة.
ورغم ذلك، ستكون مهمة وولفرهامبتون عسيرة أمام مانشستر سيتي، حامل اللقب في المواسم الأربعة الماضية، الذي يطمح لتحقيق فوزه الرابع على التوالي، أملًا في الوجود ضمن المراكز الخمسة الأولى بترتيب المسابقة، المؤهِّلة لبطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل.
وبدلًا من إظهار احترام مُفرط لخصمه، يريد بيريرا من وولفرهامبتون أن ينصفوا أنفسهم في اللقاء، حيث قال: «مع فكرة التنافس على النقاط الثلاث. هذا هو تركيزنا، احترام أنفسنا، وعلينا أن نقرر أي فريق نريد أن نكون. خيرُ مثال على ذلك مباراتنا في أنفيلد أمام ليفربول. علينا أن نقرر ما إذا كنا نريد أن نكون الفريق الذي لعب الشوط الأول باحترام مفرط، أو أن نكون الفريق الذي لعب الشوط الثاني، وتحلّى بالطموح والتنظيم والشخصية».
وظهر وولفرهامبتون بشكل باهت في الشوط الأول من عمر المباراة التي أقيمت في فبراير (شباط) الماضي ضد ليفربول، الذي تُوّج، هذا الموسم، بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، لكن التحسن الكبير الذي طرأ على مستوى الفريق في فترة الاستراحة، والذي أدى إلى ضغط الفريق الأحمر حتى النهاية، أظهر قدرات لاعبي وولفرهامبتون، الذين كانوا قريبين من تحقيق التعادل، في اللقاء الذي انتهى بفوز أصحاب الأرض 2 / 1 بصعوبة بالغة.
رودريجو يُفكر في الرحيل عن ريال مدريد.. ومصيره بيد المدرب الجديد برشلونة يعلن إصابة كوندي في العضلة الخلفيةوأوضح بيريرا، في تصريحاته، التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لناديه، الخميس: «من الناحية التكتيكية، نعرف، بالنظر إلى أسلوب لعبنا، ما نحتاج إليه. سنواجه خصمًا قويًا للغاية، لكن حان الوقت لخلق المنافسة في التدريبات، ولخلق جو من الحماس».
وشدد مدرب وولفرهامبتون: «نحاول بناء هويتنا. بالطبع، يختلف كل خصم عن الآخر، لكن يجب أن نركز على أسلوب لعبنا، وفي مختلف لحظات المباراة، نعرف كيف نتحرك، وكيف ننظم، وكيف نضغط، وكيف نسيطر على الكرة. نُجري تدريباتنا بالفيديو، ونبحث عن المساحات التي يمكننا استكشافها والنقاط القوية التي نحتاج إلى السيطرة عليها».
وأشار بيريرا، في ختام حديثه: «هذا دوري مميز، إنه الأفضل في العالم، برأيي. من دواعي سروري أن نلعب على أرضنا، بالطبع؛ لأننا نلعب مع جماهيرنا، لكنني سعيد أيضًا باللعب في الملاعب التي شاهدتها على شاشات التلفاز في البلدان التي عملت بها سابقًا. كان هدفي أن أحضر وأتنافس في مثل هذه البيئة، وهذا أمر مميز لي».
يُذكر أن وولفرهامبتون يحتل المركز الثالث عشر برصيد 41 نقطة، بفارق 20 نقطة خلف مانشستر سيتي، صاحب المركز الرابع في ترتيب المسابقة.