مدير الاستخبارات البريطانية: سنقف في وجه المحاولات الإيرانية لزعزعة الاستقرار بالشرق الأوسط.

المصدر: وكالة خبر للأنباء

إقرأ أيضاً:

انخفاض إنتاج الأسمنت في بعض المصانع الإيرانية بنسبة 50%

الاقتصاد نيوز - متابعة

 أعلن أمين سر جمعية أصحاب صناعة الأسمنت في إيران أن إنتاج مصانع الأسمنت حول العاصمة الإيرانية طهران انخفض بنسبة 50٪ بسبب القيود المفروضة على استخدام المازوت.

وقال علي أكبر الونديان لوكالة أنباء إيلنا: “المصانع الواقعة بعيداً عن المدن الكبرى تستخدم المازوت كوقود بديل، لكن استهلاك الغاز في بعض مصانع الأسمنت حول المدن الكبرى انخفض إلى النصف بسبب الاستخدام المحدود لالمازوت”.

وإلى جانب تقييد استهلاك الغاز في الخريف، واجهت الشركات المنتجة للأسمنت انخفاضا في الإنتاج بسبب انقطاع الكهرباء في فصل الصيف.

وبحسب ألونديان، أمضت شركات الأسمنت الفترة من 15 حزيران/يونيو إلى منتصف أيلول/سبتمبر مع قيود على إمدادات الكهرباء، وفي ذروة هذه القيود، تم إغلاق 70% من الأفران في آب/أغسطس.

ويقول هذا الناشط النقابي إن تخفيض الكهرباء والغاز لم يكن له تأثير كبير على سعر الأسمنت، لكن تصدير منتج “الكلنكر” انخفض بنسبة 17% في الأشهر السبعة الأولى من العام الحالي بسبب “قطع الطاقة في الصيف”. الكلنكر هو المادة الرئيسية في إنتاج الأسمنت.

هذا، وتحدث ستار هاشمي، وزير الاتصالات والتكنولوجيا، يوم السبت أيضًا عن التأثير الشديد لانقطاع التيار الكهربائي على الصناعات الإيرانية، وأضاف أن “اختلال توازن الطاقة يخلق لنا مشاكل تشبه الدومينو، مما يتسبب في أضرار للبنية التحتية والعلاج والاتصالات والدفع والخدمات والمعاملات وكل هذه العوامل تعطل الحياة الطبيعية للناس.”

مقالات مشابهة

  • «الخارجية الإيرانية» ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان
  • بلينكن: واشنطن وروما يعملان معا لتحقيق سلام دائم بالشرق الأوسط
  • لبنان والقبضة الإيرانية.. من التغلغل إلى الانهيار
  • ناريشكين: الغرب يرفض الاعتراف بخسارة هيمنته ويعمد لزعزعة الاستقرار في العالم
  • هجرة المصانع الإيرانية إلى العراق: أصبح مركزاً جاذبا
  • الاستخبارات العسكرية تطيح بثلاثة دواعش في نينوى
  • مايك والتز: حان الوقت لاتفاق جديد من أجل الاستقرار في الشرق الأوسط
  • انخفاض إنتاج الأسمنت في بعض المصانع الإيرانية بنسبة 50%
  • الخارجية الإيرانية: اجتماع إيراني أوروبي يوم الجمعة المقبل
  • بوريل من بيروت: ثمن غياب السلام بالشرق الأوسط أصبح باهظًا