فيتش ترفع التصنيف الائتماني لتركيا للمرة الثانية في 6 أشهر
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
حصلت تركيا على ثاني ترقية لتصنيفها الائتماني في غضون ستة أشهر من وكالة فيتش، وذلك بفضل تحسن احتياطياتها الخارجية والزيادة القوية في الاحتياطيات المالية، بحسب ما نقلته وكالة بلومبرغ.
وكالة فيتش رفعت تصنيف تركيا السيادي هذه المرة، وهي الثانية هذا العام، إلى "-BB" من "+B"، وهو ما يزال ثلاثة مستويات تحت درجة الاستثمار، مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وأشارت "فيتش" إلى أن رفع التصنيف الائتماني لتركيا، يأتي في ظل تحسن الاحتياطيات الخارجية وانخفاض الالتزامات الطارئة بالعملة الأجنبية.
وتعد هذه الترقية أحدث علامة على ثقة وكالة التصنيف الائتماني العالمية في استمرار السياسات التي تتبعها تركيا لخفض التضخم.
وتراجع معدل التضخم السنوي في تركيا خلال أغسطس الماضي، إلى 51.97 بالمئة، وتتوقع الحكومة انخفاضه إلى 41.5 بالمئة بنهاية العام الجاري، وإلى 17.5 بالمئة العام المقبل قبل أن يصل إلى رقم أحادي بحلول 2026.
وخلال الأسبوع الماضي، خفضت الحكومة التركية توقعاتها للنمو خلال العام الجاري إلى 3.5 بالمئة، وفي العام المقبل إلى 4 بالمئة، مؤكدة أن الأولوية حاليا هي خفض التضخم إلى ما دون 10 بالمئة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تركيا تركيا فيتش تركيا اقتصاد
إقرأ أيضاً:
صفقة خاسرة| للمرة الثانية.. زوجة تلجأ للقضاء للخلاص من زوج طماع
بعد 25 عامًا من الزواج، قررت “ف. و”، 48 عامًا، إنهاء حياتها مع زوجها “ش. ز”، غير مبالية بعِشرة السنين، مدفوعة بوهم الشباب المستعاد بعد سلسلة من عمليات التجميل، أرادت أن تعيش حياة جديدة، مع رجل أصغر سنًا، يعكس مظهرها المتغير.
سرعان ما حققت رغبتها وتركت الزوج الأول بعد رفع دعوى خلع ضده، وعقب 5 أشهر تزوجت من رجل يصغرها بخمس سنوات، ظنًا منها أنه سيكمل صورتها الجديدة، لكنه لم يكن سوى صياد ثروات، خدعته مظاهر الثراء التي توهمها، ليكتشف لاحقًا أن مدخراتها التهمتها عمليات التجميل، وأن شركتها غارقة في الديون.
بعد أقل من عام، أدرك الزوج الطامع أنه وقع في صفقة خاسرة، ووجدت الزوجة نفسها ضحية خداع مزدوج خداع وهم الشباب، وخداع رجل طامع.
لجأت الزوجة إلى محكمة الأسرة للمرة الثانية، بعد أن قررت الانفصال عنه، ورفع دعوى خلع ضد الزوج الثاني لما وقع عليها من ضرر، وقضت المحكمة بالخلع.