شهدت الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، نشاطًا كبيرًا وانتظامًا في حركة وصول ومغادرة السفن وتداول البضائع والركاب، وبلغ حجم التداول اليوم السبت 42 ألف طن.

وأعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 12 سفينة وتم تداول 42 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة، 793 شاحنة و360 سيارة حيث شملت حركة الواردات 6 آلاف طن بضائع، 285 شاحنة و170 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 36 ألف طن بضائع، 508 شاحنة و190 سيارة.

فيما يستعد ميناء سفاجا لاستقبال السفينتين يوسيدون اكسبريس ودليلة بينما تغادر السفينة NEW SPIRIT على متنها 28000 طن فوسفات تصدير إلى الهند وتغادر السفينة RISING LION، فيما استقبل الميناء بالأمس العبارة الرياض وغادرت السفينتين ALCUDIA EXPRESS وبوسيدون اكسبريس، كما تم تداول 3300 طن بضائع و 400 شاحنة بميناء نويبع، من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لأربع سفن وهى كوين نفرتيتي، بريدج، آور وآيلة، كما يستعد ميناء بورتوفيق اليوم لاستقبال السفينة ايلينا كوزان على متنها 3ألاف طن مادة بروبلين، قادمة من الإمارات بينما تغادر السفينة CORAL SIEEDEREE، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1620 راكب بموانيها.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع طن بضائع ألف طن

إقرأ أيضاً:

مدينة عربية تدشّن أول سفينة «ذاتية القيادة»  

أعلنت الإمارات عن “إطلاق أول سفينة ذاتية القيادة يتم التحكم بها عن بعد بهدف المساعدة في عمليات البحث والتجارب في المياه”.

وقالت شركة “سفين للخدمات تحت سطح البحر” الإماراتية، وهي جزء من القطاع البحري والشحن التابع لمجموعة موانئ أبوظبي: تم “إطلاق “سفين جرين”، وهي سفينة ذاتية القيادة، لديها إمكانيات في تقديم بيانات جيوفيزيائية وفق أعلى المعايير التجارية والكفاءة التشغيلية والاستدامة البيئية”ز

ووفق وكالة الأنباء الإماراتية “وام”ن أفادت الشركة أنه “يمكن لهذه السفينة المتطورة العمل على مسافة تبعد عن الشاطئ 200 ميل بحري، وجمع بيانات جيوفيزيائية وهيدروغرافية عالية الدقّة، وضمن الحد الأدنى من التأثير البيئي، ما يعكس حجم التطور الكبير الذي يشهده قطاع الخدمات تحت سطح البحر في الإمارات”.

وأضافت: “يتم التحكم بهذه السفينة المبتكرة من مركز تشغيل عن بعد على اليابسة باستخدام تقنيات الملاحة والسلامة المتقدّمة، ما يضمن استمرار العمليات بشكل آمن وسلس”.

وبحسب الشركة، “تعمل “سفين غرين”، بالطاقة الكهربائية المتجددة بنسبة 100% أو بالوقود الحيوي، وتنتج 10% فقط من الانبعاثات مقارنةً بالانبعاثات التي تنتجها مثيلاتها من السفن التقليدية، ما يضمن تحقيق انخفاضاً كبيراً في البصمة الكربونية، ولدى السفينة ذاتية القيادة مستويات عالية من السلامة، إذ أنها تملك القدرة على القضاء على المخاطر التي تهدد طواقم السفن، كما تضمن أنظمة الربّان الآلي المزدوجة، والكاميرات عالية الدقة، وأنظمة المراقبة الشاملة، التي جُهزّت بها هذه السفينة، توفير عمليات آمنة وفعالة ، فضلاً عن ذلك، تسهم خيارات الحمولة والاقتصاد في استهلاك الوقود في خفض التكلفة بشكل فعال، دون التأثير على مستوى الأداء”.

وقال الرئيس التنفيذي للقطاع البحري والشحن في مجموعة موانئ أبوظبي، الكابتن عمار الشيبة: “يمثل إطلاق “سفين غرين” إنجازاً بارزاً يعكس التزامنا بالاستدامة والابتكار التكنولوجي في آن واحد، وقد خضعت السفينة لاختبارات مكثفة في بحر الشمال وذلك قبل تشغيلها في دولة الإمارات العربية المتحدة”.

وتابع القول: “بالإضافة إلى ذلك، تسمح المرونة التشغيلية للسفينة بتقديم خدمة لقطاعات متعددة، بما في ذلك النفط والغاز وحقول توليد طاقة الرياح، وحقول التنقيب عن المعادن في أعماق البحار، وتقديم حلول مبتكرة وفعالة من حيث التكلفة”.

يذكر أن شركة “سفين للخدمات تحت سطح البحر”، تعتبر مشروعا مشتركا بين مجموعة موانئ أبوظبي ومجموعة “إن إم دي سي”، المتخصصة في تقديم خدمات بحرية استثنائية، وحلول مخصصة لتعزيز أنشطة التخطيط والهندسة والبناء، وأنشطة التركيب لمشاريع الهندسة والتوريد والبناء البحرية الكبرى.

آخر تحديث: 30 أكتوبر 2024 - 19:56

مقالات مشابهة

  • تداول 58 ألف طن شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بمواني البحر الأحمر
  • تصدير 44 ألف طن فوسفات عبر ميناء سفاجا
  • تداول 58 ألف طن بضائع متنوعة و999 شاحنة بمواني البحر الأحمر
  • ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة بميناء دمياط
  • 81.3 نمو حركة الشاحنات مع جمهورية العراق عبر منفذ جديدة عرعر
  • ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
  • “موانئ” تضيف خدمة الشحن “igsx” التابعة لشركة folk maritime إلى ميناء الملك عبدالعزيز بالدمام
  • تداول 18 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • تداول 18 ألف طن و1029 شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • مدينة عربية تدشّن أول سفينة «ذاتية القيادة»