تأجيل محاكمة طبيب تسبب في وفاة زوجة عبدالله رشدى
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أمرت محكمة جنح القاهرة الجديدة بتأجيل محاكمة طبيب نساء وتوليد في واقعة اتهامه بالتسبب في وفاة زوجة الشيخ عبدالله رشدي لجلسة الدور الأول من شهر أكتوبر لعدم ورود التقرير الطبي.
بينما تغيب عبدالله رشدي عن حضور الجلسة وحضر محاميه فقط، كما تغيب المتهم عن حضور الجلسة ومن المقرر أن تناقش المحكمة تقرير الطب الشرعي لوفاة الضحية.
وقررت جهات التحقيق إحالة طبيب نساء وتوليد شهير إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة الشيخ عبدالله رشدي.
وأصدرت النيابة العامة قرارها، بعد ورود تقرير الطب الشرعي، الذي أفاد بتحمل طبيب النساء المسئولية الجنائية عن الخطأ الطبي الجسيم، الذي أدى إلى الوفاة.
وفى واقعة اخري قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة بالإعدام شنقا لعامل، اليوم الاربعاء، بعد ورود رد مفتي الجمهورية بإعدامه لخطفه طفل وقتله، لطلب فدية من أسرته بدائرة قسم الخصوص في محافظة القليوبية.
أمر إحالة جنايات شبرا الخيمة
وتضمن أمر احالة المتهم ويدعى «أحمد س خ» 26 سنة عامل إلى محكمة الجنايات لانه قتل المجنى عليه «سبف ه ر» 11 عاما عمدًا مع سبق الإصرار بأن عقد العزم على قتله، واقدم على خطفه وأعد لهذا الغرض أدوات عبارة عن حبل ومسكن استأجره وقام باستدراجه وما أن حاول المجني عليه المقاومة والاستغاثة، فقام بخنقه وكتم انفاسه حتي أفقده الوعي ثم قام بلف حبل حول رقبته وخنقه للتاكد من وفاتة فأحدث به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية المرفق بالأوراق التي أودت بحياته.
وأضاف أمر الإحالة أنه اقترنت هذه الجناية بجناية أخرى تقدمتها انه في ذات الزمان والمكان، خطف المجني عليه بالتحايل بأن أوهمه بأنه قام بشراء ملابس وأدوات رياضية له لبث الطمأنينة في نفسه وطلب منه الذهاب رفقته لمسكنه لتسليمه إياها فوثق فيه الصغير فاستدرجه إلى المسكن المعد سلفا لارتكاب الجريمة .
خنق الطفل بيديه خشية افتضاح أمره
واكتشف الطفل كذب المتهم وعدم وجود تلك الملابس والأدوات فبدأ بالاستغاثة والمقاومة للخروج من الشقة فخنقه المتهم بيديه وأفقده الوعي خشية افتضاح أمره فقام بلف حبل حول رقبة المجني كاتمًا لأنفاسه قاصداً قتله وعقب استيقانه وفاته خرج من المسكن وأحضر جوال بلاستيكي، لإخفاء الجثة إلا انه تم القبض عليه .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة جنح القاهرة الجديدة تأجيل محاكمة طبيب نساء وتوليد الضحية جهات التحقيق
إقرأ أيضاً:
زوجة أمام محكمة الأسرة: أبن أخوه ومعندوش شخصية
لم تتوقع "هناء" أن يصبح زوجها شريكًا في خيانتها، ليس مع امرأة أخرى، بل مع شقيقه وزوجته، بعد سنوات من الزواج، وجدت نفسها معلقة دون حقوق، بعدما استولى زوجها على مسكنها وأموالها، وهجرها مع طفليها لعامين، بل وصل به الأمر إلى إنكار نسبهما والتخلي عنهما تمامًا.
تحول الزوج من راع لأسرته إلى تابع لشقيقه، بعد أن عاد الأخير من السفر واستولى على رأس المال، فأصبح الزوج يأخذ مصروفه منه، بينما تعيش الزوجة وأطفالها في ضيق وحرمان، لم يكتفوا بذلك، بل قاموا ببيع المنقولات والمصوغات، وسجلوا الشقة باسم شقيقه لإسقاط حقها القانوني، وعندما واجهته طالبها بالتنازل عن حقوقها مقابل الطلاق.
لجأت الزوجة إلى القضاء مطالبة بحقوقها، ورفعت دعوى متجمد نفقة تطالبه بسداد نصف مليون جنيه نفقة صغار، وقضت المحكمة بقبول الدعوى.