26% منها بالشرقية.. رصد أكثر من 3 آلاف مخالفة في القطاعات الترفيهية
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
نفذت الهيئة العامة للترفيه خلال النصف الأول من العام الجاري 2023، أكثر من 10 آلاف زيارة رقابية، تنوعت ما بين الزيارات الميدانية، والرقابة الرقمية المستمرة، نتج عنها رصد نحو 3206 مخالفات في أكثر من 80 مدينة ومحافظة، وذلك في إطار الرقابة المستمرة على الأنشطة والقطاعات الترفيهية التي تقع تحت نطاق إشراف الهيئة.
للمزيد من التفاصيل:https://t.co/yl3qTBZjzn#هيئة_الترفيه pic.twitter.com/riQpJslTIG— الهيئة العامة للترفيه (@GEA_SA) August 10, 202326% بالمنطقة الشرقية
وحصدت منطقة الرياض النسبة الأكبر من المخالفات بواقع 30%، ثم مكة المكرمة بنسبة 27%، ثم المنطقة الشرقية بنسبة 26%، فيما تقاسمت بقية المناطق نسبة 17%، واعتمدت الهيئة في رصد مخالفاتها على الزيارات الميدانية بالدرجة الأولى، ثم الرقابة الرقمية.
أخبار متعلقة خلال 3 أشهر.. أكثر من 400 ألف شخص يشاركون في العمل التطوعيللدبلومات التطبيقية.. جامعة الحدود الشمالية تعلن فتح باب القبولوتهدف الهيئة من خلال توسيع نطاق أعمال الرقابة في القطاع الترفيهي إلى إثراء تجارب الزوار والارتقاء بمستوى النضج المؤسسي، وبالتالي زيادة كفاءة وجودة الخيارات الترفيهية المقدمة للمستفيدين. وتعمل الهيئة عبر رصدها لمخالفات القطاع على مجموعة من التقارير الهادفة لتقييم الأنشطة الترفيهية ومحتواها وتطوير الاشتراطات والضوابط الحالية، ودراسة أفضل الممارسات للأنشطة الترفيهية والأنشطة المساندة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الهيئة العامة للترفيه الأنشطة الترفيهية أکثر من
إقرأ أيضاً:
غزة أخرجت أكثر من 10 آلاف ضابط وجندي من جيش الاحتلال عن الخدمة
يواجه جيش الاحتلال أزمة متفاقمة منذ السابع من أكتوبر، مع ارتفاع أعداد الجرحى والمصابين إلى 78 ألف جندي، بزيادة قدرها 16 ألفا منذ بدء العدوان على غزة، وفقا لمعطيات رسمية.
وتثير هذه الأرقام قلقا متزايدا في الأوساط العسكرية والسياسية الإسرائيلية، خاصة مع تزايد حالات الإصابات الجسدية والنفسية الخطيرة، ما يشكل عبئا متزايدا على المنظومة الصحية والعسكرية.
وتبلغ نسبة الجرحى من فئة الشباب دون سن الثلاثين 51 بالمئة من إجمالي المصابين، فيما يشكل جنود الاحتياط النسبة الأكبر من المصابين الجدد، وسط توقعات بارتفاع حالات اضطراب ما بعد الصدمة.
وخلال جلسة خاصة في الكنيست، كشفت ممثلة وزارة جيش الاحتلال أن 10 بالمئة من الجرحى يعانون إصابات متوسطة إلى خطيرة، وأن 6363 منهم بحاجة إلى مرافقة طبية دائمة، بينهم 486 جنديا من مصابي الحرب، في محاولة لاحتواء الأزمة، أضافت حكومة الاحتلال 400 معالج نفسي جديد للتعامل مع المصابين باضطرابات نفسية.
وارتفعت ميزانية رعاية الجرحى بنسبة 72 بالمئة منذ عام 2020، إلى مئات ملايين الدولارات، ومع ذلك، لا تزال حكومة الاحتلال تواجه ضغوطا متزايدة لتوفير حلول طويلة الأمد، بدلا من الحلول المؤقتة التي يتم تبنيها حاليا.
إلى جانب أزمة الجرحى، يواجه جيش الاحتلال نقصا حادا في القوى البشرية، حيث كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن هيئة الأركان العامة، بقيادة رئيس الأركان الجديد إيال زامير، تشعر بقلق متزايد بسبب فقدان أكثر من عشرة آلاف جندي لن يعودوا للخدمة بعد العدوان على غزة.
وترجع الصحيفة هذا النقص إلى سياسة تقليص أعداد الجنود في عطلات نهاية الأسبوع، التي تم تبنيها قبل خمس سنوات، والتي كشفت تحقيقات السابع من أكتوبر عن تداعياتها الكارثية، وهو ما يعني تهديدا على الصعيد العسكري على المدى البعيد.