ريال مدريد يتلقى أخبارًا إيجابية بشأن إصابة “غولر”
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
ماجد محمد
تلقَّى نادي ريال مدريد أخبارًا إيجابية بشأن الإصابة التي تعرّض لها نجم الفريق، أردا غولر، مع منتخب تركيا، مساء امس الجمعة، أمام منتخب ويلز، في دوري الأمم الأوروبية.
والتقى المنتخبان في إطار منافسات الجولة الأولى من بطولة دوري الأمم الأوروبية، حيث تعادلا سلبيًا، في المباراة التي شهدت خروج “غولر” اضرارا في الدقيقة 89، بعدما ظهر وهو يعاني من إصابة على مستوى الساق، وبدا يعرج وهو يخرج من أرض الملعب.
وقالت صحيفة “ماركا” الاسبانية، اليوم السبت: “الإصابة التي تعرَّض لها غولر، أمس، مع تركيا ليست خطيرة، وقد تأكد ذلك بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة”، مضيفة: “غولر يعاني من كدمة فقط، ومن حيث المبدأ سيبقى في صفوف المنتخب التركي للاستعداد للمباراة المقبلة أمام آيسلندا، يوم الاثنين المقبل”.
كما ذكرت صحيفة “آس” المحلية في تقرير لها: “كان أردا غولر على وشك أن يصبح ثاني ضحايا فيروس الفيفا في فترة التوقف الدولية لنادي ريال مدريد بعد ميليتاو، لكن يبدو في النهاية أنه تجنب إصابة خطيرة”.
وأضاف: “أثار اللاعب التركي القلق في النادي الملكي عندما سقط على الأرض وطلب التبديل في الدقيقة 88 من مباراة ويلز وتركيا، مساء الجمعة، وتم التقاط صور له وهو يضع الثلج لعلاج الالتهاب”.
وفقًا لما اطلعت عليه صحيفة “آس” من مصادر في كل من إسبانيا وتركيا على دراية بحالة غولر، فإن إصابة اللاعب التركي طفيفة إلى حد ما، لقد تفادى إصابة خطيرة، وعلى الرغم من أنه من غير المرجح أن يشارك في مباراة تركيا ضد آيسلندا، يوم الاثنين، إلا أنه من المتوقع أن يكون جاهزًا للعب في أنويتا مع ريال مدريد، يوم السبت المقبل.
وحسم التعادل السلبي نتيجة مباراة منتخب ويلز مع ضيفه التركي، في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة، للمستوى الثاني من دوري الأمم الأوروبية، فيما فازت آيسلندا على الجبل الأسود بثنائية نظيفة لتتصدر المجموعة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أردا غولر منتخب تركيا نادي ريال مدريد ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
كيت ميدلتون “محطمة القلب”: جدل حول مستقبل الأمير جورج الدراسي
متابعة بتجــرد: ذكرت تقارير إعلامية بريطانية أن كيت ميدلتون “محطمة القلب” بشأن القرار الذي سيتعيّن عليها والأمير ويليام اتخاذه قريباً بشأن مستقبل ابنهما الأمير جورج.
وفقًا لمجلة “ميرور”، يناقش أمير وأميرة ويلز، وكلاهما يبلغ من العمر 42 عاماً، المكان الذي سيرسلان إليه طفلهما الأكبر بمجرد انتهاء فترة دراسته في المدرسة الإعدادية.
وقالت خبيرة الشؤون الملكية كاتي نيكول إن ميدلتون تريد أن يلتحق الطفل البالغ من العمر 11 عاماً، بمدرسة مختلطة في إنكلترا حتى يتمكن من التواجد مع أشقائه شارلوت ولويس، ولكن زوجها لديه رغبات مختلفة.
وأوضحت نيكول أن ميدلتون تريد لبكرها أن يعيش تجربة مماثلة لما عاشته أثناء دراستها في كلية “مارلبورو” في ويلتشير من عام 1996 إلى عام 2000 مع أختها بيبا وشقيقها جيمس.
وأضافت الخبيرة الملكية: “كانت حياة مدرسية سعيدة للغاية بالنسبة لها، لكن ويليام لديه ذكريات جميلة جداً عن إيتون، التي لها تاريخ طويل مع الأرستقراطيين وأعضاء العائلة المالكة”، علماً أن “إيتون” مدرسة داخلية مرموقة للبنين، درس فيها الأمير ويليام مع الأمير هاري.