الرئيس السابق للمؤسسة العامة للموانئ محمد عبدالكريم بكر إلى رحمة الله
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
جدة- البلاد
انتقل إلى رحمة الله تعالى رئيس المؤسسة العامة للموانئ، وعضو مجلس الشورى السابق المهندس محمد بن عبد الكريم بكر، أمس الأول “الأربعاء” في مدينة جنيف، وسيصلى عليه بعد غد “الأحد” عقب صلاة المغرب في مسجد الجفالي، وسيوارى جثمانه الثرى في مقبرة أمناء حواء بجدة.
والفقيد زوج مريم أحمد يوسف زينل علي رضا، ووالد عمر وعثمان ولولوة وآلاء، وإخوته الدكتور طلال بكر -رحمه الله-، وحسناء ورباب وبثينة ولمياء.
وتتقبل أسرة وذوي الفقيد العزاء للرجال في منزل أخيه الفقيد الدكتور طلال بكر -رحمه الله-، بحي الزهراء بجدة، وللنساء في منزل الفقيد بطريق الملك بجوار بنده في جدة.
يذكر أن المهندس محمد بن عبد الكريم بكر، قد حصل على بكالوريوس في الهندسة من جامعة إم آي تي في عام 1971م، وماجستير في التخطيط الهندسي الإقتصادي من جامعة ستانفورد عام 1972م، وقد تولى عدة مناصب حكومية في وزارة التخطيط، ثم المؤسسة العامة للموانئ، كان آخرها رئيساً للمؤسسة ورئيساً لمجلس الإدارة المُكلف من عام 1994 وحتى عام 1999م، وكذلك تم إختياره عضو بمجلس الشورى من عام 2002 إلى عام 2005م، وأيضاً تولى رئاسة خريجي جامعة MIT في المملكة العربية السعودية منذ عام 1998م، ويحمل أيضاً العضوية الشرفية “مدى الحياة” في جمعية الأطفال المعوقين، وصدرت له عدداً من المؤلفات في مجال الطاقة والتخصيص، وكتب مجموعة من المقالات في قضايا التنمية والتعليم، نشرت في عددمن الصحف والمجلات السعودية والخليجية والعربية.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
صدى البلد ينعى والد الكاتب الصحفي عمر طاهر
تتقدم أسرة موقع “صدى البلد” برئاسة الكاتب الصحفي طه جبريل، رئيس التحرير، بخالص التعازي والمواساة للكاتب الصحفي عمر طاهر بجريدة الأهرام في وفاة المغفور له بإذن الله والده، داعين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه جميل الصبر والسلوان.
وفاة والد عمر طاهروكان الكاتب والسيناريست عبد الرحيم كمال أعلن منذ قليل وفاة والد الكاتب الصحفي عمر طاهر وقال عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: انتقل إلى رحمة الله والدنا وحبيبنا والد حبيبي وأخي ورفيق عمري كان أستاذي وفي مقام والدي ومن أغلي الناس على قلبي الأستاذ المحترم الراقي محمد بيه طاهر عتمان الأصيل الراقي المحترم رحمه الله رحمة واسعة واقبل عليه بفضله ورضاه أمين.