موقع 24:
2025-02-12@00:56:16 GMT

بولندي يحتجز امرأة 4 سنوات في ظروف مروعة.. ما القصة؟

تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT

بولندي يحتجز امرأة 4 سنوات في ظروف مروعة.. ما القصة؟

ظهرت تفاصيل مروعة عن جريمة حدثت في بولندا، حيث قبضت الشرطة على رجل قام باحتجاز امرأة لمدة 4 سنوات، واعتدى عليها وعذبها، ووجدت مشوهة حين نقلها إلى المستشفى للعلاج.

والخاطف، ماثيو جاك، وجهت له تهم الاعتداء العقلي والجسدي والجنسي، وفق "دايلي ميل".

والمرأة، التي تم التعرف عليها فقط باسمها الأول، مالغورزاتا، كانت محبوسة في حظيرة تملكها عائلة جاك، في قرية جلوجوف، غرب بولندا.


وتعرضت المرأة لتشويه مروع، حيث خلع الخاطف أسنانها وقص شفتيها، ووجدت على كامل جسدها ندوب وخدوش.
وتشير روايتها لما حدث خلال سنوات أسرها إلى أن جاك كان يجري "تجارب" عليها، كما أخبرت المرأة، التي كانت في الثلاثينيات من عمرها، أحد المرضى الآخرين كيف تعرضت للاغتصاب والتعذيب بشكل متكرر أثناء حبسها.

 

 


وتم القبض على المشتبه به، ماثيوز جاك، في 30 أغسطس (آب)، حيث نفى تهم الاعتداء العقلي والجسدي والجنسي.

 

 

 

 

 


وكانت المرأة قد دخلت المستشفى في عدة مناسبات خلال السنوات التي كانت محتجزة فيها، حتى أنها أنجبت طفلاً وأجبرها جاك على وضعه للتبني، وبدا أنها كانت خائفة للغاية من آسرها، لدرجة أنها لم تخبر أي شخص بمحنتها المروعة، وفقط بعد وصولها الأسبوع الماضي ووجهها مشوه للغاية بدأت في البوح لمرضى آخرين، ونبه الأطباء الذين يعالجونها السلطات أخيرًا، وتم إجراء تحقيق كامل.
وتم نقلها، يوم الإثنين الماضي، من مستشفى في جلوجوف إلى مستشفى متخصص للأمراض النفسية.

وقالت إيوا تودروف، المتحدثة باسم مستشفى منطقة جلوجوف، مجلة "أونيت" المحلية، إنهم راجعوا تاريخ حالتها في الأيام الأخيرة، وقالت: "في كل مرة أجرينا محادثة معها حول هذا الأمر. وفي كل مرة أقسمت أنه لا أحد يستخدم العنف ضدها، ورفضت بشكل قاطع إخطار الخدمات".
وقال أحد الأشخاص الذين رأوها الأسبوع الماضي، لديلي ميل، إنه على الرغم من أنها في الثلاثينيات من عمرها فقط، إلا أنها تبدو أكبر من 50 عامًا بسبب حالتها الجسدية.


المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بولندا

إقرأ أيضاً:

صابرين تكشف سر تألقها: «تصالحت مع نفسي بعد سنوات من الصمت»

كشفت الفنانة صابرين أن تألقها الفني في الفترة الأخيرة يعود إلى ما وصفته بـ «مصالحتها مع نفسها»، مؤكدة أنها أدركت أهمية التصالح الداخلي بعد سنوات من التحمل والصمت.

قرار التغيير بعد سنوات من الاستنزاف

وخلال لقائها في برنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON، قالت صابرين: «في مرحلة ما، كنت أتعامل مع الأمور وكأنها ستمر وتنتهي، لكن في لحظة معينة، قلت لنفسي: توقفي! لا بد أن أصلح نفسي وأتصالح معها».

تحمل المسؤولية منذ الطفولة

وأضافت: «كنت بحاجة إلى أن أُحْضَن وأتصالح مع ذاتي، هذا القرار اتخذته منذ أربع أو خمس سنوات، بعد أن شعرت بأنني استنزفت طاقتي، فأنا من الأشخاص الذين لا يجيدون الشكوى، وتحملت المسؤولية منذ طفولتي، حين كنت في الرابعة أو الخامسة من عمري».

اكتشاف حقها في العيش بحرية

وأوضحت أنها اضطرت للعب أدوار أكبر من سنها، قائلة: «كنت أتحمل المسؤولية تجاه والديّ وأقوم بدور الأب والأم، معتقدة أنه لا يحق لي الشكوى أو التعبير عن الضيق»، لكنها أكدت أنها اكتشفت مؤخراً أن لها الحق كإنسانة في أن تعيش وتعبر عن مشاعرها دون قيود.

مقالات مشابهة

  • من الإساءة للنساء لثروات المشاهير.. تصريحات صادمة لشمس الكويتية في 2025
  • أمين الفتوى: الزوجة تكره البخل والإنفاق عليها صدقة
  • أمين الفتوى بدار الإفتاء: الزوجة تكره البخل والإنفاق عليها صدقة
  • بسمة بوسيل تفتح النار على منتقدي تصريحاتها عن تامر حسني
  • تحديات أمام القطاع الصحي في غزة رغم ظروف الاحتضار
  • حُكم عليها بالسجن 34 عاما.. هذه تفاصيل إفراج السعودية عن سلمى الشهاب
  • صابرين تكشف سر تألقها: «تصالحت مع نفسي بعد سنوات من الصمت»
  • امرأة تهدد سائق أوبر بتهمة التحرش إن لم يصطدم بالسيارة التي أمامه.. فيديو
  • إلى كل زوجة.. كوني هذه المرأة حتى لا ينساك زوجك
  • أسير محرر يروي تفاصيل مروعة عن الإهمال الطبي بسجون الاحتلال.. تمنيت الموت‏