أعلنت الشركة المصرية لإدارة وتشغيل المترو عن لائحة الغرامات بالشركة والتى نشرت باللغتين العربية والإنجليزية لتعريف الركاب بالتعليمات عند إستخدامهم خطوط المترو، والتى منها غرامة الإنتظار داخل المحطات وقدرها 50 جنيها فقط وتطبق عند إنتظار الراكب داخل المحطات إبتداء من عبور التذكرة من الماكينات وعدم الخروج بها لمدة أقصاها ساعتين فقط، وأن هذه الغرامة تطبق لعدم الإنتظار داخل المحطات بعد المرور بالتذكرة من البوابات.

وأضافت الشركة، أن التذكرة التى لم تستخدم فى الدخول ليس لها وقت محدد عند الإستخدام ولا يطبق عليها غرامة عند استخدامها فى أى وقت لاحق.

وأوضحت الشركة أن هناك العديد من الغرامات التى تطبق على الراكب أثناء عدم الإلتزام بتعليمات الشركة و أنه يوجد داخل جميع المحطات لوحات إرشادية توضح الغرامات و قيمتها المقررة ويمكن لجميع مستخدمى خطوط المترو الإطلاع عليها.

اقرأ أيضاًإجراءات منع ازدحام الركاب بمترو الأنفاق.. التفاصيل الكاملة

«خلي بالك».. طريقة حساب صلاحية تذكرة مترو الأنفاق لتجنب الغرامة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الشركة المصرية لإدارة وتشغيل المترو لائحة الغرامات

إقرأ أيضاً:

من البيجرز إلى قصف الأنفاق والمنشآت.. ضابط في حزب الله يكشف تفاصيل الحرب مع إسرائيل

ذكرت "العربية" أنّ ضابطاً من "قوة الرضوان" التي تضم نخبة مقاتلي حزب الله قال إن "الجهاز الحربي استعد للمواجهات الأخيرة ضد إسرائيل منذ عام 2006 وبنى المئات من المنشآت والأنفاق".

وأوضح أن المفاجأة عند قواعد الحزب كانت في كيفية تمكن إسرائيل من معرفة نقاط الضعف فيها، حيث نجحت في تدمير الجزء الأكبر منها بفعل المسيّرات وأدوات تقنية عالية الدقة فضلا عن عيون بشرية وتجنيد عملاء.

كما أضاف الضابط أن "الضربة الأكبر التي تعرض لها حزب الله التي أصابت شرايين جسمه العسكري واللوجستي كانت عملية البيجرز، إذ شلت عموده العسكري بعد تعطيل نحو 3 آلاف من كوادره وإصابتهم في وجوههم وعيونهم وأيديهم".

كذلك كشف أن رسالة وصلت إلى الاستخبارات الإسرائيلية عندما سمعت صوت قيادي يستعمل جهاز البيجر، ويخبر قيادته أنه أخذ يشعر بأن بطارية الجهاز الذي يستعمله لم تعد تعمل وفق الساعات المطلوبة، وأن الجهاز نفسه أخذ يميل إلى السخونة.

وقبل أن تكتشف الجهات المعنية في حزب الله السبب، اتخذت الاستخبارات الإسرائيلية قرار تفجير كل أجهزة "البيجرز" المتوفرة لدى الحزب.

إلى ذلك، أكد الضابط في قوة الرضوان أن وحدات الحزب المقاتلة على مختلف مستوياتها كانت تستعد لحرب طويلة مع إسرائيل بغض النظر عن توقيت عملية "حماس" في 7 تشرين الاول 2023، لكن المفارقة أن إسرائيل كانت قد أعدت منذ عام 2006 لإطلاق الرصاصة الأولى، متسلحة بداتا تفصيلية عن كل مواقع الحزب ومنشآته العسكرية في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية وصولا إلى مراكز تجمعاته وأماكن تخزين الصواريخ في سوريا، وأصبحت كلها بنك أهداف.

ولفت إلى أن الطيران الحربي الإسرائيلي ومسيّراته تمكنت من تدمير الجزء الأكبر من تلك المواقع فضلا عن مئات الأنفاق في أكثر من بلدة حدودية في الجنوب شارف بعضها للوصول إلى حافة أكثر من مستوطنة إسرائيلية.

أما عند سؤاله عما إذا كان حزب الله قادرا على إعادة بناء قدراته من جديد لا سيما بعد منع وجوده في جنوب الليطاني بموجب مندرجات القرار الأممي 1701، فضلا عن عدم حصوله على السلاح عن طريق سوريا عقب سقوط نظام بشار الأسد، أكد أن الأمر بات صعباً.

وقال: "الأمور باتت صعبة علينا ونعم أخطأنا في تقدير قوة إسرائيل".

إلا أنه شدد على أن الحزب سيتحرك من جديد في شمال الليطاني ومناطق أخرى في الضاحية الجنوبية والبقاع. (العربية)

مقالات مشابهة

  • حسابات مانشستر سيتي للتأهل في دوري أبطال أوروبا
  • المدير التنفيذي لشركة التشغيل الفرنسية للقطار الكهربائي: أعداد الركاب تضاعفت 8 مرات
  • إصابة طالبين في إطلاق نار داخل مدرسة ثانوية بولاية تينيسي الأمريكية
  • غرامات التأخير.. عائق أم فرصة للتطوير؟!
  • ويسألونكَ عن أبطالِ الأنفاق
  • من البيجرز إلى قصف الأنفاق والمنشآت.. ضابط في حزب الله يكشف تفاصيل الحرب مع إسرائيل
  • وزير التموين يعلن سعر كيلو اللحوم الطازجة 250 جنيها في سوق اليوم الواحد
  • خصم 50% من وإلى المحطات.. الخط الثالث للمترو يوقع شراكة مع منصة لتوصيل الركاب
  • كيف تصل إلى معرض الكتاب 2025؟.. 7 خطوط سير بالأتوبيسات وسعر التذكرة 15 جنيها
  • كيفية سداد غرامات المرور العامة الرقم الألماني 2025 في العراق