قرار جديد بشأن المتهم بقتل زوجته ونجلته وإصابة ٤ من بناته
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
قرر قاضي المعارضات بمحكمة جنوب الجيزة، تجديد حبس المتهم بذبح زوجته وطفلته والشروع في قتل 4 آخرين من بناته، ١٥ يوما على ذمة التحقيقات.
كانت النيابة قد أمرت بالإستعلام عن الحالة الصحية للمصابين تمهيدا لسؤالهم حول تفاصيل الواقعة، واستعجال قرار الصفة التشريحية الخاصة بالمجني عليهم، وكذلك التحريات التكميلية التي تجريها الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
تبين من خلال مناظرة النيابة لجثامين المجني عليهم، أن الأم في العقد الرابع من العمر ترتدي كامل ملابسها ومصابة بعدة طعنات في مناطق متفرقة من الجسم الرقبة والصدر، والطفلة تبلغ من العمر ٩ سنوات ومصابة بجرح ذبحي بالرقبة، كما تبين أن باقي أبنائه مصابين بجروح ذبحيه في الرقبة وحالتهم حرجة ويتلقون العلاج
بدأت الواقعة بتلقي ضباط مباحث قسم شرطة الهرم بلاغ من غرفة عمليات النجدة، يؤكد مقتل ربة منزل وطفلتها، وإصابة ٤ آخرين من ابنائها، على الفور انتقل رجال المباحث لمكان الحادث، وبالفحص تبين مقتل ربة منزل تدعي " ر" وطفلتها" ج" بجرح ذبحي وإصابة ٤ آخرين، من بناتها وهن "م" تبلغ من العمر ١٦ عام ، "م" ١٥ عام ، "م" ٨ سنوات و"س" ٥ سنوات، وبعمل التحريات تبين أن وراء ارتكاب الجريمة الأب" ع.ال .ب" مدمن مواد مخدرة، وقام بتنفيذ جريمته بعد مشاجرة بين المتهم وزوجته، بسبب خلافات أسرية وتمكنت قوة أمنية من القبض على المتهم واقتياده لقسم الشرطة للتحقيق معه.
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن المتهم بقتل زوجته
إقرأ أيضاً:
مقتل وإصابة 4 أشخاص في حادث طعن بألمانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قتل شخصان، بينمهما طفل، وجرح اثنان آخران إصابتهما خطيرة، في حادث طعن في حديقة في مدينة أشافنبورج الألمانية في شمال غرب بافاريا، بحسب ما ذكرت قناة “القاهرة الإخبارية” اليوم الأربعاء.
وكشفت وسائل الإعلام الألمانية أن السلطات اعتقلت المشتبه به في طعن 3 أشخاص وطفل بعد وقت قصير من الهجوم.
وأعلن متحدث باسم الشرطة في المنطقة: "بدأت التحقيقات في الدافع.. لا يوجد خطر على السكان.. تم القبض على المشتبه به الوحيد".
وأكدت وسائل الإعلام الألمانية أن طفلا من بين القتلى، يبلغ من العمر عامين، ورجل يبلغ من العمر 41 عاما.
و ألقت السلطات القبض على مشتبه به، أفغاني يبلغ من العمر 28 عاما.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟