عبدالله بن زايد ووزير خارجية المملكة المتحدة يبحثان تعزيز العلاقات
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أبوظبي - وام
استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ديفيد لامي عضو البرلمان، وزير الدولة للشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية في المملكة المتحدة وأيرلندا الشمالية، الذي أجرى أول زيارة رسمية له إلى دولة الإمارات بتاريخ 5 سبتمبر الجاري.
وناقش سموه ولامي العلاقات بين دولة الإمارات والمملكة المتحدة، وسبل تعزيز العلاقات التاريخية العميقة في إطار تطوير الشراكة المستقبلية بين البلدين، بما في ذلك تعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية الثنائية، والتعاون في مجال الطاقة النظيفة والذكاء الاصطناعي، والتنسيق الوثيق بشأن قضايا الأمن الإقليمي والعمل الإنساني.
وناقش الجانبان الاوضاع الإقليمية واتفقا على أهمية خفض التصعيد، وأعرب سمو الشيخ عبدالله بن زايد ولامي عن حرصهما على استمرار التواصل الوثيق بما يحقق تطلعات البلدين والشعبين الصديقين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان
إقرأ أيضاً:
سفير مصر بموزمبيق يؤكد حرص القاهرة العلاقات بين البلدين على مختلف الأصعدة
أكد السفير محمد فرغل سفير مصر بموزمبيق حرص القاهرة واهتمامها الكبير بتعزيز العلاقات الثنائية مع موزمبيق على مختلف الأصعدة، ومنها مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والتحول الرقمي والأمن السيبراني، وادارة والتحكم في الفضاء الالكتروني عبر تقديم دورات تدريبية تقنية ونقل خبرات مصر الكبيرة في التحول الرقمي لمتدربين موزمبيقيين سواء في مصر أو عبر استقدام فنيين ومتخصصين من مصر إلى موزمبيق.
جاء ذلك خلال اللقاء الذى عقده السفير مع اميركو موشانجا Americo Muchanga وزير الاتصالات والتحول الرقمي الموزمبيقي، حيث قدم له التهنئة بمناسبة توليه مهام منصبه.
وأضاف السفير المصرى أن هذا التعاون يأتي في إطار العلاقات التاريخية الممتدة التى تربط البلدين.
من جانبه، قدم الوزير الشكر للدعم المصري لموزمبيق في مختلف المجالات ولاسيما في مجالات عمل وزارته، مضيفاً أن مصر ساعدت بلاده كما ساعدت الدول الافريقية فى مجال الاتصالات والإنترنت، مما ساعد موزمبيق أن تصبح الدولة الافريقية الثالثة في الوصول إلى الإنترنت بعد كل من مصر وجنوب افريقيا.
واستعرض الوزير عددا من مجالات التعاون التي ترغب بلاده في الاستعانة بالخبرات المصرية فيها وهي مجال المعرفة التكنولوجية للتحكم في الفضاء الإلكتروني، وتحديث الإدارة العامة عبر مساعدة المواطنين الذي يعيشون في الأماكن البعيدة عن عواصم الاقاليم من الحصول على الخدمات، ومجال تحسين كفاءة عمل الوزارات والأجهزة الحكومية الموزمبيقية عبر التحول إلى الرقمنة.