تأجيل طلب دفاع مضيفة طيران المتهمة بقتل ابنتها برد هيئة المحكمة
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
قررت محكمة إستئناف القاهرة بدار القضاء العالي، بتأجيل نظر طلب دفاع مضيفة طيران المتهمة بقتل ابنتها في منطقة القاهرة الجديدة برد هيئة المحكمة، إلى جلسة 10 سبتمبر للفصل في طلب هيئة المحكمة
و طلب محامى مضيفة الطيران من المحكمة أحمد حمد، ب عرض موكلته على لجنة خارج مستشفى العباسية، وقال الدفاع خلال جلسة المحكمة إنه لن يترك موكلته حتى تظهر الحقيقة، وإنه فى حال رفض طلبه سيقوم برد الدائرة، وأضاف أن اللجنة المشكلة من مستشفى العباسية والتى قامت بعمل التقرير وقالت إن المتهمة سليمة ومتماسكة، هى نفس اللجنة التى قامت بعمل التقرير عن قضية هناء المتهمة بقتل نجلها بالشرقية.
وفي ذلك الوقت طالب الدفاع بعرض المتهمة على لجنة من خارج مستشفى العباسية، والتى قالت فى تقريرها إن المتهمة مريضة وغير مسئولة عن الفعل الإجرامي.
وأكد الدفاع أنه يطعن على تقرير مستشفى العباسية بالتزوير فيما طلبت مضيفة الطيران المتهمة بقتل نجلتها من المحامين أنها لا تريد مرافعة ولكنها بحاجة إلى العرض على الطب النفسي.
كانت النيابة العامة قررت إحالة المتهمة إلى محكمة الجنايات لاتهامها بقتل ابنتها، وكشفت التحقيقات أن المتهمة زعمت أنها تلقت إيحاءً بارتكاب الجريمة، ثم حاولت إنهاء حياتها تنفيذا لأوامر هذا الإيحاء
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استئناف القاهرة النيابة العامة هيئة المحكمة دار القضاء العالي رد هيئة المحكمة مضيفة طيران مضيفة مستشفى العباسیة المتهمة بقتل
إقرأ أيضاً:
استكمال محاكمة المتهمة بقتل الطفلة مكة بمنشأة القناطر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تستكمل محكمة الجيزة اليوم الخميس، محاكمة المتهمة بإنهاء حياة الطفلة مكة بمركز منشأة القناطر، بعد العثور على أشلاء من جثتها داخل كرتونة في شقة سكنية بمنطقة وردان، عقب أن اختفت عن أنظار أسرتها حال لهوها مع أطفال الجيران أمام المنزل.
وقضت محكمة شمال الجيزة، بالحبس سنة على سيدة ونجلها بتهمة التستر على جريمة قتل راحت ضحيتها الطفلة مكة وتقطيع جثتها في قرية أتريس التابعة لمركز منشأة القناطر، على خلفية اتهامهما بالتستر عليها في ارتكاب الجريمة.
وكشفت التحقيقات أنه عُثر على أجزاء من جثة المجني عليها داخل كرتونة في شقة سكنية بمنطقة وردان، بعد أن اختفت عن أنظار أسرتها حال لهوها مع أطفال الجيران أمام المنزل.
وفقًا لاعترافات المتهمة الرئيسية، والمعروفة باسم "أم هاشم"، فقد كانت تستأجر شقة من والد الضحية، وبعد طلب طردها من الشقة بسبب خلافات، قررت الانتقام بشكل غير متوقع، فاستهدفت الطفلة الصغيرة، واستغلت عملية نقل أثاثها من المكان إلى مسكن جديد، قامت المتهمة باختطاف "مكة" وإخفائها بين الأثاث.
وبحسب تحقيقات النيابة، قامت المتهمة بأفعال صادمة، حيث فصلت رأس الطفلة عن جسدها، قطّعت أطرافها، وانتزعت أحشاءها، ثم ألقت أجزاءً من جسدها في إحدى الترع القريبة للتخلص منها.
الجريمة لم تقتصر على المتهمة الرئيسية، بل تورط معها أبناؤها الثلاثة "منة"، ابنتها التي ساعدت في التنفيذ، وابنها "محمد، وأحمد"، سائق التروسيكل بعدما عونها في نقل الجثة.