اختطاف عراقي في سوريا والقبض على باكستاني تحرّش بطفلة أمريكية ببغداد
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
أفاد مصدر أمني، اليوم السبت (7 أيلول 2024)، باختطاف مواطن عراقي من أهالي البصرة في سوريا من قبل جهات مجهولة، فيما أشار الى القبض على شخص يحمل الجنسية الباكستانية في بغداد.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن" جهة مجهولة اختطفت مواطنًا عراقيًا من أهالي محافظة البصرة سافر إلى سوريا لغرض الزواج".
وعلى صعيد آخر، كشف المصدر عن" قيام قوة أمنية بالقاء القبض على شخص يحمل الجنسية الباكستانية تولد 1998 ويدعى (ج . أ)، بعد تحرشه بطلفة بعمر سبعة أعوام تحمل الجنسية الأمريكية وتدعى (م.م)، داخل دارها ضمن منطقة الدورة حي الميكانيك جنوبي العاصمة بغداد".
وبشأن متصل، أفاد المصدر بتعرض منتسب في مديرية حماية الشخصيات ببغداد إلى حادث تسليب، على يد أشخاص مجهولين يستقلون عجله نوع "اوبتما" صفراء اللون، بعد الاعتداء عليه بالضرب وسرقة مسدسه الحكومي نوع "برتا" ضمن منطقه العامرية شارع المنظمة قرب مصرف الرافدين فرع الرافعي".
كما أكد المصدر، عن تسجيل حالة انتحار لفتاة تولد 2006 بأسلوب شنق نفسها بواسطة حبل داخل دارها ضمن منطقة جميلة شرقي العاصمة بغداد، فيما أشار إلى أن أسباب الانتحار ووفقا للمعلومات الواردة هو نتيجة خلافات عائلية".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
مختص: استجواب رئيس مجلس بغداد هدفه سياسي وله تداعيات سلبية على العاصمة
بغداد اليوم - بغداد
أكد المحلل السياسي مصطفى الطائي، اليوم السبت (18 كانون الثاني 2025)، أن استجواب رئيس مجلس محافظة بغداد عمار القيسي، هدفه سياسي وله تداعيات سلبية على وضع العاصمة.
وقال الطائي، لـ"بغداد اليوم"، إن "العاصمة بغداد تشهد أوضاعا سياسية مستقرة وكذلك وجود حركة اعمار واضحة، فلا يوجد أي مبرر لعملية استجواب رئيس مجلس المحافظة عمار القيسي، خاصة مع فقدان أي ملف ضده أو يدينه، وهذا ما يؤكد أن الاستجواب سياسي ويهدف الى استحواذ جهة سياسية على المنصب".
وبين أن "عملية الاستجواباأ سيكون لها تداعيات على الاستقرار السياسي في بغداد وحكومتها المحلية، فهذا قد يدفع نحو تغيير مسؤولين آخرين، وهذا له تبعات سلبية على عملية الاعمار والخدمات، التي بدأ المواطن لمس وجود تحسن فيها، لكن تبقى المصالح السياسية والحزبية لبعض الأطراف فوق المصالح الوطنية".
هذا وقدم عدد من مجلس محافظة بغداد، يوم الأربعاء (15 كانون الثاني 2025)، طلبا لاستجواب رئيسه عمار القيسي بسبب ما ذكر حول تصويت المجلس على عدد من العطل الدينية أبرزها استشهاد الإمام علي بن أبي طالب وأربعينية الإمام الحسين عليهما السلام.