الانتهاء من إجراءات ضم 50 ألف أسرة لـ«تكافل وكرامة».. الصرف يبدأ من 15 سبتمبر
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
انتهت وزارة التضامن الاجتماعي، من جميع الإجراءات الخاصة بضم 50 ألف أسرة جديدة لبرنامج الدعم النقدي تكافل وكرامة، أعلنت عنها الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي في 27 من شهر أغسطس الماضي، في إطار خطة الوزارة لإنهاء قوائم الانتظار بالبرنامج ودعم الأسر الأولى بالرعاية.
خروج الأسر الأولى بالرعاية من دائرة العوزوأكدت «مرسي» في تصريحات لمحرري ملف الوزارة، أن ضم الـ50 ألف أسرة جديدة حدث في شهر سبتمبر الجاري، موضحة أن الوزارة لديها خطة طموحة لخروج الأسر الأولى بالرعاية من دائرة العوز إلى الإنتاج والتمكين الاقتصادي بالتنسيق مع مديريات التضامن الاجتماعي الذين لديهم قواعد بيانات كاملة وشاملة عن هذه الأسر.
وأشارت إلى أنه من المقرر أن تصرف الأسر الجديدة الدعم النقدي اعتباراً من يوم 15 من شهر سبتمبر الجاري، من ماكينات الصراف الآلي المنتشرة على مستوى الجمهورية ومكاتب البريد أو من خلال البنوك وذلك بموجب «فيزا تكافل وكرامة».
وأكدت أنها ستشكل غرفة عمليات مركزية لمتابعة آليات وانتظام الصرف بالتنسيق الكامل مع مديريات التضامن على مستوى الجمهورية، موضحة أن الأسر الجديدة ستحصل على جميع المزايا التي يوفرها البرنامج الخاصة بملفي الصحة والتعليم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تكافل وكرامة وزارة التضامن معاش تكافل وكرامة مديريات التضامن
إقرأ أيضاً:
عاجل - الرئيس السيسي: مستعدون لمشاركة تجاربنا المضيئة "حياة كريمة" و"تكافل وكرامة" مع الدول الثمانى النامية
افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، التي تعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة، تحت عنوان "الاستثمار في الشباب ودعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة: نحو تشكيل اقتصاد الغد"، وذلك بحضور قادة الدول الأعضاء بالمنظمة وعدد من قادة الدول النامية والمنظمات الإقليمية والدولية.
وأكد الرئيس السيسى، أن الدول النامية تواجه تحديات جسيمة تعيق تحقيق تطلعات شعوبها، نحو الرخاء والتنمية، فمع نقص التمويل، وتفاقم الديون، وتوسع الفجوة الرقمية والمعرفية، وارتفاع معدلات الفقر والجوع والبطالة، خاصة فى أوساط الشباب تجد الدول النامية نفسها فى صعوبة بالغة، فى تحقيق التقدم والنمو على نحو مقبول.
وشدد الرئيس السيسى على أن مواجهة تلك التحديات المركبة تتطلب تضافر الجهود لتعزيز التعاون المشترك، وتنفيذ مشروعات ومبادرات مشتركة، فى مختلف المجالات، وعلى رأسها: الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والاقتصاد الرقمى، وتطبيقات الذكاء الاصطناعى، والزراعة، والصناعات التحويلية، والطاقة الجديدة والمتجددة، وخاصة الهيدروجين الأخضر، بالإضافة إلى دعم وتطوير المشروعات الصغيرة والمتوسطة.
وأضاف الرئيس السيسى: "وعلى الرغم من تنوع المستويات الاقتصادية بين دولنا.. إلا أننا نتفق جميعا.. على أهمية تبادل الخبرات والتجارب الناجحة.. لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.. ومصر على أتم الاستعداد لمشاركة تجاربها المضيئة مع الدول الأعضاء خاصة تجربتها فى تنفيذ مبادرتى "حياة كريمة" و"تكافل وكرامة"، ومشروعات البنية الأساسية والعمران".