هيئة الرأي بوزارة التعليم تصدر عدداً من القرارات
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
بغداد اليوم -
قرارات هيئة الرأي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي:
▪️ تكريم الطالب المتفوق الأول في الامتحان التقويمي في الجامعات الحكومية بمكافأة مالية
▪️ إعفاء الطلبة الثلاثة الأوائل في الامتحان التقويمي في الجامعات والكليات الاهلية من الأجور الدراسية بنسبة 100% للطالب الأول ونسبة 50% للطالب الثاني ونسبة 25% للطالب الثالث
▪️ تتولى لجنة عمداء التخصصات التقنية الصحية والطبية تحديد تخصصات أخرى بواقع قسمين لتكون مشمولة بالامتحان التقويمي
▪️ تكليف لجان عمداء (طب الأسنان والصيدلة والتمريض والتخصصات التقنية الصحية والطبية) بتحديد مواد إضافية في الامتحان التقويمي للمراحل الدراسية بدلا من مادتين
▪️ شمول كليات الهندسة (المرحلة الثالثة والرابعة) وكليات القانون ( للمراحل الثانية والثالثة والرابعة) والتقنيات الهندسية (المرحلة الثالثة والرابعة) بالامتحان التقويمي
▪️ استمرار تعليق استحداث الدراسات المسائية في كليات وأقسام التمريض في الجامعات والكليات الأهلية
▪️ تعليق استحداث أقسام المختبرات الطبية في الجامعات والكليات الأهلية إلا في حالات الشراكة العلمية مع الجامعات الحكومية
▪️ تعليق القبول لسنة دراسية كاملة للأقسام التي كانت نسبة نجاحها دون 10%
▪️ اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق عميد الكلية ورئيس القسم والتدريسي على خلفية عدم الوصول الى نسبة 30% في درجات الامتحان التقويمي وخصم نسبة من الطاقة الاستيعابية للأقسام المتلكئة
▪️ زيادة خطة القبول في قناة التعليم الحكومي الخاص الصباحي في جامعتي جابر بن حيان للعلوم الطبية والصيدلانية وابن سينا للعلوم الطبية بما يوازي خطتها في القبول المركزي
▪️ استحداث الدراسة المسائية في قسم هندسة الإلكترونيك والاتصالات بكلية الهندسة في جامعة القادسية وقسم الآثار بكلية الآداب في جامعة سامراء
.المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: فی الجامعات
إقرأ أيضاً:
وداع رمضان.. الدعاء المستحب في آخر أيام الشهر الفضيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعيش المسلمون مشاعر متباينة بين الحزن على فراق أيام الرحمة والمغفرة والعتق من النار، والفرح بقدوم عيد الفطر المبارك، وفي هذه الأوقات العظيمة، يحرص المسلمون على الإكثار من الدعاء، سائلين الله القبول والرضا، حيث إن الدعاء في آخر رمضان من أعظم الأعمال التي يوصى بها.
الدعاء المستحب في آخر رمضانوعلى الرغم من عدم ورود دعاء محدد في السنة النبوية لختام رمضان، إلا أن من أفضل الأدعية في هذا الوقت ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في العشر الأواخر من رمضان، "اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفُ عني" (رواه الترمذي)، كما يُستحب للمسلم أن يكثر من الاستغفار والابتهال إلى الله بطلب القبول، فيقول: "اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا، واغفر لنا وارحمنا، وأعتق رقابنا من النار".
وكان الصحابة رضوان الله عليهم يجتهدون في العبادة في نهاية رمضان، ويكثرون من الدعاء بطلب القبول. وقد ورد عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه كان يقول: "اللهم تقبل منا رمضان، اللهم اجعله شاهدًا لنا لا علينا"، كما كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول:"اللهم تقبل صيامنا وقيامنا، وارزقنا الثبات على الطاعة بعد رمضان".
وقد سار التابعون على نهج النبي ﷺ وصحابته في الاهتمام بالدعاء في آخر رمضان، فقد ورد عن الإمام الحسن البصري رحمه الله قوله:"اللهم إن كان في سابق علمك أن تجمعنا في مثل هذا الشهر فبارك لنا فيه، وإن قضيت بقطع آجالنا وما يحول بيننا وبينه فأحسن الخلافة على باقينا، وأوسع الرزق على إخواننا".
ويعكس الدعاء في آخر رمضان حرص المسلم على القبول والخشية من ضياع الأجر، فقد كان السلف الصالح يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ثم يدعون ستة أشهر أخرى أن يتقبل منهم، وقد ورد عن ابن رجب رحمه الله قوله: "كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، وستة أشهر أن يتقبل منهم".
ويستدل على قبول الدعاء بعد رمضان، بالاستمرار على الطاعات والثبات على الأعمال الصالحة، فمن وجد في نفسه رغبة في الطاعة بعد رمضان فهذه من علامات القبول، حيث قال بعض السلف: "من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد انتهى، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت".