انتخابات 2024 في الجزائر.. 24 مليون ناخب يتوجه إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس للبلاد
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
انتخابات 2024 في الجزائر.. انطلقت عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية الجزائرية، صباح اليوم السبت الموافق 7 سبتمبر 2024، إذ توجه نحو 24 مليون ناخب في إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس للبلاد لولاية مدتها 5 سنوات.
ويتنافس المرشحين الثلاث في سباق الانتخابات الرئاسية الجزائرية، وهم: الرئيس الحالي عبد المجيد تبون، ورئيس حركة «مجتمع السلم» عبد العالي حساني شريف، والسكرتير الأول لجبهة «القوى الاشتراكية» يوسف أوشيش.
وانطلقت عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية الجزائرية للمقيمين في الخارج، يوم الإثنين الموافق 2 سبتمبر 2024، وتضمنت نحو 865.490 ناخب بنسبة 45% نساء و55% رجال، أما بالنسبة للناخبين الذين تقل أعمارهم عن 40 سنة، بلغت 15.43%.
وبدأت عملية التصويت للمقيمين في الخارج، عبر117 لجنة موزعة على 18 لجنة داخل فرنسا، و30 لجنة في بعض الدول الأوروبية، و22 لجنة بالدول العربية، و21 لجنة بالدول الإفريقية، و26 لجنة في آسيا وأمريكا.
وذكرت وكالة الأنباء الجزائرية، أن عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية الجزائرية للمقيمين في الخارج تخص 116064 ناخب مسجل عبر 134 مكتبا بـ51 بلدية موزعة على 16 ولاية.
اقرأ أيضاًسفير مصر بالجزائر يبحث مع رئيس مجمع «سوناطراك» التعاون الثنائي بمجال الطاقة
رسميًّا.. الجزائر تعلن انضمامها إلى البنك الجديد للتنمية التابع للبريكس
السفير المصري بالجزائر يستقبل وفد شركة المقاولون العرب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صناديق الاقتراع رئيس الجزائر الانتخابات الجزائرية الانتخابات الرئاسية الجزائرية صناديق الاقتراع في الجزائر انتخابات الجزائر التصويت في الانتخابات الجزائرية انتخابات 2024 في الجزائر انتخابات الجزائر 2024 الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2024 الانتخابات الرئاسیة الجزائریة عملیة التصویت
إقرأ أيضاً:
عقيل لـ “المشري”: أي انتخابات تؤيدها أيها المهووس بالسلطة حد الجنون
وصف رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عز الدين عقيل، تأييد خالد المشري لإحاطة المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري، معتبرًا أن ذلك “حمقاً”.
وقال عقيل، في منشور على فيسبوك، “أبعد هذا الحمق حمقا؛ المشري ينتهز الفرصة للتلتلة لخوري بإعلان تأييده لإحاطتها ولنهجها بإجراء الانتخابات”.
وأضاف؛ “بيد أنه لا أحد يعرف سوى هذا المشري، أي انتخابات هي التي تلتل لها هذا المخروم بالسلطة حد استعداده لإرسال قلوب الحب لأوراق خوري الصفراء الخاوية”.
وأردف؛ “وبعيدا عن تأييدك لأوراق خوري الجوفاء طالما ان الطيور على اشكالها تقع!”، لافتًا إلى “أنه من حق الشعب الذي ابتلاه الله بك، أن يعرف أي انتخابات تلك التي أعلنت تأييدك لها”.
وتابع؛ “طالما أن الخطة المشروع الصخيراتي أو البرليني الذي ستنتج الحكومة، التي ستشرف على الانتخابات، غير موجود أصلا، وطالما أنه وكتحصيل حاصل فإن هذه الحكومة هي نفسها ما تزال برحم الغيب السحيق”.
وأردف عقيل؛ “وطالما أنه لا توجد حتى هذه الساعة أي أدبيات سياسية لإجراء هذه الانتخابات، باستثناء قاعدة 6+6 التى ماتزال تتقاذفها أجهزة المخابرات، للنظر بمدى صلاحيتها لمصالح بلدانهم”.
وأكمل؛ “وطالما أن موعد الانتخابات ما يزال مجهولا جدا، ولا وجود دال عليه إلا التلويك (الأنجلوساكسوني – الأممي) المقرف لتلك العبارة المقرفة التي باتت تثير الغثيان وهي عبارة: «إجراءها بأقرب وقت ممكن»”.
وأشار عقيل إلى أن “أي انتخابات تؤيد أيها المشري المهووس بالسلطة حتى الجنون، وحد التلتلة لسراب لعل صاحبته ترضى عنك وتعيدك على رأس وكرك العرفي المتشظي”، خاتمًا؛ “لكل داء دواء يُستطب به إلا الحماقة، أعيت من يداويها”.
الوسومعقيل