«إيلون ماسك» يعلن رغبته لقاء شبيهه الصيني الذي طرح «زوكربيرج» أرضاً
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
شهدت الأيام الماضية ظهور شاب صيني يدعى "ييلونغ" يقدم فيديوهات طريفه عبر تطبيق "تيك توك"، حيث حققت فيديوهاته مشاهدات كبيرة بسبب الشبه بينه وبين الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، حيث قال إنه يريد لقائه إذا كان يشبهه حقًا.
وأصبحت فيديوهات "ييلونغ" تلقى اقبالًا كبيرا على تطبيق "تيك توك" بسبب الشبه الكبير بينه وبين إيلون ماسك مالك شركة "Tesla" ومنصة إكس، وخاصة الفيديوهات الأخيرة له على تيك توك بسبب النزال المرتقب بين إيلون ماسك ومارك زوكربيرج.
ولقيت فيدوهات الشاب الصيني تعليقات كثيرة، حيث استغرب المشاهدون من الشبه الكبير بينه وبين إيلون ماسك.
ووفقًا لـ صحيفة "ديلي ستار" غرد إيلون ماسك وقال"أود أن أرى هذا الرجل إن كان حقيقيًا".
وظهر شبيه إيلون ماسك في مقطع على تيك توك يرتدي زوجا من قفازات الملاكمة، ورجل أمامه يرتدي على رأسه صندوق عليه صورة مارك زوكربيرج، وكان الفيديو من نوع الكوميديا، وقام شبيه إيلون ماسك بإطاحة الرجل الذي يرتدي صندوقا على رأسه عليه صورة مالك شركة «ميتا» أرضًا.
مارك زوكربيرج - إيلون ماسكالخلاف بين ماسك و زوكربيرجوكان سبب الخلافات بين الملياردير إيلون ماسك مالك شركة إكس، ورجل الأعمال الأمريكي مارك زوكربيرج مالك شركة "ميتا"، بسبب إطلاق مالك شركة ميتا لتطبيق ثريدز لمنافسة منصة تويتر، واتهم ماسك مارك زوكربيرج بالسرقة الأدبية، وصرح أن القتال بينهم أصبح شخصيًا عن طريق القتال الشخصي والنزال، مضيفًا أن التحدي مازال قائمًا وأراك في حلبة النزال.
وقال ماسك في وقت سابق، أنه يحتاج إلى إجراء عملية جراحية قبل النزال ضد زوكربيرج، مضيفًا أن النزال بينه وبين مالك شركة "ميتا" سيتم بثه على الهواء مباشرة عبر موقع التواصل الاجتماعي "إكس" الذي يمتلكه، وان عائدات النزال سيتم التبرع بها لمؤسسات خيرية.
ورد مارك زوكربيرج على إيلون ماسك من خلال حسابه الشخصي على موقع "ثريدز" قائلًا "ألا ينبغي أن نستخدم منصة أكثر موثوقية يمكنها بالفعل جمع الأموال للأعمال الخيرية؟".
اقرأ أيضاًقبل مصارعة مارك زوكربيرغ.. «إيلون ماسك» يعلن إمكانية خضوعه لجراحة
«هنجيبلك حقك من المدير».. رسالة غريبة من إيلون ماسك لمستخدمي «إكس»
إيلون ماسك يحصل على موافقة «آبل» لتغيير اسم التطبيق في متجر «آب ستور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مارك زوكربيرج مارك إيلون ماسك ايلون ماسك تويتر تويتر ايلون ماسك ايلون ماسك ثروة ايلون ماسك شركة ايلون ماسك ايلون ماسك تسلا ماسك مارك زوكربيرغ ايلون ماسك ثريدز زوكربيرغ أيلون ماسك ومارك زوكربيرج أيلون ماسك ضد مارك مارک زوکربیرج إیلون ماسک بینه وبین مالک شرکة تیک توک
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يلتقي أصحاب المشروعات الصغيرة ضمن برنامج “سانت مارك” للخدمات الإنسانية
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني اليوم السبت، عددًا من أصحاب المشروعات الصغيرة التي تم تنفيذها بدعم المكتب البابوي للمشروعات، ضمن برنامج "سانت مارك" للمساعدات الإنسانية.
أهمية المشروعات الصغيرةأشاد قداسته بأهمية المشروعات الصغيرة ودورها في توفير دخل وتحقيق الاكتفاء الذاتي للأسر. وأشار إلى أن المشروعات الصغيرة لا تعود بالنفع على الأفراد فقط، بل تسهم بشكل كبير في دعم الاقتصاد الوطني.
كما أكد على ضرورة الاستمرارية والعمل بضمير وإصرار لتحقيق نجاحات مستدامة تعود بالخير على الفرد والأسرة والوطن.
وأوضح قداسة البابا أن الصين، التي تُعد أكبر دولة مصدرة في العالم، حققت ذلك النجاح بفضل المشروعات الصغيرة. ودعا قداسته أصحاب المشروعات إلى التحلي بالصبر والإصرار والسعي نحو التميز لجعل مصر رائدة في مجال الصناعات الصغيرة.
ويهتم برنامج "سانت مارك" للمساعدات الإنسانية، بتقديم الدعم للأسر والأرامل والشباب في مختلف الجمهورية من خلال تمكينهم من إقامة مشروعات صغيرة توفر لهم مصدر دخل مستدام.
قداسة البابا تواضروس يستقبل قائم مقام بطريرك القدس للروم الأرثوذكسالبابا تواضروس يستقبل الوفد الكنسي العائد من إريتريايذكر أن خدمات المشروعات الصغيرة أدرجت ضمن أنشطة المكتب منذ عام ٢٠٢١، وتمكن المكتب من دعم ٣١٨ مشروعًا في تخصصات مختلفة خلال العام الجاري (٢٠٢٤) في عدة محافظات.
وتضمنت هذه المشروعات: تصنيع المنظفات، زراعة المشروم، تربية الطيور، محلات لبيع الخضروات، الملابس، الإكسسوارات. إلى جانب مشروعات جماعية مثل مصنع لتقشير وتجميد البطاطس ومشروع طباعة على الملابس، بالإضافة إلى مشروعات فردية مثل الكوافير ومحلات البيتزا والفطائر.
نماذج ملهمة للمشروعات الصغيرة:
- مصنع البطاطس: مشروع جماعي يضم ١٥ فردًا بدأ بتقشير وتقطيع البطاطس للمصانع، ثم تطور ليشمل عمليات السلق والقلي والتجميد، ليُصبح المشروع مكتفيًا ذاتيًا، ويتم تسويق البطاطس النصف مقلية مباشرة للمطاعم والكنائس.
- مشروع الأب وابنه: متخصص في بيع وتركيب وصيانة فلاتر المياه، ويحلم صاحبا المشروع بالوصول إلى تصنيع الفلاتر محليًا بدلاً من استيرادها.
- مشروع الكوافير: بدأ بتدريب إحدى السيدات على المهنة، ثم فتح لها محل صغير تعمل على تطويره ليشمل خدمات البيع للمكياج والإكسسوارات.
- مشروع الطباعة على الملابس: مشروع جماعي لثلاثة طلاب جامعيين يدعمون من خلاله مصاريف دراستهم. يتميز المشروع بالطباعة على الملابس الداكنة مع إمكانية تخصيص التصميمات حسب طلب العميل.
- مشروع الخياطة: بدأ بفردين يمتلكان ماكينات بسيطة لإنتاج جاونات المستشفيات والشنط الطبية، ثم توسع ليشمل تصنيع الملابس والملايات، ويعمل حاليًا به ستة أفراد.
- مشروع زراعة المشروم: نفذته مهندسة شابة حديثة التخرج بدأت بدراسة المشروع عبر الإنترنت، ثم تطورت لتصبح استشارية في هذا المجال، وتلقت دعوة لدراسة متقدمة في الولايات المتحدة.
- مشروع تربية الطيور: بدأ بدجاج صغير السن، ثم توسع ليشمل الرومي، السمان، والدجاج البياض، بالإضافة إلى بيع البيض بأسعار منخفضة لتخفيف الأعباء عن الجيران.
ومن جهتهم أشاد المشاركون بأثر هذه المشروعات في تحسين مستوى المعيشة وخلق فرص عمل جديدة، مؤكدين على دورها المحوري في بناء أسر مستقرة ومجتمع منتج.