بعد هجوم أوكراني بطائرة دون طيار..انفجارات في فورونيغ الروسية
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
قالت سلطات منطقة فورونيغ في جنوب غرب روسيا، إنها أعلنت حالة طوارئ اليوم السبت، بعد هجوم أوكراني بطائرة دون طيار، وانفجارات في مقاطعة أوستروجوسك.
وقال أليكسندر جوسيف، حاكم فورونيغ، عبر تلغرام، إن السلطات أخلت العديد من المواقع في أوستروجوسك، عقب التفجيرات الناتجة عن جسم يحتوى على مواد ناسفة.
Ammunition depot near the Russian city of Voronezh explodes after a drone strike.
Russian Defense Ministry did not report the destruction of drones in the Voronezh region. It only reported the downing of drones in the Kursk and Belgorod… pic.twitter.com/x3l8Wt8wOC — NEXTA (@nexta_tv) September 7, 2024
ولم يحدد غوسيف طبيعة الجسم، ولكن المراقبين الأوكرانيين افترضوا أن مستودع ذخيرة قد قصف. وقال غوسيف: "لا توجد إصابات وحجم الضرر غير واضح". وأضاف "أغلب السكان وجدوا مأوى لدى الأصدقاء أو الأقارب".
وتعرضت فورونيغ على الحدود مع لوهانسك الأوكرانية، لهجمات متكررة بالطائرات الأوكرانية دون طيار، التي تستهدف مستودعات الوقود، ومخازن الذخيرة، منذ الغزو الروسي في فبراير (شباط) 2022.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فورونيغ الأوكرانية الحرب الأوكرانية روسيا
إقرأ أيضاً:
ترامب يحذر من أنه لن “يتسامح” مع زيلينسكي في هجوم جديد
مارس 3, 2025آخر تحديث: مارس 3, 2025
المستقلة/- حذر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين من أنه “لن يتسامح” لفترة أطول مع موقف فولوديمير زيلينسكي بشأن الحرب مع روسيا، في حين رد الزعيم الأوكراني بأنه يريد إنهاءها “في أقرب وقت ممكن”.
وفي إشارة جديدة إلى توتر العلاقات بعد خلافهما في البيت الأبيض الأسبوع الماضي، وصف ترمب تعليق زيلينسكي الذي قال فيه إن الاتفاق على إنهاء الحرب لا يزال بعيدًا بأنه “أسوأ تصريح يمكن أن يصدر عنه”.
وقال ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي “لن تتسامح أميركا مع هذا لفترة أطول”.
جاء التعليق بعد أن اتهم الرئيس الأوكراني روسيا بعدم الجدية بشأن السلام وحذر من أن الضمانات الأمنية الصارمة هي السبيل الوحيد لإنهاء الصراع المستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وقد أدت هجمات ترامب على زيلينسكي إلى قلب الدعم الأميركي لأوكرانيا وحلفاء واشنطن على نطاق أوسع وأثارت القلق بشأن تحول الولايات المتحدة نحو روسيا.
بعد محادثات الأزمة التي جرت في لندن نهاية الأسبوع الماضي، تبحث بريطانيا وفرنسا في كيفية اقتراح هدنة لمدة شهر “في الجو والبحر وعلى البنية التحتية للطاقة” لوقف الحرب.
وأكدت القمة الدعم الأوروبي لكييف وشهدت تعهداً بإنفاق المزيد على الأمن للدفاع عن أي هدنة، بما في ذلك، ربما، بالقوات.
وقال زيلينسكي بعد الاجتماع إن المناقشات لا تزال تركز على “الخطوات الأولى”، مضيفاً: “الاتفاق على إنهاء الحرب بعيد جدا جدا” – وهو التعليق الذي أغضب ترامب.
ومع ذلك، قال زيلينسكي يوم الاثنين إنه “يأمل كثيراً في دعم الولايات المتحدة على طريق السلام”.
وقال: “من المهم جدا أن نحاول جعل دبلوماسيتنا جوهرية حقا لإنهاء هذه الحرب في أقرب وقت ممكن”.