أعلن الاتحاد اليمني، في بيان له، تقدمه باحتجاج رسمي حول سلامة الإجراءات المتبعة في إيقاف لاعبي منتخب الناشئين رغم إخضاعهم لفحوصات الرنين المغناطيسي MRI بحسب المعايير الطبية المتبعة لدى نظيره الآسيوي.

وقال اتحاد كرة القدم في مذكرة بعث بها لاتحاد غرب آسيا، إن القرار الذي جرى اتخاذه ضد المنتخب الوطني، يتعارض مع لائحة البطولة ولوائح الاتحادين الدولي والآسيوي التي تنص على اجراء فحوصات أهلية اللاعبين بالرنين المغناطيسي (MRI) وفق برتوكول متبع ومعتمد من الاتحادين الدولي والآسيوي.

ورفض الاتحاد، نتائج الفحوصات بالأشعة السينية التي قال بأنها تشكل خرقاً صريحاً للتعليمات المتبعة، مؤكدا تمسكه بحقه في عمل الفحوصات وفق برتوكول الاتحادين الدولي والآسيوي.

وخسر منتخبنا الوطني للناشئين مساء أمس أمام السعودية (1-3)، ورغم خسارته إلا أنه تأهل كأفضل ثان بعد فوز العراق على الأردن 2/1.

ويشارك منتخبنا الوطني للناشئين في بطولة غرب آسيا الحادية عشرة المقامة بالأردن ضمن منافسة المجموعة الثانية التي تضم إلى جوارهما منتخب سلطنة عمان.

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الاتحاد اليمني المنتخب اليمني للناشئين اليمن

إقرأ أيضاً:

الصومال يحتج على أديس أبابا ويهدد بدعم متمردي إثيوبيا

قال وزير الخارجية الصومالي أحمد معلم فقي إنه إذا واصلت إثيوبيا اتفاقها مع من وصفهم بانفصاليين صوماليين، فستعاملها بلاده بالمثل وتقيم علاقات مع متمردين إثيوبيين.

وأضاف فقي، في تصريحات نشرها موقع "الصومال الجديد" الإخباري اليوم السبت، أن على إثيوبيا أن تنسحب فورا من الاتفاقية التي أبرمتها مع إقليم أرض الصومال مطلع العام الجاري.

وتمنح الاتفاقية إثيوبيا الوصول إلى ميناء على البحر الأحمر من خلال استئجار شريط ساحلي بطول 20 كيلومترا مقابل اعترافها بالإقليم دولة مستقلة.

وتابع الوزير الصومالي أن "الصومال لا يريد تدمير إثيوبيا، وليس في ذلك مصلحة للصومال والقرن الأفريقي، لكن إذا استمر التدخل فإن لديه الفرصة لإقامة علاقات مع المتمردين الإثيوبيين".

واتهم فقي إثيوبيا بأنها لا تريد استخدام ميناء بحري في الصومال، بل تسعى في الواقع لأخذ جزء من الأراضي الصومالية، مشيرا إلى أن أديس أبابا حصلت على وعد من جيبوتي باستخدام ميناء يعتبر الأقرب للأراضي الإثيوبية، لكنها لم ترد على ذلك الوعد، مما يدل على أنها تريد أخذ إرث الأجيال القادمة من الصوماليين، حسب تعبيره.

وقال وزير الخارجية الصومالي إن إثيوبيا أنشأت قوة بحرية هدفها الاستيلاء على بعض الأراضي الصومالية الواقعة ضمن ما سماها المناطق ذات الأهمية الإستراتيجية الكبرى في العالم.

وقبل أسبوعين، أرسلت إثيوبيا مندوبا جديدا بدرجة سفير إلى هرغيسا عاصمة أرض الصومال، وذلك لأول مرة منذ بدء العلاقات بين أديس أبابا والإقليم.

وتقود تركيا وساطة بين إثيوبيا والصومال من أجل تسوية النزاع، ومن المقرر عقد جولة محادثات ثانية بين الطرفين خلال الشهر الجاري.

ويبلغ عدد سكان أرض الصومال 5.7 ملايين نسمة، ولها دستورها وجواز سفرها وجيشها وعملتها الخاصة، كما أن لديها حكومة ورئيسا، فضلا عن انتخابات مباشرة منتظمة، ولكن غياب الاعتراف الدولي بها يظل عائقا أمام الحصول على التمويل والمساعدات التي تحتاجها لتحقيق التنمية الاقتصادية.

مقالات مشابهة

  • «الوطني للإعلام» يشارك في مؤتمر البث الفضائي الدولي
  • رئيس الوفد الوطني يبارك للشعب اليمني نجاح فعاليات المولد النبوي الشريف
  • منتخب السيدات يفوز على ناميبيا في «أولمبياد الشطرنج»
  • الكتاب الفلسطيني لأول مرة في معرض بغداد الدولي
  • الوطني للإعلام يشارك في معرض ومؤتمر البث الفضائي الدولي بأمستردام
  • الوطني للإعلام يشارك في مؤتمر البث الفضائي الدولي في أمستردام
  • استقالة جماعية لإدارة الاتحاد الكويتي لكرة القدم عقب ‘‘الفضيحة’’ التي حدثت خلال المباراة مع العراق
  • الصومال يحتج على دعم إثيوبيا الانفصاليين
  • الصومال يحتج على أديس أبابا ويهدد بدعم متمردي إثيوبيا
  • قوات الانتقالي تحتجز لاعبي نادي وحدة عدن والشعلة وتعطل مباراتهم ورئيس الاتحاد يرفع شكوى