الطفل يقين لفظ انفاسه الأخيرة نتيجة الحصار الإسرائيلي وفقدان العلاج / فيديو مؤلم
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
#سواليف
استشهد #الطفل_يقين_الاسطل، ظهر اليوم السبت، من مدينة #خان_يونس جنوب قطاع #غزة، بسبب #سوء_التغذية، ونقص #العلاج، ليرتفع عدد من ارتقوا بسبب سوء التغذية إلى 37 طفلا.
وقالت مصادر طبية، إن الطفل يقين الأسطل توفي نتيجة سوء التغذية والجفاف، ونقص الإمدادات.
ويتعرض قطاع غزة، لعدوان إسرائيلي متواصل، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، لظروف إنسانية غاية في الصعوبة، تصل إلى حد المجاعة، في ظل شـــــح شـــــديد في إمدادات الغذاء، والماء، والدواء، والوقود.
الطفل يقين لفظ انفاسه الأخيرة نتيجة الحصار الإسرائيلي وفقدان العلاج pic.twitter.com/T9JIm8nwSs
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) September 7, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف خان يونس غزة سوء التغذية العلاج
إقرأ أيضاً:
فيديو| نصيحة رمضانية.. أستاذ جامعي: الرحمة جوهر ليالي رمضان الأخيرة
أكد الدكتور علي سيت، الأستاذ المساعد بكلية الشريعة والقانون بجامعة جدة، على الأهمية البالغة للتحلي بخلق الرحمة وتجسيدها في السلوك والتعاملات، خاصة مع دخول الليالي الأخيرة من شهر رمضان المبارك، مشيراً إلى أن هذا الشهر الفضيل هو موسم التراحم والتآخي بامتياز.
وأوضح الدكتور سيت، أن شهر رمضان يتميز بروحانية خاصة تعزز التراحم الشديد بين المسلمين، ويمكن ملاحظة كيف أن حلول هذا الشهر غالباً ما يحدث تغييراً إيجابياً ملموساً في حياة الكثيرين وسلوكياتهم وتعاملاتهم مع إخوانهم، حيث تتجلى مظاهر الرحمة بأبهى صورها خلال أيامه ولياليه المباركة، داعياً الله أن يتقبل من الجميع صالح الأعمال.
أخبار متعلقة تعديل الحد الأدنى لقيمة الصفقات المطلوبة لتصنيف المستثمرين الأفراد"الغذاء والدواء" توضح إجراءات سحب المنتجات الخطرة من الأسواق .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الكشافة يحققون 11800 ساعة تطوعية في خدمة المعتمرين - واسصفة إلهية
استشهد الأستاذ المساعد بكلية الشريعة والقانون بما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف: ”الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء“، مؤكداً أن الرحمة صفة إلهية عظيمة وخلق نبوي كريم ينبغي أن يكون الأساس في حياة المسلم وسلوكه، ليس فقط في رمضان بل في كل حين، مع ضرورة المجاهدة للابتعاد عن كل أسباب القسوة والغلظة في القول والفعل.د. علي سيت
وشدد الدكتور سيت على أن الرحمة ليست مجرد شعور قلبي داخلي، وإنما هي سلوك عملي يجب أن يترجم إلى أفعال ومواقف ملموسة في تعاملات المسلم اليومية.الرحمة والعطف
دعا إلى التأمل في عظمة رحمة الله التي وسعت كل شيء، كما جاء في قوله تعالى: ”وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ“، وحثّ الجميع على التأسي بهذه الصفة الإلهية العظيمة عبر التحلي بالرحمة والعطف واللين تجاه الآخرين، طمعاً في الفوز برحمة الله الواسعة في الدنيا والآخرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تعزيز مبدأ الأخوة والتراحم بين أفراد المجتمع - اليوم
وأكد على جمال وأهمية أن يشمل المسلم برحمته وعطفه كل من حوله، بدءاً بوالديه وأفراد أسرته وجيرانه وصولاً إلى عموم الناس والمخلوقات، معتبراً أن التحلي بهذا الخلق الرفيع هو من أعظم أسباب نيل البركة والقبول والمغفرة من الله عز وجل، ولا سيما في هذه الأيام المباركة والليالي الأخيرة من شهر رمضان الفضيل.