CNN Arabic:
2025-04-01@08:10:51 GMT

ما مصير سمكة قرش حامل اختفت بعد تعقبها لأشهر؟

تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- عندما ثبّت علماء جهاز تتبّع على سمكة قرش بربيغل حاملًا في أكتوبر/ تشرين الأول عام 2020، لمعرفة المزيد عن موئلها، لم يتوقعوا أن يسجّل جهاز التتبّع الخاص بهم دليلًا على كيفية افتراس أسماك القرش الكبيرة لبعضها البعض.

لكن عندما سجل الجهاز نشاطًا غير متوقع في مارس/آذار عام 2021، أدرك العلماء أن سمكة قرش أكبر حجمًا قد التهمت موضوع بحثهم.

وشارك الفريق هذه النتائج غير المتوقعة في دراسة جديدة نُشرتبدورية "Frontiers in Marine Science".

وعبر البريد الإلكتروني، قالت مؤلفة الدراسة الرئيسية، الدكتورة بروك أندرسون، عالمة أحياء مصائد الأسماك البحرية لدى قسم جودة البيئة في ولاية كارولينا الشمالية: "هذه أول حالة افتراس موثّقة لسمكة قرش بربيغل في أي مكان بالعالم".

قام الباحثون بتثبيت أجهزة تتبع على العديد من أسماك القرش من نوع البربيغل في عامي 2020 و2022.Credit: Courtesy James Sulikowski

أسماك قرش البربيغل التي نجدها في المحيط الأطلسي، وجنوب المحيط الهادئ، والبحر الأبيض المتوسط، يمكن أن يصل طولها إلى أكثر من 3.7 أمتار ووزنها إلى 230 كيلوغرامًا.

ويمكن أن تعيش هذه الأسماك الكبيرة والمراوغة أيضًا ما بين 30 و65 عامًا. لكن إناث قرش البربيغل لا يمكنها التكاثر حتى تبلغ 13 عامًا. وتلد الإناث أربعة صغار كل عام أو عامين.

المصدر: CNN Arabic

إقرأ أيضاً:

انهيار بدرع الأرض.. قلق متصاعد من الشذوذ المغناطيسي فوق المحيط الأطلسي

انهيار بدرع الأرض.. قلق متصاعد من الشذوذ المغناطيسي فوق المحيط الأطلسي

مقالات مشابهة

  • أسعار الأسماك اليوم الثلاثاء 1 ابريل في عدن
  • كانا في مهمة فضائية لأيام وعلقا لأشهر.. رائدا فضاء أمريكيان يتحدثان عن تجربتهما
  • شاهد.. امرأة حامل تسرق بنكين وتورط زوجها دون علمه!
  • معجزة تحت الأنقاض.. إنقاذ امرأة حامل بعد 60 ساعة من زلزال ميانمار المدمر
  • جريمة استمرت لأشهر .. امرأة تسمم زميلتها في العمل
  • إنقاذ امرأة حامل بعد ثلاثة أيام تحت الأنقاض في ميانمار
  • انهيار بدرع الأرض.. قلق متصاعد من الشذوذ المغناطيسي فوق المحيط الأطلسي
  • ضبط أسماك مملحة ولحوم غير صالحة بكفر الشيخ
  • آخر تحديث لأشهر جرام ذهب اليوم 30-3-2025
  • ضبط 2 طن ونصف أسماك مجمدة مجهولة المصدر خلال حملات تفتيشية بالشرقية