بعد وفاته... تعرف على أبرز المعلومات عن الفنان التشكيلي حلمي التوني
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
رحل عن عالمنا الفنان التشكيلي حلمي التوني عن عمر ناهز الـ 90 عامًا، ومن المقرر أن يتم تشييع جثمانه عقب صلاة الظهر من مسجد مصطفى محمود المهندسين،
حيث أعلنت الصفحة الرسمية لحلمي التوني،عن خبر وفاته بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:" البقاء والدوام لله توفي إلى رحمة الله الأستاذ حلمي التوني وصلاة الجنازة في مسجد مصطفى محمود".
تعليقات الجمهور على منشور حلمي التوني
وفور من مشاركة المنشور جاءت التعليقات كالآتي: الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين، البقاء والدوام لله، انا لله وانا اليه راجعون، وغيرها من التعليقات.
حلمي التوني فنان تشكيلى، وُلد بمحافظة بنى سويف عام 1934م، وحصل على بكالوريوس كلية الفنون الجميلة تخصص ديكور مسرحي عام 1958م، وعمل بدار الهلال مشرفًا على المجلات، ورسام جرافيك، ورأس تحرير مجلة وجهات نظر الشهرية، وأقام التونى العديد من المعارض الخاصة، من بينها معرض بقاعة إخناتون بمجمع الفنون بالزمالك، ومعرضًا بالمركز القومي للفنون التشكيلية، ومعرضًا بعنوان "لعب البنات وآلهة الإصلاح وآخر بعنوان الحيوان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني حلمی التونی
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد عبد الوارث عسر.. تعرف على أبرز المحطات الفنية له
يصادف اليوم الإثنين 16 سبتمبر ذكرى ميلاد الفنانة عبد الوارث عسر، الذي تميز بالإصرار والعزيمة والذكاء والطموح، فاكتسب شهرة واسعة في الوطن العربي، ويرصد الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية له.
نشأة عبد الوارث عسر
ولد الفنان عبد الوارث عسر في منطقة الدرب الأحمر بحي الجمالية، في 16 سبتمبر 1894، وهو من أصول ريفية من الدلنجات بمحافظة البحيرة، حفظ القرآن الكريم منذ الصغر، وتعلم تجويده أيضًا، حيث إنه الأخ الأكبر لشقيقين.
وظل يتدرج في التعليم حتى حصل على درجة البكالوريا في شبرا، وكان لديه رغبة في دراسة الحقوق، مثل والده الذي كان محاميًا وصديقًا مقربًا من الزعيم سعد زغلول.
التحق عام 1912 بفرقة جورج أبيض، فكان أول دور له في مسرحية الممثل كين، ظل عبد الوارث في المسرح وأسس فرقة من صديقه المقرب سليمان نجيب، وكانوا يترجمون فيها المسرحيات من الإنجليزية إلى الفرنسية.
كما أجاد عبد الوارث عسر تعليم فن الإلقاء، فكان يدّرس في المعهد العالي للسينما مادة الإلقاء، وألف كتاب فن الإلقاء، حيث إنه كان عاشقًا للغة العربية.
أبرز أعمال عبد الوارث عسر
قدم عبد الوارث أكثر من 300 عمل فني، تنوعت تلك الأعمال ما بين السينما والدراما والمسرح، منها: شباب امرأة، دموع الحب، يوم سعيد، حب في الظلام، عيون سهرانة، جنون الحب، أحلام الفتى الطائر، وغيرها من الأعمال المتميزة التي قدمها طوال مسيرته الفنية.