مياه أسيوط تعلن إجراء الاختبار التحريرى للتعاقد مع محامين بالشركة
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد اليوم السبت، عن إجراء الاختبار التحريري للتعاقد مع محامين للعمل بالشركة طبقا للإعلان رقم 2 لسنة 2024.
وصرح المهندس على الشرقاوي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للشركة أن ذلك يأتي ضمن خطة الشركة من أجل الارتقاء بكفاءة الهيكل البشري الذي تمتلكه، سعيًا للارتقاء بمعايير كافة الخدمات المقدمة للمواطن بمختلف المناطق.
وأكد اللواء ياسر حسن رئيس قطاع الموارد البشرية بالشركة على إن الاختبارات تتم بإشراف من الشركة القابضة للمياه وبرئاسة محمد البرقي مدير الشئون القانونية بالشركة القابضةو لجنة من أعضاء الإدارة القانونية بالشركة القابضةعلى أن يتم إعلان أسماء من اجتازوا هذا الاختبار من المتقدمين للمقابلة الشخصية والنتيجة النهائية بأسمائهم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الاخ أعلن الأخت الارتقاء الاختبار الب البر البرق البشر البشرية إله التح التحري التحرير الإدارة الادارة القانونية الهيكل الجد الجدى الجديد الخدم افة الـ ألا الاختبارات أشر إشراف أعضاء اعلان
إقرأ أيضاً:
دراسة: اختبار تحمل الغلوكوز "الأقل زمناً" أكثر فاعلية للأمهات الجدد
أشارت أبحاث جديدة إلى أن اختبار تحمل الغلوكوز الأقصر لمدة ساعة واحدة يتفوق على الاختبار القياسي لمدة ساعتين في التنبؤ بخطر الإصابة بمرض السكري في المستقبل، وذلك بالنسبة للحوامل اللاتي لديهن مرض السكري الحملي.
ويمكن أن يساعد الاختبار قصير المدة على الالتزام بإجرائه بعد الولادة، حيث يتخلف نصف الأمهات عن إجراء الفحص خلال الأشهر الـ 6 الأولى بعد الولادة، نتيجة انشغالات الأمومة.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، يتطلب اختبار تحمل الغلوكوز الفموي القياسي لساعتين من النساء الصيام طوال الليل، ثم إكمال الاختبار في صباح اليوم التالي، وفي ذلك الوقت يتم سحب الدم لقياس نسبة السكر في الدم، يليه تناول مشروب سكري، ثم الانتظار لمدة ساعتين لتكرار قياس نسبة السكر في الدم.
انشغالات الأمومةوتشير التقارير الطبية إلى أن تخلف الأمهات عن إجراء هذا الفحص لا يقتصر على منطقة واحدة، بل هو شائع على مستوى العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة وكندا وأستراليا والصين، وعبر بلدان الاتحاد الأوروبي.
وتعتبر رعاية الطفل وظيفة بدوام كامل، ما يؤدي غالباً إلى تجاهل الأمهات الجدد لاحتياجاتهن الصحية، ويتجلى هذا الموقف في انخفاض الالتزام بفحص الغلوكوز بعد الولادة، بين من أصبن بسكري الحمل.
وإدراكاً لهذه المشكلة، أوصى الاتحاد الدولي للسكري العام الماضي بتقصير مدة الاختبار إلى ساعة واحدة، مستشهداً بأدلة على أن هذا الإطار الزمني ليس أكثر عملية فحسب، بل وأكثر حساسية أيضاً؛ فهو يلتقط مستويات ذروة السكر في الدم.
وإذا كان مستوى السكر في الدم مرتفعاً في هذه المرحلة، فهذا يشير إلى أن الجسم لا يعالج الغلوكوز بكفاءة.
وأثبتت التجربة قدرة القياس الجديد لتحمل الغلوكوز لمدة ساعة على رصد خطر السكري بشكل أفضل.
والنساء المصابات بسكري الحمل أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري لاحقاً بـ 7 إلى 10 مرات، ما يجعل اختبار ما بعد الولادة أمراً بالغ الأهمية.