موقع 24:
2025-03-18@20:30:53 GMT

فنزويلا تحاصر سفارة الأرجنتين في كاراكس

تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT

فنزويلا تحاصر سفارة الأرجنتين في كاراكس

حاصر عملاء في فنزويلا السفارة الأرجنتينية، في كاراكاس، حيث لجأ ستة من كبار مساعدي زعيمة المعارضة المحظورة، ماريا كورينا ماتشادو، منذ مارس(آذار) الماضي، إليها.

وأظهرت مقاطع فيديو وصور، نشرها بيدرو أوروتشورتو، مستشار ماتشادو، على منصة إكس الليلة الماضية قوات أمن ملثمة، خارج مقر البعثة الدبلوماسية، التي بدا أن التيار الكهربائي انقطع عنها، حسب وكالة بلومبرغ للأنباء، اليوم السبت.

 وأطردت مادورو المبعوثين الأرجنتينيين في وقت سابق، رداً على انتقاد رئيس الأرجنتين خافيير ميلي لإعادة انتخابه. 

وأكد مصدر دبلوماسي برازيلي وجود قوات خارج مقر بعثة الأرجنتين، في وقت متأخر من الليلة الماضية، قائلاً إن حكومة رئيس البرازيل، لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، على دراية وثيقة بالموقف.

ومن جهة أخرى، تعتزم الأرجنتين التقدم بطلب يوم الإثنين إلى المدعي العام بالمحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، لإصدار مذكرة اعتقال  ضد رئيس فنزويلا نيكولاس مادورو.

El régimen de Maduro rodea la Embajada de Argentina en Caracas donde se encuentran seis líderes de Vente Venezuela acogidos por el Gobierno de Javier Mileihttps://t.co/oWVhF8233u pic.twitter.com/OErQUoFUft

— LA GACETA (@gaceta_es) September 7, 2024

يشار إلى أن مادورو، الذي تولى السلطة في 2013، فاز بولاية ثالثة، في الانتخابات المتنازع عليها، بعد إعلان الهيئة الانتخابية في البلاد، التي يسيطر عليها موالون للحكومة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأرجنتين الأرجنتين

إقرأ أيضاً:

أوكرانيا تنسحب من كورسك الروسية وزيلينسكي يقيل رئيس أركان الجيش

نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن جنود أوكرانيين أن القوات الأوكرانية انسحبت من جميع أراضي منطقة كورسك الروسية التي كانت دخلتها قبل 7 أشهر، وأكد مسؤولون روس أن قواتهم خاضت اليوم معركة لطرد آخر الجنود الأوكرانيين من المنطقة، في الأثناء قرر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إقالة رئيس أركان القوات المسلحة، وفق مرسوم صدر الأحد.

وكانت القوات القوات الأوكرانية شقت طريقها عبر الحدود الغربية لروسيا إلى كورسك في أغسطس/آب في واحدة من أبرز المعارك في الحرب المستمرة منذ 3 سنوات بهدف تشتيت انتباه قوات موسكو والحصول على ورقة مساومة في أي مفاوضات محتملة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

لكن هجوما مضادا خاطفا شنته روسيا هذا الشهر أدى إلى تقليص المنطقة الخاضعة للسيطرة الأوكرانية في غرب روسيا إلى حوالي 110 كيلومترات مربعة مقارنة مع أكثر من 1368 كيلومترا مربعا سيطرت عليها كييف العام الماضي، وفقا لخرائط مفتوحة المصدر.

وقال يوري بودولياكا، أحد أبرز المدونين المؤيدين لروسيا، إن روسيا صدت القوات الأوكرانية إلى الحدود في بعض المواقع لكن معارك شرسة تدور وتحاول القوات الأوكرانية الرد وهي تتقهقر.

وذكر مدون بارز مؤيد لروسيا يعرف نفسه باسم تو ميجورز أن المكاسب التي حققتها القوات الروسية في ساحة المعركة سمحت لروسيا بتهديد منطقة سومي في شمال شرق أوكرانيا على الحدود مع كورسك، لكنه حذر من أن القوات الأوكرانية تعمل على تعزيز دفاعاتها هناك منذ فترة.

إعلان إقالة رئيس أركان القوات الأوكرانية

على صعيد متصل أقال الرئيس الأوكراني رئيس أركان القوات المسلحة في ظل معاناة الجنود الأوكرانيين من صعوبات في منطقة كورسك التي احتلوها في أغسطس/آب وتشهد تقدما متواصلات للجيش الروسي، واقترح قائد الجيش في كييف أولكسندر سيرسكي الأربعاء الماضي انسحاب قواته.

ومذاك، أكّدت هيئة أركان الجيش الأوكراني تراجعا كبيرا لعناصرها في هذه المنطقة. ونشرت في نهاية الأسبوع خرائط تظهر أن القوّات الأوكرانية لم تعد خصوصا منتشرة في مدينة سودجا التي كانت أهمّ موقع احتلّته في المنطقة.

وجاء في المرسوم الرئاسي أن رئيس أركان الجيش أناتولي بارغيليفيتش أقيل من منصبه وعُيّن محلّه أندرييه غناتوف الذي تم تكليفه زيادة "فعالية الإدارة العمودية" للقوّات، لا سيّما في ما يتعلّق بـ"إعادة تنظيم وحدات الجيش".

وعهد إليه أيضا بتعزيز "تطبيق" قرارات القائد الأعلى للجيش الرئيس فولوديمير زيلينسكي وإضفاء "خبرة قتالية" على القيادة.

وقال وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف عبر صفحته على "فيسبوك" الأحد أنه اقترح تعيين الجنرال غناتوف الذي تمتد خبرته في الجيش "أكثر من 27 عاما"، مضيفا أنه يتم إجراء "تغييرات جذرية في أوساط القوّات الأوكرانية المسلّحة لتعزيز فعالية القتال".

دميتري ميدفيديف (يسار) هدد بالدخول في حرب ضد حلف الناتو إذا أرسل الحلف قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا (رويترز) قوات حفظ سلام في أوكراني

على صعيد آخر هدد الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، الأحد، بالدخول في حرب ضد حلف شمال الأطلسي (الناتو) إذا تمسكت الدول الأوروبية بخططها لنشر قوات حفظ السلام في أوكرانيا.

وقال ميدفيديف، نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، في منشور على موقع "إكس" إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر "يلعبان لعبة غبية".

وأضاف في منشوره: "لطالما قيل لهما إن قوات حفظ السلام يجب أن تكون من دول غير أعضاء في الناتو". وتابع قائلا: "أنتما تريدان تقديم المساعدة العسكرية للنازيين الجدد في كييف، وهذا يعني الحرب مع الناتو. استشيرا (رئيس الولايات المتحدة دونالد) ترامب، أيها الوغدان."

إعلان

وكان ستارمر قد اقترح إنشاء "ائتلاف من الراغبين" لإرسال قوات حفظ سلام إلى أوكرانيا لتأمين وقف إطلاق نار نهائي.

وردا على ذلك قال ماكرون في مقابلة صحفية إن نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا كما اقترحت بريطانيا وفرنسا في إطار اتفاق لوقف إطلاق النار مع روسيا هو مسألة تقررها كييف وليس موسكو.

وقال في حديث مشترك لعدد من الصحف المحلية الفرنسية نشر في وقت متأخر من مساء أمس السبت "أوكرانيا دولة ذات سيادة. إذا طلبت وجود قوات متحالفة على أراضيها، فهذا أمر لا يمكن لروسيا قبوله أو رفضه".

مقالات مشابهة

  • الباعور يبحث مع سفير كوريا الجنوبية استئناف عمل سفارة بلاده في طرابلس
  • روسيا: دمرنا 46 طائرة مسيرة أوكرانية الليلة الماضية
  • ميسي خارج قائمة الأرجنتين لمواجهة الأوروغواي والبرازيل
  • الجزائر ترفض استقبال رعايا تريد فرنسا ترحيلهم
  • لعدم الجاهزية.. ميسي خارج قائمة الأرجنتين لمباراتي الأوروغواي والبرازيل
  • إدارة "ترامب" تتجاهل أمر محكمة أمريكية وتعيد طائرتين محملتين بالمهاجرين إلى فنزويلا
  • أوكرانيا تنسحب من كورسك الروسية وزيلينسكي يقيل رئيس أركان الجيش
  • فنزويلا: سياسات ترامب مع المهاجرين جريمة ضد الإنسانية
  • سفارة باكستان تنظم الأمسية الثقافية الباكستانية بالقاهرة
  • مسيرة إسرائيلية تحاصر مسجدًا في رفح وتبث الرعب بين المصلين | فيديو