تشريح جثة المتضامنة الأميركية أكد مقتلها برصاص قناص إسرائيلي
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
#سواليف
قال محافظ نابلس للجزيرة إن #تشريح جثة #المتضامنة_الأميركية التركية أكد مقتلها برصاص #قناص من #جيش الاحتلال، في حين نقل مراسل الجزيرة أن الطب الشرعي الفلسطيني أثبت مقتل المتضامنة برصاصة قناص إسرائيلي في رأسها.
https://x.com/AJA_Palestine/status/1832317358083572157?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1832317358083572157%7Ctwgr%5Eb3d7271c71fbbaacc8adcfdcbb427a04bd95f436%7Ctwcon%5Es1_c10&ref_url=https%3A%2F%2Fwww.
وقتلت الناشطة والتي تحمل الجنسية الأمريكية، الجمعة، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في #بلدة_بيتا بمحافظة #نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
مقالات ذات صلة لليوم الثالث على التوالي .. وسم #الحرية_لاحمد_حسن_الزعبي يتصدر ترند الأردن 2024/09/07وقال مدير مستشفى رفيديا في نابلس فؤاد نافعة إن “ناشطة أمريكية تبلغ 26 عاما وصلت إلى المستشفى بعد إصابتها برصاص حي في الرأس، مع خروج لأنسجة الدماغ”، مشيرا إلى أن “الطواقم الطبية قدّمت لها إنعاشا للقلب والرئتين لدقائق، إلا أنها استشهدت متأثرة بإصابتها الحرجة”
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إن الناشطة وهي من أصول تركية، كانت تشارك في مسيرة بيتا الأسبوعية المناهضة لتوسيع مستوطنة إسرائيلية في بلدة بيتا جنوب مدينة نابلس، عندما أطلقت القوات الإسرائيلية نيرانها على المسيرة.
وأوضحت الوكالة أن القوات الإسرائيلية أطلقت الرصاص الحي وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع لتفريق المشاركين في المسيرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف تشريح المتضامنة الأميركية قناص جيش بلدة بيتا نابلس الحرية لاحمد حسن الزعبي
إقرأ أيضاً:
العراق.. القوات الأميركية تعيد التموضع في «المثلث الصحراوي»
هدى جاسم (بغداد)
أخبار ذات صلة 3 قتلى من قوات الأمن العراقية بانفجار إرهابي السوداني: ندعم الحوارات السياسية لتشكيل الحكومة في كردستانأعادت قوات أميركية تموضعها في قاعدة «عين الأسد» في محافظة الأنبار غرب العراق وبما يسمى بـ«المثلث الصحراوي».
وقال مصدر مطلع، أمس إن القوات الأميركية في قاعدة «عين الأسد» أعادت التموضع فيما اسماه المثلث الصحراوي غربي العراق، مشيراً إلى أن القوات الأميركية المنتشرة في أجزاء مهمة من القاعدة بدأت منذ ساعات فجر أمس بإعادة التموضع ضمن مثلث جغرافي يقع شمال وشمال شرق القاعدة ضمن المحور الخارجي للأسوار أو ما يعرف بالمثلث الصحراوي.
وأضاف أن إعادة التموضع تأتي من أجل تعزيز أمن القاعدة خاصة في المناطق المفتوحة ضمن إجراءات السلامة الأمنية التي تعتمد من خلال تدابير على الأرض، مشيراً إلى أن تحليق المسيرات فوق عين الأسد وبكثافة خاصة مع ساعات الفجر بات من المشاهد المألوفة خاصة مع حالة استنفار مستمرة ولكن وفق نسب متباينة في تطبيق معاييرها على الأرض.