وزير الزراعة يتفقد مصنع التغذية المدرسية بقويسنا
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
تفقد علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، اليوم، مصنع التغذية المدرسية التابع للمشروع الخدمي للتغذية المدرسية بوزارة الزراعة.
رافق وزير الزراعة، اللواء إبراهيم ابوليمون محافظ المنوفية، واللواء هشام الحصري رئيس لجنة الزراعة والري والأمن الغذائي بمجلس النواب، والمهندس عبد السلام الجبلي رئيس لجنة الزراعة بمجلس الشيوخ.
وتفقد وزير الزراعة ومحافظ المنوفية، المصنع، وأقسامه والمباني الملحقة به، كما تم تفقد عمليات الإنتاج، والأجهزة والآلات والمعدات، كما التقوا بالعاملين، في المصنع، والاستماع إلى المشاكل التي تواجههم.
وقدم الدكتور شاكر عرفات المشرف على المشروع الخدمي للتغذية المدرسية، عرضا تفصيليا، بالمصنع، حيث يعمل به حوالي 80 عامل وموظف، كما ينتج حوالي 60 ألف وجبة للتغذية المدرسية يوميا، بوزن 80 جرام، تخدم مدارس محافظة المنوفية.
وزير الزراعة ومحافظ المنوفية يتفقدا مصنع التغذية وزير الزراعة ومحافظ المنوفية يتفقدا مصنع التغذية وزير الزراعة ومحافظ المنوفية يتفقدا مصنع التغذية وزير الزراعة ومحافظ المنوفية يتفقدا مصنع التغذية وزير الزراعة ومحافظ المنوفية يتفقدا مصنع التغذية وزير الزراعة ومحافظ المنوفية يتفقدا مصنع التغذيةوأكد وزير الزراعة، أن تلك الزيارة، جاءت لبحث المشاكل الخاصة بالعاملين، ووضع الحلول اللازمة للارتقاء به، والتشغيل المستمر له، فضلا عن تحسين أوضاعه وتطويره، بما يحقق مصلحة الدولة والعاملين.
وشدد على ضمان الجودة، والمعايير والمواصفات القياسية في الوجبة المدرسية والالتزام بها، حفاظا على صحة وسلامة الطلاب، ومساعدتهم في التحصيل الدراسي الجيد.
ويأتي ذلك في مستهل زيارة وزير الزراعة لمحافظة المنوفية، لافتتاح موسم جني القطن، وتفقد عدد من الأنشطة الزراعية، واطلاق فعاليات الاحتفال بعيد الفلاح.
اقرأ أيضاًوزير الزراعة يستقبل بعثة البنك الدولي لبحث التعاون المشترك
وزير الزراعة يترأس اجتماع مجلس إدارة الإصلاح الزراعي وصندوق الأراضي
وزير الزراعة: صادرات مصر الزراعية تصل لـ 3.6 مليار دولار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظة المنوفية المنوفية أخبار المنوفية قويسنا لجنة الزراعة بمجلس الشيوخ علاء فاروق وزير الزراعة
إقرأ أيضاً:
في بعلبك.. استكمال توزيع القمح الطري وهذا ما أعلنه وزير الزراعة
استكمل وزير الزراعة عباس الحاج حسن توزيع بذور القمح الطري على المزارعين للإكثار، من مصلحة الزراعة في مدينة بعلبك، بحضور رئيس المصلحة عباس الديراني، وذلك في إطار الحملة التي تقوم بها الوزارة كل عام لتوسعة المساحات المزروعة بالقمح الطري والصلب على حد سواء.وقال الوزير الحاج حسن: "استكمالاً لما بدأناه من إطلاق حملة توزيع بذار القمح، لإكثار بزار القمح الطري اكساد 1133 كصنف عالي الإنتاجية ويمتاز بمقاومته العالية للأمراض الفطرية، التي انطلقت في منطقة البقاع الأوسط، وتحديدا في منطقة زحلة، اليوم نستكمل المرحلة النهائية في محافظة بعلبك الهرمل بالتوازي مع محافظة عكار، وتوزيع البذور هذا العام يأتي في الزمن الصعب، وقد يكون الزمن الأصعب الذي يعيشه الوطن".
وأضاف: "في الوقت الذي كانت إسرائيل تحاول كسر إرادتنا، وتقتل أطفالنا وأبرياءنا، وتريد تدمير كل شيء، كنا في وزارة الزراعة مع كل العاملين في هذه الوزارة، نعمل على أن يكون القمح في مواقيته، ولله الحمد أنجز هذا الأمر بالشراكة المطلقة مع الـUNDP ومع غرفة الزراعة والصناعة والتجارة في زحلة مشكورة، بالإضافة أيضا إلى غرفة الزراعة والصناعة والتجارة في منطقة الشمال".
وتابع: "أود أن أشير إلى أمر مهم جدا، اليوم توطين القمح في لبنان لم يعد ترفا فكريا، ولم يعد حلما، بل بات حقيقة، نحن في العام الثالث على التوالي نخوض هذه التجربة، وأود أن أشكر من بعلبك، هذه المنطقة المحرومة دائما، والتي نحتاج أن نضعها جميعا على لائحة أولويات هذه الحكومة وكل الحكومات، أود أن أشير إلى أن مشروع القمح الطري، لم يبصر النور لولا الشراكة ولولا الثقة التي بنيت في الداخل والتي بنيت أيضا مع المجتمع الأقرب، أتحدث عن جامعة الدول العربية، وعن المنظمات العربية، وأتحدث عن منظمة الفاو وباقي المنظمات التي ساعدتنا.
ولفت إلى أن "وزارة الزراعة ليست الوحيدة التي تعمل على موضوع القمح، وانتشار هذا المنتج الأساسي والمركزي، بل أيضا دخل الجانب الإيطالي، بالأمس كنا بشراكة مع منظمة سيام باري، وأيضا المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي JIZ بصدد إطلاق مشروع لتوسيع زراعة القمح الطري والقاسي في نفس الوقت، بالإضافة إلى الشراكة المستجدة مع مصلحة الليطاني، وهذا أمر أعتقد أنه يؤسس لبناء الدولة، ولبناء الوطن، لأننا نحتاج العودة إلى المواطنة، العودة إلى الأرض، إلى المزارع".
وختم الوزير الحاج حسن: "أما لأهلنا في بعلبك الهرمل فأقول لكم، شكرا لكم من القلب، لأنكم دائما كنتم الخزان الرافد لهذا الوطن، شكرا لكم لأن ما قدمتموه في هذه المرحلة لا يمكن أن يوصف لا بالجميل ولا بالعرفان، إلا أننا نقول أنتم أهل الأرض، أنتم أهل الشجاعة، فشكرا لأهلنا في المنطقة من دير الأحمر وشليفا وبشوات، إلى القاع ورأس بعلبك والفاكهة وعرسال، هذه المنطقة التي استضافت أهلنا في الأوقات الحرجة والصعبة إبان العدوان الإسرائيلي، وإن شاء الله نحن جميعا مستمرون في مشروع بناء الدولة الذي يبدأ بالقطاع الزراعي، ولا ينتهي بالتوأمة بين القطاع الزراعي والقطاع الصناعي، وباقي مؤسسات الدولة".