غزة – أعلن المتحدث باسم الدفاع المدني بقطاع غزة، محمود بصل، تحديثات الوضع الميداني الحالي للقطاع حتى الساعة 09:00 مساء اليوم 336 للحرب الإسرائيلية المستمرة على القطاع المحاصر.

وأشار بصل إلى أنه في محافظة الشمال، تم تسجل قتيلين وعدد من الجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة “حماد” بالقرب من دوار نصار في منطقة العلمي شمال قطاع غزة.

وفي محافظة غزة أشار المتحدث باسم الدفاع المدني إلى ما يلي:

6 شهداء وإصابات نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة “راضي” محيط مسجد بدر جنوب شرق مدينة غزة 3 شهداء وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة ” الحداد” بالقرب من  المستشفى الأردني غرب مدينة غزة. 3 شهداء وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة “ياسين” في حي الزيتون شرق مدينة غزة شهيد نتيجة قصف إسرائيلي على مجموعة من المواطنين في محيط مسجد بدر بحي الزيتون جنوبي شرق مدينة غزة. شهيد نتيجة قصف إسرائيلي عليه بمنطقة تل الهوا غرب مدينة غزة. إصابات نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة “المدهون” في حي الدرج بمدينة غزة. لليوم الرابع عشر ما زالت قوات الاحتلال الإسرائيلي تتوغل بحي الزيتون. قصف ونسف وحرق بشكل كبير لمنازل المواطنين جنوب شارع 8. قصف إسرائيلي مدفعي بشكل كبير جداً على مناطق متفرقة شمال شارع 8 وتحديدا مناطق مربع علي بن أبي طالب ومنطقة المصلبة ومفترق أبو حبيب ومنطقة المجمع الاسلامي. ما زالت قوات الاحتلال تمنع دخول غاز الطهي منذ بداية الحرب وحتى هذه اللحظة مما يدفع المواطنين للجوء لاستخدام البدائل من النايلون والكرتون والقماش الذي قد يؤدي لحدوث خطر على الارواح والممتلكات.

والمحافظة الوسطى:

7 شهداء وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي مدفعي على منزل يعود لعائلة “شحادة” محيط مسجد الرحمة غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. 4 شهداء بينهم سيدتان وطفلتان نتيجة قصف إسرائيلي على خيام النازحين في أرض أبومهادي غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. إصابات نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة “الدرة” في بلوك 12 شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة.

وفي محافظة خانيونس:

5 شهداء وجرحى جراء قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة “قنديل” في شارع اليرموك محيط عمارة جاسر وسط مدينة خانيونس. إصابات نتيجة قصف إسرائيلي مدفعي بشكل كبير جداً على عدة مناطق متفرقة من مدينة خانيونس.

وفي محافظة رفح جنوب القطاع:

انتشال جثامين لشهداء منذ صباح هذا اليوم من مناطق متفرقة من مدينة رفح. قصف ونسف إسرائيلي لمبان سكنية شمال غرب مدينة رفح.

وبدعم أمريكي تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 135 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.

وتواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

المصدر: RT

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: شهداء وجرحى مدینة غزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

مقررة أممية تستهجن الهجمات ضد الحقوقيين ومحو الحيز المدني بغزة

قالت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بحالة المدافعين عن حقوق الإنسان، ماري لولور، إن الهجمات ضد المدافعين عن حقوق الإنسان ومحو الحيز المدني في غزة "أمر غير مقبول".

وفي تصريح اليوم الاثنين نقله موقع الأمم المتحدة، قالت لولور إن القوات الإسرائيلية "تواصل تجويع المدنيين وقتلهم عمدا، في حين يواجه المدافعون عن حقوق الإنسان تحديات هائلة في أداء عملهم السلمي".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نائب ترامب يتهم المهاجرين بالتهام الحيوانات الأليفة وهاريس تتقدمlist 2 of 2هدم آخر منزل فلسطيني مأهول بحي القطمون المقدسيend of list

وأضافت لولور "يستمر هذا الوضع المروع على الرغم من التدابير المؤقتة التي أصدرتها محكمة العدل الدولية بهدف منع أعمال الإبادة الجماعية في غزة والاحتلال غير القانوني لغزة".

ودعت المقررة إلى حماية السلامة الجسدية للمدافعين عن حقوق الإنسان "من الهجمات والمضايقات"، وإلى التحقيق في "عمليات القتل غير القانونية، على الفور وبشكل مستقل وفقا للقانون الدولي، واتخاذ التدابير لحمايتهم من الانتهاكات الخطيرة في المستقبل".

وأشار الموقع إلى أن أقدم منظمة لحقوق الإنسان في غزة، المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، شهد في الأشهر الأخيرة مقتل موظفين وتضرر مكاتبه بشكل لا يمكن إصلاحه بسبب الغارات الجوية والهجمات البرية التي شنتها القوات الإسرائيلية.

ووفق المقررة الخاصة "لم يعد هناك مكان للمدافعين عن حقوق الإنسان ونشطاء المجتمع المدني لمواصلة توثيق قائمة طويلة من انتهاكات حقوق الإنسان التي تفرضها إسرائيل على شعب قطاع غزة".

وقتلت القوات الإسرائيلية المحامية نور أبو النور مع ابنتها التي تبلغ من العمر عامين ووالديها و5 أشقاء لها في غارة جوية على منزلها برفح في 20 فبراير/شباط 2024. وبعد يومين، استشهدت دانا ياغي و37 فردا من أفراد أسرتها في غارة جوية إسرائيلية على منزل انتقلوا إليه بحثا عن الأمان في دير البلح، على بعد 14 كيلومترا جنوب مدينة غزة.

وقالت المقررة "إنها مأساة مروعة أن العدالة لهاتين المدافعتين عن حقوق الإنسان وأفراد أسرتيهما وأطفالهما تبدو بعيدة المنال"

وأشارت المقررة إلى تضرر المقر الرئيسي للمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان في مدينة غزة وفروعه في جباليا وخان يونس ورفح بسبب الغارات الجوية والهجمات البرية، مما أجبر الموظفين على الانتقال واستئجار مساحات مكتبية ودعم لوجيستي بأسعار باهظة، في حين تم تعليق بعض التمويل الدولي.

كما تعرضوا لحملة تشويه سمعة لاذعة على الإنترنت من قبل منظمات مجتمع مدني إسرائيلية اتهمت المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان "زورا" بالارتباط بـ"الإرهابيين".

وقالت لولور "أخبرني المدافعون عن حقوق الإنسان أنهم سيواصلون عملهم على الرغم من هذا التشهير عبر الإنترنت، الذي يستهدف تجفيف الدعم الدولي لهم وترهيبهم".

مقالات مشابهة

  • مقررة أممية تستهجن الهجمات ضد الحقوقيين ومحو الحيز المدني بغزة
  • مقتل 3 فلسطينيين بينهم امرأة في قصف إسرائيلي استهدف منزلا بغزة
  • 10 شهداء بقصف منزل بمخيم النصيرات
  • 6 شهداء بقصف منزل في حي الزيتون
  • 5 شهداء وإصابات إثر قصف إسرائيلي لمدرسة في مدينة غزة
  • 5 قتلى وعدد من الجرحى نتيجة قصف إسرائيلي بالقرب من مدرسة دار الأرقم شمال غرب مدينة غزة
  • 5 شهداء في قصف إسرائيلي على عدة منازل قرب مدرسة دار الأرقم بغزة
  • 344 يوما للحرب على فلسطين
  • 6 شهداء بينهم ثلاثة أطفال وامرأة في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منزل شرق غزة
  • الدفاع المدني بغزة يدعو النازحين لتحصين أماكن إيوائهم للوقاية من منخفض جوي