طريقة عمل اللوزية في المنزل.. حلاوة المولد بخطوات سهلة
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
مع اقتراب الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، تهتم ربات البيوت بطرق عمل أشهر أنواع حلاوة المولد، كاللوزية والفولية والسمسمية، التي يحبها الكبار والأطفال، لتناولها في الاحتفال بتلك الذكرى العطرة، ونستعرض في التقرير التالي طريقة عمل اللوزية بخطوات سهلة في المنزل.
وتعتمد طريقة عمل اللوزية، وهي من أشهر قطع حلاوة المولد، على مقادير بسيطة في المنزل وبتكلفة أقل من المحلات، حسب وصفة الشيف نجلاء الشرشابي في برنامج «على قد الإيد» المعروض على قناة «سي بي سي سفرة».
يُذكر أن يوم الأحد 15 سبتمبر 2024 ميلاديًا هو موعد المولد النبوي الشريف، الذي يوافق 12 ربيع الأول 1446 هجري، وذلك بعد ثبوت رؤية هلال شهر ربيع الأول، وتأكيد أن غرة شهر ربيع الأول لعام 1446 هجريًا يوم الأربعاء الموافق 4 سبتمبر 2024 ميلاديًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلاوة المولد السكر لوز
إقرأ أيضاً:
عوائل الهول تعود بلا خروقات.. الأمن القومي يمضي بخطوات مدروسة لإنهاء الملف
بغداد اليوم - بغداد
أكدت لجنة الأمن والدفاع النيابية، اليوم السبت (8 آذار 2025)، عدم تسجيل أي خرق أمني خلال عملية إعادة العوائل العراقية من مخيم الهول السوري إلى البلاد، مشددة على أن العملية تتم وفق تدقيق أمني مشدد وبرامج تأهيلية لضمان اندماجها في المجتمع.
وقال عضو اللجنة، ياسر إسكندر، في تصريح خص به ”بغداد اليوم”، إن “مستشارية الأمن القومي، بقيادة قاسم الأعرجي، تتولى الإشراف الكامل على ملف إعادة العوائل العراقية من مخيم الهول إلى مخيم الجدعة جنوب الموصل”، موضحا أن “هذه العوائل تخضع لبرامج نفسية واجتماعية بهدف إعادة تأهيلها ودمجها مجددًا في المجتمع العراقي”.
وأشار إسكندر إلى أن “عملية إعادة العوائل تسير وفق إجراءات تدقيق دقيقة تضمن عدم حدوث أي خرق أمني، ولم تسجل أي حالات سلبية أو تورط في أعمال تهدد الأمن منذ بدء عودتها قبل عدة أشهر”.
وأضاف، أن “اللجنة تتابع الملف عن كثب من خلال لقاءات مستمرة مع مستشار الأمن القومي، حيث تم وضع برنامج متكامل من ثماني نقاط رئيسية، تشمل التدقيق الأمني والتعامل مع العوائل، وصولا إلى المرحلة الأخيرة المتمثلة بإعادتها إلى مناطق سكناها الأصلية”.
وأكد أن “الهدف الأساسي من هذه الجهود هو إنهاء هذا الملف الحساس ومنع استغلال هذه العوائل من قبل التنظيمات المتطرفة في مخيم الهول، الذي بات يشكل قنبلة موقوتة نتيجة لهيمنة الجماعات الإرهابية عليه”.
ويعد مخيم الهول في سوريا واحدا من أخطر المخيمات التي تحتضن عوائل مقاتلي تنظيم داعش، حيث يضم آلاف الأفراد من جنسيات مختلفة، بينهم عراقيون.
ويُنظر إلى المخيم على أنه “قنبلة موقوتة” بسبب انتشار الفكر المتطرف داخله وهيمنة الجماعات الإرهابية على بعض أجزائه، ما يجعله مصدر تهديد دائم للأمن الإقليمي.
في الاشهر القليلة الماضية، بدأت الحكومة، بالتنسيق مع مستشارية الأمن القومي، بتنفيذ خطط لإعادة العوائل العراقية المحتجزة في المخيم، وذلك ضمن جهود إنهاء هذا الملف المعقد. وتتم العملية وفق إجراءات تدقيق أمني صارمة لضمان عدم عودة أي عناصر متطرفة إلى العراق، بالإضافة إلى برامج تأهيل نفسي واجتماعي تُطبق في مخيم الجدعة جنوب الموصل، حيث يتم استقبال العوائل قبل إعادتها إلى مناطقها الأصلية.