بعد "اتهامات مشينة".. إقالة وزير حقوق الإنسان في البرازيل
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أقال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الجمعة، وزير حقوق الإنسان سيلفيو ألميدا بعد اتهامات بالتحرش الجنسي.
وقال مكتب لولا في بيان "يرى الرئيس أنه من غير المستدام إبقاء الوزير في منصبه بالنظر إلى طبيعة اتهامات التحرش الجنسي".
وأضاف أنه تم فتح تحقيق للشرطة.
وأعلن ألميدا، وهو ناشط في الدفاع القانوني عن حقوق الأقليات، براءته في بيان بعد خسارته منصبه، مضيفًا أنه طلب من الرئيس لولا إقالته من أجل توفير "الحرية" للتحقيقات.
وقال: "ستكون هذه فرصة لي لإثبات براءتي وإعادة بناء نفسي، دع الحقائق تُعرض حتى أتمكن من الدفاع عن نفسي في إطار العملية القانونية".
وكان ألميدا قد وصف الاتهامات بأنها لا أساس لها و"أكاذيب سخيفة" في مقطع فيديو شاركه في وقت سابق على وسائل التواصل الاجتماعي، قبل إقالته.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن وزيرة المساواة العرقية أنييل فرانكو كانت من بين النساء اللاتي تعرضن للتحرش.
ونشرت فرانكو، وهي ناشطة في مجال حقوق الإنسان أيضا، بيانا، الجمعة، تشكر فيه أولئك الذين أظهروا دعمهم لها وسط هذه الأخبار.
وقالت على منصة التواصل الاجتماعي إنستغرام: "أطلب منكم احترام مساحتي وحقي في الخصوصية. وسأساهم في التحقيقات كلما تم استدعائي".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات التحرش الجنسي الأقليات وسائل التواصل الاجتماعي حقوق الإنسان البرازيل انتهاكات حقوق إنسان تحرش جنسي التحرش الجنسي الأقليات وسائل التواصل الاجتماعي حقوق الإنسان أخبار العالم
إقرأ أيضاً:
جيل زد يقود تحول تجربة التسوق عبر وسائل التواصل بدعم من الذكاء الاصطناعي
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "جيل "زد" يقود تحول تجربة التسوق عبر وسائل التواصل بدعم من الذكاء الاصطناعي".
وقال التقرير: "في عالم التسوق الرقمي المتغير بسرعة يظهر جيل زد كقوة لا يستهان بها في عالم التجارة الإلكترونية حيث أظهرت دراسة جديدة أن هذا الجيل الذي يطلق عليه الجيل الرقمي يولي أهمية كبيرة لوسائل التواصل الاجتماعي كأداة رئيسية للتسوق ولكن الأمر لا يقتصر على الشراء فحسب بل يتعداه إلى اكتشاف المنتجات والتعرف على مميزاتها باستخدام الذكاء الاصطناعي".
وأضاف: "54% من جيل زد يستخدمون الذكاء الاصطناعي لتقييم المنتجات وهو ما يمثل قفزة كبيرة مقارنة بالأجيال الأخرى أما منصات التواصل الاجتماعي مثل تيك توك ويوتيوب فقد أصبحت الساحة المفضلة لهذا الجيل لاكتشاف المنتجات مما يجعل هذه المنصات أكثر من مكان للتسلية والترفيه بل منصات للتسويق والمبيعات".