هجمات إسرائيلية على غزة تخلف 13 قتيلاً في مدرسة وفي مبنى سكني
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية اليوم السبت، مقتل 13 فلسطينياً على الأقل، وإصابة 15 في غارات وقصف إسرائيلي استهدف مدرسة تؤوي نازحين، ومبنى سكنياً في غزة.
وقالت الوكالة إن 8 قتلى على الأقل من كانوا في خيام للنازحين في مدرسة حليمة السعدية، في جباليا شمال غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه نفذ "ضربة دقيقة على مجموعة كانت تعمل داخل مركز قيادة وسيطرة لحماس، ومتحصنة داخل مجمع كان يستخدم سابقاً تحت اسم ’مدرسة حليمة السعدية في شمال قطاع غزة".
وفي حادث منفصل، قُتل 5 فلسطينيين في غارة إسرائيلية على مبنى سكني في مخيم النصيرات في وسط غزة.
شهداء وجرحى إثر غارات وقصف اسرائيلي استهدف مدرسة تأوي نازحين في جباليا النزلة شمال قطاع غزة، وعدة منازل في مخيم النصيرات، وفي مناطق غرب مدينة غزة، وفي خان يونس...
التفاصيل: https://t.co/q9i6N16cV5 pic.twitter.com/TDOoeyGe9P
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
19 قتيلا في اشتباكات وانفجار سيارة مفخخة في شمال سوريا
دمشق - أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 10 عناصر من فصائل سورية موالية لتركيا السبت 1فبراير2025، خلال اشتباكات مع قوات يقودها الأكراد في شمال البلاد، بينما قُتل تسعة أشخاص في انفجار سيارة مفخخة.
وقال المرصد إن 10 عناصر من فصائل "الجيش الوطني" الموالية لأنقرة قتلوا في اشتباكات مع قوات سوريا الديموقراطية (قسد) التي يقودها الأكراد والمدعومة من الولايات المتحدة والتي تشن هجمات في جنوب وشرق مدينة منبج حيث تدور أعمال عنف منذ أسابيع.
وأضاف المرصد الذي يتخذ مقرا في بريطانيا أن تسعة أشخاص بينهم عدد غير محدد من المقاتلين الموالين لتركيا قتلوا "إثر انفجار آلية ملغمة بالقرب من موقع عسكري" في مدينة منبج، من دون أن يحدد الجهة التي تقف وراء الانفجار.
من جهتها، قالت منظمة الخوذ البيضاء السورية للدفاع المدني في حصيلة جديدة إن أربعة مدنيين قتلوا في انفجار السيارة المفخخة في منبج "بينهم طفلان وامرأة"، و"أصيب تسعة مدنيين بينهم أربعة أطفال بجروح" بعضها بالغ.
أما قوات سوريا الديموقراطية فقالت في بيان السبت إن مقاتليها استهدفوا الجمعة عدة مواقع تسيطر عليها فصائل موالية لتركيا في منطقة منبج.
بدعم من الولايات المتحدة، قادت قوات سوريا الديموقراطية الحملة العسكرية التي أدت إلى دحر تنظيم الدولة الإسلامية من آخر معاقله في سوريا عام 2019.
لكن تركيا تتهم وحدات حماية الشعب الكردية، المكون الرئيسي لقوات سوريا الديموقراطية، بالارتباط بحزب العمال الكردستاني الذي يخوض تمردا مسلحا ضدها منذ الثمانينات.
وتصنّف كل من تركيا والولايات المتحدة حزب العمال الكردستاني "منظمة إرهابية".
أطلقت فصائل سورية مدعومة من تركيا هجوما ضد قوات سوريا الديموقراطية في تشرين الثاني/نوفمبر، وطردتها من عدة جيوب في الشمال رغم الجهود الأميركية للتوسط في وقف إطلاق النار.
ودعت الإدارة السورية الجديدة في دمشق قوات سوريا الديموقراطية إلى الاندماج في الجيش الجديد، رافضة أي نوع من الحكم الذاتي في المناطق الكردية.
Your browser does not support the video tag.