موقع 24:
2025-03-12@23:29:04 GMT

انهيار العلاقة بين ملاك تشيلسي.. عرض "البلوز" للبيع

تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT

انهيار العلاقة بين ملاك تشيلسي.. عرض 'البلوز' للبيع

ذكرت صحيفة ميرور البريطانية أن تشيلسي أصبح يعيش أزمة حقيقية على المستوى الإداري بسبب فريق كرة القدم.

قالت الصحيفة إن العلاقة بين ملاك النادي اللندني توترت وفي طريقها للانهيار.

????BREAKING: Chelsea co-owners Todd Boehly and Clearlake Capital are 'weighing up their options' and could even sell up ⬇️https://t.

co/PSZAsxDmXS pic.twitter.com/BWXE2Hwi6M

— Mirror Football (@MirrorFootball) September 6, 2024
وأوضحت: "يقال إن مالكي نادي تشيلسي تود بويلي وكليرليك كابيتال يدرسان خياراتهما بعد أكثر من عامين من الاستحواذ على النادي".
وأضافت: "تم شراء تشيلسي من قبل تود بويلي وكليرليك كابيتال في مايو (آيار) 2022، لكن تقريراً جديداً أوضح أن كبار المسؤولين في ستامفورد بريدج قد يسعون إلى بيع النادي".
وزعمت تقارير أن الطرفين يدرسان ما إذا كان بإمكانهما شراء حصة الطرف الآخر أم لا، وذلك بعد انهيار العلاقات بين بويلي ومؤسس شركة كليرليك بهداد إقبالي، وفقًا لتقرير جديد من بلومبرغ .
وتابعت: "تسبب اختلاف الرأي حول عدد من الأمور، بما في ذلك سياسة النادي في التوظيف والأداء الضعيف على أرض الملعب، في توتر العلاقات، شركة كليرليك كابيتال ليس لديها نية للبيع وستكون مهتمة فقط بزيادة حصتها".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تشيلسي تشيلسي

إقرأ أيضاً:

7 علامات تخبرك بأن الوقت قد حان لإنهاء علاقة عاطفية

في كثير من الأحيان ندرك أننا في علاقة مرهقة عاطفيا، مع ذلك نتمسك بها، على أمل حدوث تغيير ما أو نعتقد أن الحب كفيل بإصلاح الأمور، أو ربما نخشى ببساطة إنهاء العلاقة والمضي نحو المجهول.

رغم أن هذه التبريرات قد تكون كافية للاستمرار بالنسبة لكثيرين، فإنها مع ذلك لا تشكل خيارا منطقيا تستطيعين الاستناد عليه لبناء مستقبلك مع شريك حياتك.

فإذا كنت لا تشعرين بالسعادة، أو كنت في علاقة تستنزفك عاطفيا فربما قد حان الوقت لوضع المشاعر والمخاوف جانبا وإعادة تقييم العلاقة لتحديد خطواتك التالية.

متى يتعين عليك إنهاء علاقة ما؟

وفقا لدراسة نُشرت في مجلة البحوث البيئية والصحة العامة، وجد الباحثون أن الأزواج في الغالب يميلون للاستمرار في علاقة غير صحية بسبب الخوف من الوحدة بشكل أساسي مع الاعتقاد باستحالة إيجاد شخص أفضل بعد الانفصال. كذلك يعتبر الارتباط العاطفي الأعمى بشخص ما، أحد الأسباب الأكثر شيوعا التي تدفعنا للاستمرار بعلاقة تعيسة.

ووفقا لمستشار العلاقات الزوجية، جون داباش، ستعرفين أنك تخشين الوحدة بشكل مبالغ فيه، عندما يكون لديك توقعات ومواصفات معينة في شريك حياتك سواء حول معتقداته أو مستواه التعليمي أو وضعه المادي أو شكله الخارجي، لكن شريكك لا يلبي أيا منها، مع ذلك تصممين على التمسك به. أو عندما لا تشعرين بأي ألفة أو عاطفة تجاه شريكك وبذات الوقت تخشين التخلي عنه.

إعلان

الانسحاب من علاقة ما ليس أمرا هينا، وقد يكون مؤلما في كثير من الأحيان، لكن بذات الوقت الاستمرار في علاقة غير صحية قد يحرمك من فرصة إيجاد الشخص الملائم لك، كما يتسبب في شعورك الدائم بالتعاسة والندم، مما قد يقودك للاكتئاب والقلق وفقدان الشعور بالهوية، خاصة إذا كنت تقدمين الكثير من التنازلات في سبيل الاستمرار في العلاقة.

فيما يلي بعض المؤشرات المهمة، إذا كنت تختبرين واحدة منها أو أكثر فهذا يعني أنه عليك إعادة التفكير بمستقبلك مع شريكك، وتقييم علاقتكما بشكل موضوعي قبل أن تأخذي قرارا بالاستمرار أو الانسحاب.

يميل الكثيرون للاستمرار في علاقة غير صحية بسبب الخوف من الوحدة والاعتقاد باستحالة إيجاد شخص أفضل بعد الانفصال (شترستوك) 1- حدسك يخبرك بأهمية الانسحاب

غالبا ما يكون حدسك هو أولى الإشارات التحذيرية التي تخبرك بوجود خلل ما في العلاقة، حتى قبل أن تطفو المشاكل على السطح. لكن لماذا عليك الوثوق بحدسك؟ ببساطة لأن حدسك مبني على خبراتك اللاواعية. في بعض الأحيان قد يرفض عقلك الواعي تفسير الأحداث بشكل منطقي، لا سيما إن كنت غارقة في الحب، في حين يلتقط عقلك الباطن جميع الإشارات والسلوكيات التي يظهرها شريكك والتي قد تشير لوجود خلل ما.

مع ذلك للانسحاب من علاقة ما لا ينبغي أن تعتمدي على الحدس وحده بكل تأكيد، ما لم يترافق مع عوامل أخرى تثبت أن حدسك صحيح، بذات الوقت، لا تقومي بإهمال حدسك والتقليل من شأن أفكارك الباطنية، ففي النهاية يقال إن حدس المرأة لا يخطئ.

2- تضطرين للتنازل عن قيمك الجوهرية

في الغالب لا تنجح العلاقات مع وجود اختلافات كبيرة في القيم الجوهرية بين الطرفين، بما في ذلك الأفكار والمعتقدات ونمط الحياة والنظرة للزواج أو الأطفال.

ويزداد الوضع سوءا عندما تجدين نفسك مضطرة باستمرار للتنازل عن مبادئك التي كنت تعتقدين سابقا أنها غير قابلة للتفاوض، وفي المقابل لا توجد أي رغبة من الطرف الآخر لإيجاد حل وسطي يقرب وجهات النظر بينكما.

إعلان

قيمك الجوهرية تحدد هويتك، لذلك عندما تجدين نفسك مضطرة للتنازل عنها ستفقدين مع الوقت شعورك بذاتك، كما ستفقدين ثقتك بنفسك أثناء محاولاتك لإرضاء الطرف الآخر.

لا بد وأن التضحيات والتنازلات والتسويات هي أمر طبيعي لاستمرار أي علاقة، لكن بشرط ألا تكون من طرف واحد فقط، كما أن هذه الاستمرارية ترتبط إلى حد كبير بقدرة الطرفين على احترام الاختلاف بينهما، لا سيما عندما يتعلق الأمر بالمبادئ الجوهرية والمعتقدات الثابتة، وإلا فإن الوقت قد حان لإعادة تقييم هذه العلاقة.

غالبا ما تفشل العلاقات التي تشهد اختلافات كبيرة في القيم والأفكار والمعتقدات ونمط الحياة بين الطرفين (شترستوك) 3- تتلقَّين تحذيرات دائمة من العائلة والأصدقاء

هل يعتقد أصدقاؤك وأفراد عائلتك، أنك تهدرين وقتك مع الشخص غير المناسب؟ إذا كانت تعليقات كهذه تصلك باستمرار من العديد من الأشخاص الذين يحبونك ويهتمون لأمرك، فهذا يعني أنه عليك التوقف قليلا لإعادة النظر في العلاقة. ببساطة لأن هؤلاء قادرون على رؤية علاقتكما من منظور خارجي محايد وبطريقة أكثر موضوعية لا تتعلق بالعواطف.

فضلًا عن ذلك فإنهم يعرفونك بشكل جيد ويستطيعون ملاحظة فيما إذا كانت هذه العلاقة تؤثر عليك بالسلب أم الإيجاب. والأهم من ذلك لا بد وأنهم يريدون الأفضل لك.

إذا أجمع من حولك على أنك مع الشريك الخطأ، ربما يلزمك إعادة التفكير في العلاقة، مع ذلك يجب أن تتأكدي بأن أحكامهم مبنية على حقائق وملاحظات موضوعية وليست مجرد انطباعات شخصية.

4- فقدان الاحترام

في الروايات الرومانسية يقال إن الحب هو العنصر الأكثر أهمية في أي علاقة. لكن في الحياة الواقعية، وعلى الرغم من أهمية الحب، يأتي الاحترام في المرتبة الأولى، فمن دونه من المستحيل أن تستمر العلاقة بشكل صحي ومثمر. هناك العديد من العلامات التي تدل على فقدان الاحترام بين الطرفين، مثل أن يقوم شريكك باستمرار بالتقليل من شأنك عن طريق الانتقاد الدائم والسخرية والتعليقات الجارحة، أو أن يبدي تصرفات تحكمية ويسعى للسيطرة عليك سواء من خلال التدخل المباشر بقراراتك وفرض رغباته عليك أو من خلال التلاعب العاطفي أو من خلال إيذائك عاطفيا أو جسديا.

إعلان

كل هذه العوامل تحوّل العلاقة من مصدر للراحة والاستقرار إلى مصدر للتوتر والتعاسة، ووجودها يشير بلا شك إلى أهمية الانسحاب من هذه العلاقة قبل أن تؤثر بشكل عميق على صحتك النفسية والجسدية.

الجدل المستمر وعدم بذل الشريك أي جهد للتغيير أو الوصول إلى حلول وسط لإصلاح العلاقة قد يكون مؤشرا على قرب نهايتها (غيتي) 5- تقدمين الأعذار لشريكك باستمرار

من الممكن ألا تلاحظي -أو لا ترغبي بملاحظة- سلبيات شريكك أو تصرفاته غير المقبولة، لكن إذا وجدت نفسك تقدمين أعذارا باستمرار لهذه التصرفات فاعلمي بوجود مشكلة حقيقية في علاقتكما. قد يبدو تقديم الأعذار المتكرر نوعا من التسامح الناجم عن الحب، مع ذلك قد يعكس أيضا تجاهلك للمشاكل التي تحتاج إلى حل قبل أن تتفاقم.

التغاضي المستمر عن الأخطاء يشير أيضا إلى الخوف من المواجهة، أو من الوصول إلى نتائج غير مرضية، وهي مشكلة أخرى تدل على أهمية إعادة تقييم العلاقة. هذا التغاضي قد يلحق بك ضررا نفسيا ويسبب لك استنزافا عاطفيا لن تتمكني من تحمله لفترات طويلة، كما يؤدي إلى تراكم المشاكل والاحتقان، ويعني بالضرورة أن تفضلي البقاء في علاقة غير متوازنة وغير صحية، خوفا من فقدان الشريك.

إذا كنت تعانين من هذه المشكلة الأفضل أن تعيدي تقييمك لتصرفات شريكك بموضوعية دون أي تبريرات واهمة، وأن تفكري بجدية إن كان عليك الانسحاب من هذه العلاقة بناء على هذه التقييمات.

6- غياب التواصل العاطفي

عندما تشعرين بالفراغ العاطفي الدائم على الرغم من وجود شريك في حياتك، فهذا مؤشر يدل على عدم وجود تناغم بينكما. قد تحتملين انعدام التناغم لفترة من الزمن، لكنه فيما بعد سيشكل عبئا عاطفيا عليك، قد لا تستطيعين احتماله فيما بعد. مع ذلك عليك ألا تغفلي عن وجود أشكال مختلفة من التواصل العاطفي الذي لا يعني بالضرورة إيصال المشاعر بالكلمات، بل يشمل أيضا التعبير عن المشاعر بطرق أخرى تتمثل بالاهتمام أو التفهم والاحترام، وعليه يجب أن تكتشفي وتحترمي الطريقة التي يعبر شريكك بها عن حبه.

إعلان

لكن إن كان انعدام التواصل العاطفي بينكما جديا لدرجة أنكما تشعران وكأنكما غرباء عن بعضكما، هنا يكون عليكما خوض حديث جدي لمعرفة أسباب هذا الفتور.

يتجلى الفراغ العاطفي بين الشريكين بعدة طرق منها غياب الحوار العميق بين الطرفين، واقتصار الحديث بينكما على الأشياء السطحية فقط. يتجلى أيضا بعدم القدرة على التعبير عن المشاعر الأمر الذي يخلق حاجزا عاطفيا بينكما، أو الإحساس الدائم بالوحدة والعزلة أو حتى التواصل السلبي والعدائي في معظم الأحيان.

في مثل هذه الحالات تحتاجين لإعادة تقييم علاقتك بشريكك، والانسحاب منها إذا لم تتمكنا من إيجاد طرق تمحو هذا الفراغ العاطفي بينكما.

إذا وجدت نفسك تقدمين أعذارا باستمرار لتصرفات شريكك السلبية فاعلمي بوجود مشكلة حقيقية في علاقتكما (غيتي) 7- لا يبذل جهدا لإصلاح علاقتكما

إذا كنتما تتجادلان باستمرار ولاحظت أن شريكك لا يبذل أي جهد للتغيير أو الوصول إلى حلول وسط لإصلاح العلاقة وضمان استمرارها، فربما قد يكون ذلك مؤشرا على أن علاقتكما لن تستمر طويلا حيث تستمر مشاكلكما بالتراكم إلى أن تصبح مستحيلة الحل. بالطبع هذا ينطبق عليك أيضا، فعدم قيامك بأي جهد لإصلاح مشاكلكما سيؤدي إلى ذات النتيجة، أما إذا كنتما أنتما الاثنان لا تقومان بأي جهد فهذا يعني بلا شك أنه عليكما إنهاء هذه العلاقة.

وتتمثل عدم الرغبة ببذل أي مجهود، بالتجاهل أو اللامبالاة، وبالتسويف وتأجيل المحادثات المهمة باستمرار، ووجود توقعات غير متكافئة إذ يعتبر شريكك أنه عليك تلبية جميع احتياجاته في حين لا يقوم هو بأي مجهود بالمقابل.

وقد يكون الامتناع عن بذل الجهد ناجما في بعض الأحيان عن تراكم المشاكل وعدم القدرة على التفاهم مع الآخر، بالإضافة إلى الخيبات المتتالية التي تجعلك لا تتوقعين من شريكك أي شيء. هذا الانطفاء والاستسلام في العلاقة يعني كذلك أنها لن تثمر على المدى البعيد. إذ تتطلب العلاقة الصحية اهتماما مستمرا وجهدا مبذولا من كلا الطرفين.

إعلان

مقالات مشابهة

  • 4 جرحى إثر انهيار سقف مبنى بعين الدفلى
  • 7 علامات تخبرك بأن الوقت قد حان لإنهاء علاقة عاطفية
  • العلاقة بين حجم الجسم واحتمال الإصابة بالسرطان
  • تشيلسي يستضيف كوبنهاغن لحجز مقعده في دور الثمانية
  • تشيلسي يطلب ضم شقيق بيلينجهام
  • أسلحة بيضاء للبيع.. حيلة طالب للنصب على مواطنين عبر الفيس بوك
  • منافذ فاخرة للبيع وتجربة مميزة للمسافرين.. صندوق الاستثمارات يطلق «الواحة للأسواق الحرة»
  • متابعة شقيقة جيراندو وإبنتها القاصر “ملاك” في حالة سراح
  • بشرى ملاك: "يوم ملقاك" يدافع عن الموروث اللامادي والنضال من أجل الأرض
  • الإفراج عن القاصر ملاك من مركز حماية الطفولة بعد موافقة المحكمة على متابعتها في حالة سراح