يسري عبدالله وعاطف عبدالعزيز يناقشان ابتسامة بوذا لشريف صالح
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
كتب- محمد شاكر:
يستأنف منتدى المستقبل للفكر والإبداع نشاطه الأدبي والنقدي في تمام السابعة من مساء الثلاثاء المقبل 10 سبتمبر 2024، في مكتبة خالد محيي الدين بحزب التجمع الوطني.
وذلك بمناقشة رواية "ابتسامة بوذا" للقاص والروائي د. شريف صالح، ويناقش الرواية الكاتب والناقد الدكتور يسري عبدالله، والشاعر والناقد عاطف عبدالعزيز، وتدير الندوة القاصة علياء مصطفى.
د. شريف صالح كاتب وناقد وصحافي مصري، يكتب في النهار اللبنانية، والشرق بلومبرج، وله العديد من المؤلفات الأدبية المتميزة، وحصل على عدة جوائز، من أبرزها جائزة ساويرس في القصة القصيرة عن مجموعة «مثلث العشق»، وجائزة دبي الثقافية عن مجموعة «بيضة على الشاطئ»، وجائزة أفضل مؤلف مسرحي من مهرجان «أيام المسرح للشباب» في الكويت عن مسرحية «مقهى المساء»، وجائزة الشارقة للإبداع العربي عن الإصدار الأول لمسرحية «رقصة الديك».
ويعد منتدى المستقبل للفكر والإبداع أحد أهم الحلقات النقدية في الثقافة المصرية والعربية، وتعضيد الثقافة الوطنية.
ويطمح المنتدى كما جاء في بيانه التأسيسي "إلى أن يكون أعلى تمثيلات الموضوعية عبر إعادة الاعتبار لمفهوم القيمة من خلال تقديم النماذج الإبداعية المعبرة عن القيم الطليعية المتجددة".
وتعقد الندوة في مكتبة خالد محيي الدين بحزب التجمع الوطني، الدور الثاني، 1 شارع كريم الدولة متفرع من ميدان طلعت حرب، وسط البلد.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان منتدى المستقبل للفكر شريف صالح
إقرأ أيضاً:
«كمال داوود» يفوز بجائزة «غونكور» الأدبية
حصل الكاتب الفرنسي من أصل جزائري كمال داوود، على جائزة غونكور الأدبية عن روايته “الحوريات”، والتي تتناول الرواية الحرب الأهلية في الجزائر بين 1992 و2002 المعروفة بـ”العشرية السوداء”.
وقال الكاتب: “أنا سعيد جد، إنها عبارة مستهلكة، لكن لا توجد كلمات أخرى”.
وقال رئيس أكاديمية غونكور الكاتب فيليب كلوديل: “نال داود، ستة من أصوات أعضاء أكاديمية غونكور العشرة، في مقابل اثنين للفرنسية إيلين غودي وواحد لكلّ من مواطنتها ساندرين كوليت والفرنسي من أصل رواندي غاييل فاي الذي حصل على جائزة رونودو”.
وأوضح كلوديل أن “أكاديمية غونكور توّجت كتابا تتنافس فيه القصائد الغنائية مع التراجيديا، ويعبّر عن العذابات المرتبطة بفترة مظلمة من تاريخ الجزائر، وخصوصا ما عانته النساء”.
وأضاف: “تُظهر هذه الرواية إلى أي مدى يستطيع الأدب، في حريته العالية في معاينة الواقع، وكثافته العاطفية، أن يرسم إلى جانب القصة التاريخية لشعب ما، سبيلا آخر للذاكرة”.
هذا “وتُعدُّ “الحوريات”Houris رواية سوداوية بطلتها الشابة “أوب” التي فقدت قدرتها على الكلام في 31 ديسمبر1999، وهذه الرواية هي الثالثة لكمال داود والأولى تصدر عن دار غاليمار، وسبق له أن فاز بجائزة لاندرنو للقراء في أكتوبر”، وسبق “لكمال داوود” أن حصل على “جائزة غونكور لأول رواية” في العام 2015 عن كتابه “مرسو.. تحقيق مضاد”ز
يشار إلى أن “جائزة غونكور” معنية بالأدب المكتوب باللغة الفرنسية وتمنحها أكاديمية غونكور سنويا “للعمل النثري، عادة ما يكون رواية، الأفضل والأخصب خيالاً في العام”، وأُنشئت الجائزة وفقا لإرادة ووصية أدموند دي غونكور، وتمنح أكاديمية غونكور 4 جوائز أخرى هي: جائزة غونكور للرواية الأولى، وجائزة غونكور للقصة القصيرة، وجائزة غونكور للشعر، وجائزة غونكور لأدب السيرة الذاتية”.