توقعات بحدوث ثوران بركاني في أيسلندا خلال 3 أشهر
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أعلنت هيئة الإذاعة الأيسلندية "آر يو في"، أن هناك احتمالات بحدوث ثوران بركاني خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.
وكانت أشارت هيئة الأرصاد الجوية الأيسلندية، اليوم الجمعة، إلى انتهاء أحدث ثوران بركاني في أيسلندا، بعد أسبوعين من بدايته.
أخبار متعلقة بحيرة من الحمم.. ثوران بركاني جديد في أيسلنداحقوق الإبداع.. "الإذاعة والتلفزيون" تنال وسام الامتثال للملكية الفكرية"نزاهة" تجري 380 تحقيقًا وتوقف 139 شخصًا خلال أغسطسوذكرت الهيئة أنه لم يكن هناك أي نشاط مرئي في الفوهات الناتجة عن الثوران لحوالي نصف يوم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انتهاء أحدث ثوران بركاني في أيسلندا - وكالات
وكان الثوران الذي بدأ في منتصف شهر مارس، واستمر نحو 54 يومًا، وثوران آخر بدأ في نهاية مايو واستمر نحو 24 يومًا، هما فقط الأطول مدة.
وانشقت الأرض فجأة من جديد في شبه جزيرة ريكيانيس الواقعة جنوب غرب العاصمة الأيسلندية ريكيافيك في 22 أغسطس.
ونتيجة لذلك، تدفقت الحمم البركانية الحمراء المتوهجة إلى سطح الأرض، من شق يقدر طوله بنحو 4 كيلومترات.تعرض عدة منازل للتدميروهذه المرة لم يلحق خطر بقرية الصيد جريندافيك القريبة، التي أخليت في وقت مناسب، فيما تعرضت عدة منازل للتدمير في القرية خلال ثوران سابق.
ويتوقع علماء البراكين حدوث ثورانات بركانية من هذا النوع بشكل متكرر في شبه الجزيرة.
وتقول هيئة الأرصاد الجوية، إن ارتفاع الأرض قد بدأ بالفعل من جديد في المنطقة، وهو ما يعني أن صهارة جديدة تتدفق مرة أخرى إلى تجويف ضخم تحت الأرض.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس ريكيافيك ثوران بركاني أيسلندا حدوث ثوران بركاني في أيسلندا الثوران البركاني في آيسلندا ثوران برکانی فی أیسلندا برکانی فی
إقرأ أيضاً:
توقعات بتواصل انكماش الاقتصاد بإسرائيل
دينا محمود (غزة، لندن)
أخبار ذات صلة الإمارات: ضرورة الامتثال للقانون الدولي في الأرض الفلسطينية المحتلة «مصيدة الموت في غزة».. تقرير جديد لـ«أطباء بلا حدود»مع دخول الحرب الدائرة في قطاع غزة شهرها الـ15، تتزايد المؤشرات على تصاعد الضغوط الناجمة عن القتال، على الصعيد الداخلي في إسرائيل، وذلك بفعل استمرار المعارك لفترة أكد عسكريون إسرائيليون أنها تفوق كثيراً ما كان متوقعاً، عند اندلاعها في السابع من أكتوبر من العام الماضي.
وبحسب خبراء اقتصاديين، انخفض النمو الاقتصادي في إسرائيل، بنسبة تقارب 2 % خلال العام الماضي، وسط توقعات بأن تصل نسبة الانكماش إلى قرابة 1.5% خلال العام الحالي الموشك على الانتهاء، على خلفية الاستعانة بعدد هائل من أفراد القوى العاملة، للخدمة العسكرية.
فقبل نشوب الحرب، كان العدد المتوسط لمن يتغيبون عن أعمالهم بسبب الخدمة الاحتياطية في الجيش الإسرائيلي، يقترب من 3200 شخص كل شهر، وعادة ما كان ذلك التغيب، لا يستمر سوى لجزء من الأسبوع لا أكثر. أما في الفترة ما بين أكتوبر وديسمبر من العام الماضي، أي مع نشوب الحرب تقريباً، فقد وصل العدد إلى نحو 130 ألف شخص في كل شهر، ولكل أيام الأسبوع في أغلب الأحيان.
وأشار الخبراء، إلى أن تبعات الحرب دفعت الشركات الصغيرة إلى البدء في إغلاق أبوابها، كما كبدت الشركات الناشئة خسائر كبيرة، في حين باتت المؤسسات الاقتصادية، التي لا يزال من الممكن أن تحقق نجاحاً، تفكر في الانتقال إلى دول أخرى بخلاف إسرائيل.
ووفقاً لخبير استشاري في مجال الأعمال، لم تكفِ المساعدات التي قدمتها الحكومة الإسرائيلية للمتضررين اقتصادياً من الحرب، لتغطية ما لحق بهم من خسائر، على مدار الشهور الثلاثة عشر الماضية، والتي شهدت ما بات يُوصف بالصراع الأطول في تاريخ إسرائيل.
وقال محللون سياسيون إسرائيليون، في تصريحات نشرتها صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، إن المجتمع استنفد تقريباً كل قدراته، في ظل الأزمة الاقتصادية الحالية، وتزايد التبعات الملقاة على كاهل جنود الاحتياط وأُسَرِهم، فضلاً عن ارتفاع عدد القتلى والجرحى بسبب الحرب.
ووفقاً لبيانات أوردتها الصحيفة نفسها، استدعت السلطات الإسرائيلية، خلال الشهور الأولى من الحرب في غزة، نحو 350 ألف شخص لارتداء الزي العسكري، وهو ما وُصِفَ بأنه عدد مذهل، في بلد يقل سكانه عن 10 ملايين.