موراتا: تنكرت لحضور "ديربي الغضب"
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أكد مهاجم ميلان وقائد المنتخب الإسباني، الإسباني ألفارو موراتا، اليوم الجمعة، أنه لا يزال بإمكانه إطالة مسيرته لمدة 4 أو 5 أعوام أخرى، والتي يعتقد أنها ستكون الأهم في مسيرته.
موراتا: تنكرت لحضور "ديربي الغضب"وصل موراتا المنضم حديثا لفريق "الروسونيري"، لقيادة هجوم ميلان الذي يحاول منذ سنوات تحقيق المزيد من النجاح.
وسيبلغ اللاعب 32 عامًا في أكتوبر (تشرين الأول)، ولكنه لا يفكر في الاعتزال.
وقال في مقابلة مع سكاي سبورتس الإيطالة: "الشعر الأبيض يدل على أن اللاعب لديه بعض الخبرة. تعلمت من العديد من المدربين، ومن العديد من الزملاء، وأعتقد أنه لا يزال أمامي 4-5 أعوام هي الأهم في مسيرتي".
وأضاف موراتا الذي تعرض لإصابة عضلية في الفخذ خلال مباراته الأولى، والتي سجل فيها هدفًا ضد تورينو، مما منعه من المشاركة في الجولتين الأخيرتين والانضمام إلى تشكيلة لويس دي لا فوينتي: "أشعر بأنني مستعد أكثر من أي وقت مضى لأبذل قصارى جهدي مع درجة عالية من الخبرة".
وكشف المهاجم المدريدي أيضا أن مباراة 22 سبتمبر (أيلول) لن تكون أول مباراة في ديربي ميلان له في الملعب الأسطوري سان سيرو.
وأوضح: "أتطلع إلى "الديربي"، حضرت إلى سان سيرو لمشاهدة بعض "الديربيات" كمشجع، مع قبعتي ونظاراتي الشمسية لم يلاحظني أحد، أردت أن أشعر بهذا الجو، حتى من الخارج يمكنك إدراك مدى أهمية هذه المباراة، أتطلع إلى تجربة تسجيل هدف في "الديربي: والفوز به، وجعل جماهير ميلان فخورة".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مزارعو فرنسا يصعّدون تحركهم للضغط على الحكومة
سعت مجموعة من المزارعين المحتجين في فرنسا، اليوم الخميس، إلى وقف العمليات في ميناء بوردو في جنوب غرب البلاد وسط تصاعد موجة جديدة من الغضب في قطاع الزراعة في أكبر دولة منتجة للمحاصيل في أوروبا.
وقال جوزيه بيريز، وهو ممثل محلي من نقابة التنسيق الريفي، إن المزارعين استخدموا جراراتهم لإغلاق جميع الطرق المؤدية إلى الميناء الذي يربط المدينة بالمحيط الأطلسي عبر نهر "الجارون".
وقال "سنظل هنا لأننا لم نتلق أي إجابات بعد" من الحكومة.
ويعتبر الكثير من المزارعين الميناء، الذي يضم أيضا رصيفا للحبوب، رمزا لما يسمونه "المنافسة غير العادلة" من المنتجين الأجانب الذين لا يخضعون لنفس القواعد التنظيمية الصارمة.
وأججت ضغوط من الاتحاد الأوروبي لإكمال مفاوضات تجارية طويلة الأمد مع دول في أميركا اللاتينية الغضب مجددا في فرنسا، حيث يشعر المزارعون بالفعل بخيبة أمل بسبب تضرر المحاصيل من الأمطار إلى جانب تفشي أمراض الماشية والانتخابات المبكرة التي أخرت تنفيذ وعود تتعلق بتنفيذ إجراءات الدعم.