باريس تخسر لقب أفضل وجهة سفر رومانسية.. إليكم مدينة الحب الجديدة
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
فرنسا – أظهر استطلاع للرأي شمل 2000 أمريكي حول بعض وجهات السفر الأكثر رومانسية في العالم، أن جزيرة ماوي في هاواي هي الخيار الأفضل هذا العام بنسبة تصويت بلغت 34%.
وفي حين أن العديد من المشاركين ما زالوا يقدرون الأجواء الحميمية التي توفرها باريس (33%)، أظهرت النتائج أن الوجهات ذات المناظر الخلابة مثل روما في إيطاليا (29%) أو سانتوريني في اليونان (11%) يمكن أن تحظى بمكانة خاصة بها.
ويتطلع آخرون إلى المواقع الشاطئية والاستوائية، مثل كانكون في المكسيك (19%)، وكوستاريكا (13%)، وجزر فيرجن البريطانية (12%).
كانكونوأظهر الاستطلاع الذي أجرته شركة “Talker Research” بالشراكة مع “Funjet Vacations”، أنه على الرغم من أن المشاركين يتوقون لزيارة هذه الوجهات الشعبية، إلا أن الأغلبية يعتقدون أن الوجهات المخفية أو الأصغر حجما أكثر رومانسية (69%).
سانتوريني وفيما يلي أكثر الوجهات الرومانسية التي يمكنك زيارتها مع شريك حياتك حسب الاستطلاع:ماوي، هاواي 34%
باريس، فرنسا 33%
روما، إيطاليا 29%
البندقية، إيطاليا 27%
كانكون، المكسيك 19%
توسكانا، إيطاليا 16%
كوستاريكا 13%
جزر فيرجن البريطانية 12%
سانت لوسيا 11%
سانتوريني، اليونان 11%
أسبن، كولورادو 11%
مدينة نيويورك، نيويورك 9%
جزر توركس وكايكوس 9%
بروفانس، فرنسا 8%
ساحل أمالفي، إيطاليا 7%
المصدر: The Post
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا
فى مذكراتها التى صدرت فى بداية الشهر الحالى تحت عنوان «الحرية: مذكرات ١٩٥٤-٢٠٢١»، تعترف المستشارة الألمانية السابقة «أنجيلا ميركل» أنها كانت تتمنى فوز كل من «كامالا هاريس» و«هيلارى كلينتون»، فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية أمام الرئيس الأسبق والمنتخب من جديد «دونالد ترامب».
السيدة السياسية الألمانية الأولى كانت تتمنى فوز السيدات اللاتى رشحهن الحزب الديمقراطى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية فى ٢٠١٦ و٢٠٢٤ ضد المرشح الجمهورى. ربما لتوافق الرؤى السياسية معهن، ربما لأمل خفى فى رؤية مزيد من التمكين السياسى للمرأة، كما حدث معها، فى قلب صناعة القرار الدولى. ربما حتى لتوافقها الواضح مع الرؤساء الأمريكان الذين ينتمون للحزب الديمقراطى، والذى يصل إلى حد الصداقة مع الرئيس الأسبق «باراك أوباما»، ونائبه الذى أصبح رئيساً فيما بعد «جو بايدن».
لكن الناخب الأمريكى لم يهتم على ما يبدو بما تتمناه المستشارة الألمانية السابقة، واختار فى المرتين أن يدلى بصوته لمن رأى أنه يعبر عن طموحاته ويدافع عن مصالحه، فجاء الرئيس «دونالد ترامب» فى المرتين محمولاً على أعناق أنصاره، ليضع ألمانيا وأوروبا كلها أمامه فى مواقف لم تعهدها من «شركائها» الأمريكان من قبل، ويفرض على «ميركل» وغيرها من زعماء الاتحاد الأوروبى ضرورة مراجعة شروط التحالفات بين أوروبا وأمريكا (بما يحقق مصلحة أمريكا كما يراها أولاً)، خاصة فيما يتعلق بمواجهة التهديد الأهم: روسيا.
يسرا زهران