7 طرق سهلة لتعزيز مستويات الطاقة لدينا بشكل طبيعي
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
إنجلترا – كشف فريق من خبراء الصحة عن سبع طرق بسيطة لتعزيز مستويات الطاقة لدينا بشكل طبيعي، دون الاعتماد على الكافيين.
واستشارت مجلة My Weekly العديد من المتخصصين في مجال الصحة للكشف عن هذه الخطوات العملية التي يمكن الالتزام بها بسهولة لتحسين مستويات الطاقة لديك طوال اليوم، بغض النظر عن السبب الكامن وراء التعب، بما في ذلك قلة النوم.
1. فكر في السعرات الحرارية اليومية
اقترح الدكتور جيف فوستر، المدير الطبي في h3health.co.uk، اختيار أطعمة مثل العصيدة أو البيض في الصباح قبل الاستمتاع بغداء مليء بالألياف والدهون الجيدة والبروتين، مثل الدجاج أو الحساء.
2. اشرب الماء
قد يبدو الأمر بديهيا، لكن عدم شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يستنزف طاقتك، حيث يقدر الأطباء أن ذلك مرتبط بنسبة 12% من حالات التعب، وفقا لإيما ثورنتون، أخصائية التغذية في A. Vogel.
ومن المفيد أن يكون الماء قريبا منك دائما كي لا تتغافل عن شربه. ويوصي الخبراء بمراقبة وتيرة التبول ولون البول الذي قد يعني أنك تعاني من الجفاف إذا كان داكنا.
3. القرارات
يقول علماء النفس عندما نواجه مشاكل في اتخاذ القرار، فقد يثقل ذلك كاهلنا، ما يعني أننا قد نعاني أيضا من “إجهاد القرار” ونشعر بالتعب بشكل متزايد.
ولمعالجة هذا، يمكنك إنشاء روتين يحد من عدد القرارات اليومية التي يتعين عليك اتخاذها.
4. المشي
يجب عليك المشي كل يوم، ما سيساعدك على الشعور بمزيد من اليقظة ويسمح لك بالنوم بشكل أفضل.
وأوصى الدكتور فوستر أيضا بممارسة التمارين الرياضية التي ترفع معدل ضربات القلب وتجعلك تلهث لضمان أكبر قدر من الفوائد.
5. تخلص من الفوضى
قالت عالمة النفس الدكتورة ميغ أرول إن الفوضى يمكن أن تؤدي إلى “إجهاد هائل”. ومع ذلك، من المهم التنظيف على مراحل بدلا من القيام بذلك مرة واحدة لأن هذا سيجعل المهمة تبدو أكثر قابلية للإنجاز.
6. تجنب الكحول
وفقا لمعالجة النوم الدكتورة نيرينا راملاخان، يمكن للكحول أن يجعلك تفقد المرحلة الأولى من نوم حركة العين السريعة. ويوصي الخبراء يتناول مشروب في عطلات نهاية الأسبوع، وإذا كنت تريد القيام بذلك خلال الأسبوع، فينصح باستهلاكه فقط مع الوجبات.
7. توقف عن استعمال الهاتف
قال العلماء إن هواتفنا يمكن أن تؤثر على إنتاج الجسم للميلاتونين، ما يعني أنها يمكن أن تؤثر على نومنا. ويجدر بك أخذ فترات راحة من هاتفك، وقراءة كتاب بدلا من ذلك.
المصدر: إكسبريس
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: یمکن أن
إقرأ أيضاً:
طرق سهلة لـ تهدئة الطلاب من التوتر قبل الامتحانات
قد يكون التوتر أثناء الامتحانات غير مألوف للأطفال، مما يجعله مرهقًا، ويمكن للوالدين دعمهم بتخفيف قلقهم وتوجيههم.
ويعد التوتر تحدي شائع قد يُؤثر سلبًا على الصحة النفسية، قد يظن البعض أن البالغين وحدهم هم من يعانون من التوتر في محاولتهم التوفيق بين العمل والحياة ، ولكن دعونا لا ننسى أن الأطفال أيضًا يواجهون عالمًا معقدًا. فهم أقل خبرة، وبالتالي يجدونه أكثر صعوبة.
على الآباء دعم أبنائهم في مواجهة المواقف العصيبة.
التوتر أمرٌ بديهي في الحياة، لكن كيفية التعامل معه تُحدث فرقًا.
يطور البالغون مهارات أفضل في إدارة التوتر مع النمو العاطفي مع مرور الوقت، لكن بالنسبة للأطفال، لا يزال الأمر جديدًا عليهم وقد يُشعرهم بالإرهاق.
التعرض للبرد: رش الماء البارد على الوجه أو حمل مكعب من الثلج لإعادة ضبطه على الفور.
حركات القفز، والدوران، والاهتزاز الجسدي كلها تساعد على التخلص من التوتر وتحفيز الجسم على إطلاق الإندورفين.
التنهد العميق: الزفير الطويل ينشط الاستجابة الهادئة.
الهمهمة أو الترديد: التنفس المتحكم والتركيز التأملي والاهتزازات الجسدية تهدئ العصب المبهم.
إعادة ضبط دقيقة واحدة: قد تكون الحلول صغيرة. تقنيات اليقظة الذهنية الدقيقة، مثل عدّ الأنفاس بالأصابع، قد تُساعدك في هذه اللحظة.
التحدث مع النفس: ساعد الأطفال على اختيار شعارهم الإيجابي المُثبّت ليرددوه لأنفسهم. على سبيل المثال، "أهتم بالنجاح، وهذه نقطة قوة".
قوائم التشغيل: أثبتت الأبحاث العلمية أن بعض الأصوات والموسيقى لها قدرة على تنظيم الجهاز العصبي، على سبيل المثال، النبضات الثنائية، أو الضوضاء البنية، أو أصوات الطبيعة.
تقنيات الذاكرة والتعلم للطلاب
يُعدّ التحضير للامتحانات من أهم مصادر التوتر لدى الطلاب، فهم يعانون من القلق والتوتر الشديد أثناء الامتحانات. وتزيد عوامل عديدة من هذا التوتر، مثل الضغط النفسي للتفوق الدراسي، وتغطية المنهج الدراسي الشامل، وكتابة الامتحان في القاعة. كما يُعدّ عدم القدرة على تذكر المواد الدراسية سببًا آخر للتوتر. وقد ينسى الأطفال، مما يزيد من شعورهم بالتوتر. كما أن قلة النوم الكافية تُسبب شللًا ذهنيًا.
يمكن معالجة كل هذه الأمور من خلال ضمان اتباع الطلاب لذاكرة التعلم الصحيحة لتحقيق الحفظ والتذكر الأمثل. وقد شاركت براكريتي هذه التقنيات للطلاب:
ممارسة الاسترجاع
هذا بسيط، تذكر شيء ما يُقوّي تلك الذاكرة بتقوية الروابط العصبية التي تُثبّته فيها، هذا يُسهّل على الأطفال تذكّر تلك الذكرى في المستقبل، مثال جيد على ذلك سؤال الأطفال عمّا تعلّموه في المدرسة في ذلك اليوم، عندما تسألهم، تُساعدهم على تذكّر تلك الدروس بشكل أفضل.
خريطة المفاهيم
هذه الأداة فعّالة بشكل خاص للمتعلمين البصريين. فبوضع المفاهيم في حيزها، على سبورة بيضاء مثلاً، يُسهّل على المتعلمين البصريين تعلم المفاهيم الجديدة والعلاقات بينها.
ويستفيد بعض الأطفال أيضاً من نسخة ذهنية من هذه التقنية. فبتخيل أنفسهم "يخزنون" المعلومات على رفوف المكتبة الخيالية في أذهانهم، يمكن للأطفال العودة إلى ذلك الرف نفسه للوصول إلى المعلومات بسهولة.