الشهري يكشف توتر العلاقة بين مانشيني ولاعبي المنتخب السعودي
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أكد سعد الشهري، المدير الفني السابق للمنتخب الأولمبي السعودي، وجود توتر في العلاقة بين مدرب المنتخب الأول، الإيطالي روبرتو مانشيني، ولاعبي الأخضر.
وأوضح الشهري خلال مداخلته في برنامج "دورينا غير"، أن بعض اللاعبين يشعرون بعدم القدرة على مصارحة المدرب، نظرًا لمخاوفهم من تسرب الحديث إلى وسائل الإعلام.
تأتي هذه التصريحات بعد تعادل المنتخب السعودي أمام إندونيسيا بنتيجة 1-1 في أولى مبارياته ضمن التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2026.
حيث تعرض مانشيني لانتقادات بسبب أداء الفريق المتواضع منذ توليه القيادة الفنية في أغسطس الماضي.
وأضاف الشهري أن نجاح الفريق يتطلب علاقة قوية بين المدرب واللاعبين، معتبرًا أن الاعتماد على الاحترافية وحدها ليس كافيًا لتحقيق الانسجام المطلوب داخل صفوف المنتخب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مانشيني روبرتو مانشيني الأخضر السعودي الأولمبي الشهري
إقرأ أيضاً:
بودكاست «أرجوك بلاش» يكشف طريقة اختبار العلاقة بالشريك في فترة الخطوبة
خلال فترة الخطوبة العديد منا يتعرض للاختبار لمعرفة إذا كان الشخص مناسبا أم لا، لذلك كشف الدكتور مهاب مجاهد، أستاذ الطب النفسي والمستشار التربوي، الفرق بين اختبار العلاقة والأشخاص أثناء الخطوبة، خلال مشاركته في بودكاست «أرجوك بلاش»، الذي تنتجه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، برعاية البنك الأهلي.
خلال البودكاست، قال الدكتور مهاب مجاهد الطبيب النفسى أن فترة الخطوبة هدفها هو تعرف الطرفين على بعضهما أكثر، كما أنها فترة لاختبار علاقة الطرفين ببعضهما لكن ما يتم فيها تكون اختبارات عشوائية لكل طرف من الثاني.
الفرق بين اختبار العلاقة والأشخاص أثناء الخطوبةكشف مجاهد أن هناك فرق بين «اختبار العلاقة، واختبار الطرف»، مشيرا إلى أن اختبار العلاقة هو أن نعرف مدى التألف والتقارب في الطباع وهل كل منا سيكون منسجم مع طباع الأخر أم لا.
وتابع: «أما ما يتم على أرض الواقع فهي اختبارات عشوائية لإصدار الاحكام دون النظر إلى مدى تماشى هذه الطباع مع الطرف الأخر»، موضحا أن من الاختبارات العشوائية واختبارات الأشخاص الخاطئة مثل اختبار تأخير الشبكة واختبار البخل والكرم واختبار كتابة قايمة كبيرة.
بودكاست «أرجوك بلاش»ولفت إلى أن كل هذه الاختبارات ألاعيب ساذجة قائمة على التخوين وتضر العلاقات ولا تنفعها أبدا، مشيرا إلى أن التفتيش في الماضي أيضا من الأخطاء الكبيرة، فكل ما مر به الشخص في الماضة يخصه وحده ولا علاقه له بالطرف الآخر ومستقبله معه.