التضخم فى (الأنا) هو سمة غالب قادتها (حمدوك، أبناء الصادق، الناطقون باسمها، وبعض النشطاء)
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
لإن ذهنية (تقدم) إقصائية ، فإن كل الكون (ممحور) حولهم ، حتى المليشيا (So cute) لمجرد إنها ألتقت بهم ووقعت معهم إعلان سياسي..
وفى جنيف أسقطت كل قضايا ومطالب المواطنين والوطن لأن مليشيا الدعم السريع نظرت لهم..
هذا التضخم فى (الأنا) هو سمة غالب قادتها (حمدوك ، أبناء الصادق ، الناطقون باسمها ، وبعض النشطاء) ، وهذا مفتاح شخصياتهم.
ولذلك ربطوا كل قضية الحرب فى عودتهم للسلطة ، ودون ذلك تغاضوا عن كل جرائم وانتهاكات المليشيا..
يا للسقوط المريع..
لن تسمع احد منهم يتحدث عن المرتزقة ، ولا حصار المدن ، ولا اعادة الممتلكات ، ولا الخروج من المنازل والدور ، ولا وقف تدوين الأحياء السكنية أو تدمير البنيات ، لن يتحدثوا أبدا.. فهم فى شغل عن ذلك بان يكون المدخل لذلك عودتهم للسلطة..
يا للغشامة السياسية..
ابراهيم الصديق على
6 سبتمبر 2024م
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تطالب بإجلاء 2500 طفل من غزة فورا لأسباب طبية مع ضمان عودتهم
طالب أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، بإجلاء 2500 طفل من غزة فورًا لأسباب طبية، مع ضمان قدرتهم على العودة، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
ارتفاع حصيلة عدد الشهداءوأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، منذ قليل، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 47460، أغلبهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.
وأضافت الصحة الفلسطينية أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 111580 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت إلى أن 43 شهيدًا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة، منهم شهيد متأثر بإصابته، و42 شهيدًا انتُشلت جثثهم، كما وصلت 9 إصابات إلى المستشفيات نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
ضحايا تحت الركاموأوضحت المصادر أن عددًا من الضحايا لا يزال تحت الركام وفي الطرقات، ولا تزال طواقم الإنقاذ غير قادرة على الوصول إليهم.
وكان اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي قد دخل حيز التنفيذ صباح 19 يناير الجاري، وبموجبه توقفت حرب الإبادة التي استهدفت القطاع وسكانه، واستمرت 15 شهرًا. على إثر ذلك، يواصل الدفاع المدني في غزة البحث عن المفقودين وانتشال جثث الشهداء من تحت الركام.