تم تطوير اختبار NASA Moon Survival (البقاء على القمر) بواسطة أستاذ بجامعة تكساس لاختبار مهارات بناء الفريق من بين أشياء أخرى قد تفعلها عند الالتحاق بوظيفة جديدة.

وعندما تواجه التحدي، عليك أن تتخيل نفسك كجزء من طاقم سفينة فضاء جاهز للإقلاع إلى القمر.

ولكن، تنشأ مشكلة عندما تجبرك المشكلات الفنية على وقوع حادث هبوط على بعد أكثر من مائة ميل من المكان الأصلي.

ولسوء الحظ، أدى هذا الخلل إلى تعطل إمدادات سفينة الفضاء الخاصة بك - الآن الأمر متروك لفريقك ليقرر أي من العناصر التالية سيضمن وصولك إلى القمر على النحو المنشود، سيرا على الأقدام.

وتتراوح العناصر من الأدوات المنزلية اليومية إلى المزيد من الأشياء العادية.

العناصر الخمسة عشر التي قد تأخذك أو لا تأخذك إلى القمر:

- صندوق من أعواد الثقاب
- تركيز الغذاء
- 50 قدماً من حبل النايلون
- حرير المظلة
- وحدة تدفئة محمولة
- عدد اثنين من مسدسات عيار 0.45
- 1 عبوة من حليب الحيوانات الأليفة المجفف
- مائتي رطل من الأكسجين
- خريطة نجمية (لكوكبة القمر)
- قارب نجاة
- بوصلة مغناطيسية
- 5 جالون ماء
- مشاعل إشارة
- مجموعة إسعافات أولية تحتوي على إبر الحقن
- جهاز إرسال FM يعمل بالطاقة الشمسية

وتحتاج إلى ترتيب العناصر على مقياس من 1 إلى 15، بحيث يتم منح عنصر واحد للأشياء ذات الأهمية القصوى و15 للدنيا. 

وتم تطوير المهمة، التي غالبا ما يستخدمها أصحاب العمل، من أبحاث علم النفس الاجتماعي التي تهدف إلى جعل تمارين بناء الفريق أكثر متعة.

ويعد جاي هول، العقل المدبر وراء كل ذلك. في عام 1970 - درس محاضر علم النفس الاجتماعي الارتباك والإحباط وضياع الوقت.

إقرأ المزيد

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الارض بحوث قمر

إقرأ أيضاً:

النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال

عرضت قناة “إكسترا نيوز”، تقريرًا تلفزيوني بعنوان، :"النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال"، يسلط الضوء على معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بعد العودة إلى منازلهم المحطمة.

معاناة الشعب الفلسطيني في جباليا: الآليات الإسرائيلية تبدأ الانسحاب من جباليا شمال قطاع غزة (فيديو) إصابة 8 جنود من جيش الاحتلال جراء انفجار عبوة ناسفة في جباليا

وقال التقرير التلفزيوني الذي عرضته قناة “إكسترا نيوز”، إنه في رحلة العودة إلى الديار تعددت القصص والمشاهد في قطاع غزة، إذ أنه بعد سريان وقف إطلاق النار هرع كل نازح ومشرد داخل القطاع إلى منزله، منهم من ظل قائما ونجى من ضراوة العدوان وآخر سوي بالأرض وتاهت ملامح البيت عن ساكنيه.

وأضاف: “أمل أبو عيطة واحدة من مئات الآلاف من الحالات المنكوبة التي شردت هي وأسرتها أكثر من مرة، مع توسع العدوان الإسرائيلي ومطاردته النازحين الفلسطينيين في كل مكان، عادت إلى منزلها في جباليا التي دمرها الاحتلال الإسرائيلي وحول المدينة إلى أكوام من الركام والأطلال”.

وتابع: “حالة الذهول التي أصابت النازحين العائدين إلى جباليا بعد ما اكتشفوا حجم الدمار الذي لحق بالمنازل والأحياء كانت ممزوجة ببصيص من الأمل يدفعهم للبقاء والتمسك بأرضهم حتى وإن أقاموا في خيام على أنقاض منازلهم، لذا فهي جدران محطمة ومباني مدمرة لكنها تظل البيت والوطن الذي يتمسك به الفلسطينيين مهما اشتدت قساوة الظروف وطغي المحتل في عدوانه وبطشه”.      

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية: إعادة بناء النظام الصحي في غزة ستكون مهمة معقدة وصعبة
  • عاجل..ترامب: أمريكا ستكون عظيمة أكثر من أي وقت مضى
  • النازحون يعودون إلى جباليا.. أكثر المدن التي ذاقت ويلات عدوان الاحتلال
  • محافظ الأحساء يحث على تطوير جودة الحياة وفق رؤية المملكة 2030
  • “الصحة العالمية”: إعادة بناء النظام الصحي في غزة ستكون مهمة معقدة
  • مختبرات أمانة المدينة المنورة تجري أكثر من 10,000 اختبار لضمان جودة المواد بمشاريع المدينة المنورة خلال عام 2024م
  • عام مليء بالشكاوى.. أكثر المنتجات التي أثارت استياء الأتراك في 2024
  • أبي رميا يكشف: الحكومة ستكون من اصحاب اختصاص
  • «فورسايت 2» خطوة استراتيجية في تطوير برنامج الفضاء الإماراتي
  • آينتراخت فرانكفورت يكشف حقيقة اقتراب عمر مرموش من الرحيل عن الفريق