علي الدين هلال: سور الأزبكية مهد المعرفة.. والكتب بخمسة صاغ
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أكد الدكتور علي الدين هلال المفكر السياسي البارز، أنه رغم تقدمه في العمر، فإنه لا يشعر بأي تراجع في قدراته الفكرية، كما أنه يعتزم الاستمرار في جهوده البحثية والفكرية والعلمية ما دام على قيد الحياة.
وأضاف علي الدين هلال خلال لقائه مع الإعلامي حمدي ببرنامج “نظرة”، والمذاع على قناة صدى البلد، قائلًا: “القيم والمبادئ ثابتة ولكن طرق التعبير عنها تختلف وفقا لمعايير كل عصر”.
وتابع علي الدين هلال: “أؤمن بالعدالة الاجتماعية ولكن يجب تطبيقها بصورة عادلة، وقد تختلف من دولة إلى أخرى وفقا لطبيعتها”.
وتابع: “لا يوجد مثقف كبير في مصر لم يتردد على سور الأزبكية، فهذا السور يعد شريان المعرفة في مصر، كما أن أسعار الكتب في فترة طفولته تبلغ 5 صاغ”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نظره سور الازبكية الدكتور علي الدين هلال علی الدین هلال
إقرأ أيضاً:
مؤسسة محمد بن راشد تنظم سحوراً لموظفيها وشركائها
دبي: «الخليج»
نظَّمت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة تجمعها الرمضاني السنوي، احتفاءً بجهود موظفيها ومساهمات شركائها، لما قدَّموه في سبيل نشر المعرفة وتعزيز مساراتها محلياً وعالمياً، في قاعة الملتقى بمركز دبي التجاري العالمي. وحضر الحدث موظفو المؤسَّسة والمُكرَّمون والشركاء والرعاة، وممثلون عن وسائل الإعلام.
قال جمال بن حويرب، المدير التنفيذي للمؤسَّسة «يعكس هذا التجمع الرمضاني تثمين المؤسَّسة لفريق عملها وشركائها، الذين أسهموا بتفانيهم وجهودهم الاستثنائية في تحقيق إنجازات نوعية تعزِّز مسيرة المعرفة وترسِّخ ثقافة التعلُّم المستدام. وانطلاقاً من إيماننا بأن الاستثمار في المعرفة هو الاستثمار في المستقبل، نجدِّد التزامنا بمواصلة العمل على تمكين العقول الشابة، وترسيخ معارف البحث والابتكار، ودفع عجلة التنمية المعرفية في جميع القطاعات، بما يتماشى مع رؤيتنا في بناء مجتمعات المعرفة، وسعينا إلى تحقيق اقتصاد معرفي مستدام».
وشهد السحور الرمضاني تكريم الشركاء والرعاة لإسهاماتهم البارزة في دعم مساعي المؤسَّسة وجهودها لانتاج ونشر المعرفة وتعزيزها ركيزةً أساسيةً للتنمية المستدامة، واعترافاً بجهودهم المتواصلة في تحقيق أهداف المؤسَّسة ورؤيتها الطموحة الهادفة إلى ترسيخ مبادئ العلم والمعرفة، وتهيئة بيئة محفزة للإبداع والابتكار.
وخلال فعاليات السحور، كرَّمت المؤسَّسة مدربي ومنتسبي برنامج دبي الدولي للكتابة، أحد أبرز المشروعات المعرفية في المؤسَّسة، ويسهم في تطوير مهارات الكُتَّاب الشباب وتشجيعهم، عبر منظومة تدريبية متكاملة، تمكّنهم من صقل مواهبهم واكتشاف طاقاتهم الإبداعية بإشراف نخبة من المختصين والمدربين.
وكرَّمت منسقات «استراحة معرفة» على جهودهنّ الحثيثة في إنجاح فعاليات هذه المبادرة الرائدة، ودعم تحقيق أهدافها المتمثلة في تعزيز ثقافة القراءة والنقاش المعرفي، ما أسهم في توفير مساحات حوارية للمثقفين والشباب لمناقشة الكتب وتبادل الأفكار، وتحفيز التفكير الإبداعي والنقدي.