تصفيات أمم إفريقيا: بداية قوية لمنتخبي مصر والمغرب
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
افتتح منتخبا مصر والمغرب مشوارهما بنجاح في الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس الأمم الإفريقية الـ35 التي يحتضنها المغرب بين 21 ديسمبر 2025 و18 يناير 2026، حيث تغلب الأول على ضيفه منتخب الرأس الأخضر بثلاثية نظيفة، فيما تخطى الثاني عقبة الغابون 4-1 الجمعة.
وعلى ملعب القاهرة الدولي، قدم المنتخب المصري صاحب الرقم القياسي بسبعة ألقاب قارية آخرها عام 2010، أداء قويا ضد ضيفه الرأس الأخضر، ليهزمه 3-0 ضمن منافسات المجموعة الثالثة.
وسجل أهداف منتخب مصر في اللقاء كل من رامي ربيعة وعمر مرموش وإبراهيم عادل في الدقائق 23 و45 و69.
وكانت المباراة قد شهدت بداية سريعة وهجومية من جانب منتخب مصر، بينما لجأ الرأس الأخضر إلى التأمين والتكتل الدفاعي خوفا من تسجيل "الفراعنة" هدفا مبكرا.
وفي المقابل، وبرغم أنه ضامن للتأهل، إلا أن المنتخب المغربي أثبت علو كعبه القاري بعدما غلب ضيفه الغابوني 4-1 على ملعب أدرار في مدينة أكادير ضمن منافسات المجموعة الثانية.
وكانت جمهورية إفريقيا الوسطى قد تغلبت على ليسوتو 3-2 ضمن المجموعة ذاتها.
واستهلت كوت ديفوار حملة الدفاع عن لقبها بفوز صعب على ضيفتها زامبيا 2-0 في أبيدجان ضمن المجموعة السابعة.
وافتتح جان فيليب كراسو التسجيل لأصحاب الأرض إثر تمريرة من سيمون أدينغرا (73)، ثم عزز كراسو نفسه النتيجة متابعا تمريرة لاعب بازل السويسري بيني تراوري (84).
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ملعب القاهرة الدولي المنتخب المصري وعمر مرموش المنتخب المغربي مصر المغرب أمم إفريقيا ملعب القاهرة الدولي المنتخب المصري وعمر مرموش المنتخب المغربي أخبار مصر
إقرأ أيضاً:
مع أم ضد؟.. رأي الفنان طارق لطفي في الحجاب
حل الفنان طارق لطفي، ضيفًا في برنامج «حبر سري»، تقديما أسما إبراهيم، حيث أدلى بعدة تصريحات هامة أثارت الجدل، والتي من بينها رأيه في الحجاب، وخلافه مع المخرج محمد سامي، ومشاركته في مسلسل العتاولة.
وقال طارق لطفي، خلال لقائه، ببرنامج «حبر سري»، المذاع على قناة القاهرة والناس، إنه يرفض تمام تقديم أي عمل فني لا يحمل قيمة أو هدف، موضحًا أن الفن يشبه العلم، حيث يمكن استخدامه بشكل إيجابي أو سلبي وفقًا لطريقة توظيف العمل الفني.
وتابع: «المسؤولية الفنية تحتم على الفنان اختيار الأعمال التي تترك أثرًا إيجابيًا في المجتمع، وليس مجرد تقديم محتوى للترفيه فقط»، مشيرًا أن مسلسله الأخير «العَتاولة» يحمل رسالة واضحة، وهي أن معظم شخصياته انتهت إلى التوبة والبحث عن حياة جديدة، حيث تحولوا في النهاية إلى أصحاب مشروع شخصي مثل مطعم أو خلافه، في إشارة إلى أن التغيير للأفضل ممكن دائمًا.
ولفت إلى أن العلاقات غير السوية التي ظهرت في العمل لم تستمر على حالها، بل انتهت إلى الزواج والاستقرار، مما يعكس تطور الشخصيات، ونضجها عبر الأحداث، مضيفًا أن الدراما ليست مجرد حكايات تُروى، بل أداة قادرة على التأثير في الجمهور، سواء سلبًا أو إيجابًا، مؤكدًا أهمية تقديم محتوى يساهم في رفع الوعي، ويعكس قضايا المجتمع بطريقة تفتح المجال للحوار والتفكير.
رأي طارق لطفي في الحجابوقال طارق لطفي، رأيه في الحجاب، موضحًا أنه يقف بين فريقين من علماء وشيوخ الأزهر الذين يكن لهم الاحترام، مضيفًا: «رأيي الشخصي ما ينفعش أقوله في التليفزيون، لأن الناس بتتفرج عليا، علشان ما ألخبطش الناس، الأزهر بالكامل يقول الحجاب موجود وفرض، وبعض شيوخنا من الأزهر والدكاترة يقولون إنه مش فرض، وهو عادة اجتماعية، وأنا واقف في النص، مش عارف أسمع هنا أو هنا، وأقول في الآخر: استفتِ قلبك.
وتابع: «غطاء الرأس كان للستات والرجالة، ولغاية دلوقتي عندنا عيبة كبيرة إن الراجل يطلع من بيته في الصعيد أو الفلاحين من غير ما يغطي راسه، وقبل ثورة 1952 كان لازم الطربوش، وفي أوروبا وأمريكا تلاقي غطاء الرأس، هي بشكل أو بآخر كانت عادة اجتماعية عند كل الناس وجزء من الزي، وأعتقد أن غطاء الرأس والحجاب شيء واحد».
وأجاب على سؤال: «هل طلبت من زوجتك خلع الحجاب»، قائلًا: «لأ، دي علاقتها بربنا، أنا لا وصي ولا وسيط، أنا ناصح حتى مع أولادي، ولو زوجتي قالت عايزة تلبس الحجاب، هقول لها: اتفضلي».
اقرأ أيضاًطارق لطفي يكشف عن تأثير «القاهرة كابول» ومشوار علاقته بالمخرج محمد سامي
رمضان 2025.. طارق لطفي يكشف عن كواليس تصوير «العتاولة 2» بهذه الطريقة
بعد نجاح العتاولة.. طارق لطفي يتعاقد على «منتصر القرش»