أسرار سقوط الجمهورية اليمنية تكشف: البخيتي يوجه أصابع الاتهام
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أسرار سقوط الجمهورية اليمنية تكشف: البخيتي يوجه أصابع الاتهام.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
في ضيافة منى الشاذلي.. أبطال قهوة المحطة يكشفون أسرار وكواليس العمل غدًا
يحل أبطال وصناع مسلسل "قهوة المحطة" ضيوفًا على برنامج معكم منى الشاذلي في الحلقة المقرر إذاعتها مساء يوم غد الخميس على قناة "ON".
أحمد غزي يروى تفاصيل شخصيتهويحكي أحمد غزي ، بطل العمل عن التشابه بينه وبين مؤمن الصاوي الذي يدور المسلسل حول لغز مقتله، ويمتن لثقة المخرج إسلام خيري فيه وإسناد دور البطولة له.
ويقول إسلام خيري، إن حلم العمل مع عبد الرحيم كمال مؤجل منذ كانا طالبين بمعهد السينما مطلع الألفية.
وأشار إلى رحلة البحث التي خاضها رفقة فريق العمل لخروج المسلسل بشكل متقن بداية من الديكور واختيار أماكن التصوير مرورا بتسكين الأدوار بشكل غير نمطي وليس انتهاء بالوقوف مع الممثلين حول الأداء، مؤكدًا أنه يتمسك بروح التحدي في خوضه للتجارب الفنية.
عبد الرحيم كمال حياته جزء من قهوة المحطةويعتبر الكاتب عبد الرحيم كمال، أن قهوة المحطة جزء من حياته، ومراحل ترحاله بين القاهرة والصعيد، موضحا أن عالم القهوة حياة، تضم المقيم والمسافر وصاحب الحلم والسارق، عليها يفرغ الناس همومهم ومنها تخرج حكايات استثنائية.
كما يقول أحمد خالد صالح، إنه سعيد بمشاركته في عمل مبني على الإتقان والجودة والإصرار على ترك بصمة فنية للجمهور.
وتؤكد فاتن سعيد، أنها عاشت مع شخصية شروق واندمجت مع تفاصيلها، واعتبرت نجاحها في قهوة المحطة خطوة مهمة في مسيرتها.
فيما يؤكد ضياء عبد الخالق، أن العمل مع عبد الرحيم كمال وإسلام خيري ممتع، وأنه تعامل مع دور خليفة بإتقان يناسب تركيبة الشخصية المتفردة.
ومسلسل قهوة المحطة من تأليف الكاتب الكبير عبد الرحيم كمال، وقام بإخراجه إسلام خيري ومن إنتاج المتحدة للخدمات الإعلامية وسينرجي - تامر مرسي- ويقوم ببطولته نخبة كبيرة من النجوم، منهم أحمد غزي واحمد خالد صالح وبيومي فؤاد ورياض الخولي وهالة صدقي وانتصار وحسن أبو الروس وغادة طلعت وفاتن سعيد وأحمد ماجد وضياء عبد الخالق وعلاء مرسي وعلاء عوض ويوسف عثمان .
أحداث مسلسل قهوة المحطةويحكي المسلسل عن الشاب مؤمن الذي ينزح من الصعيد للقاهرة سعياً وراء حلم الشهرة الذي يشتغل خياله، إلا أنه يتعرض لكثير من المواقف التي تودي بحياته في النهاية ليجعل المشاهد أمام جريمة قتل غير معلومة الأركان، وغير محدد فيها القاتل لتبدأ الأحداث في التصاعد في إطار تشويقي مميز.