#سواليف

كشف استطلاع للرأي أجرته القناة الـ12 الإسرائيلية، اليوم الجمعة، أن أغلبية كبيرة تؤيد #الانسحاب من #محور_فيلادلفيا على الحدود بين مصر وغزة، مقابل #صفقة_التبادل مع حركة #حماس.

وبحسب استطلاع الرأي، يرى 60% من الإسرائيليين أن إبرام صفقة لتبادل الأسرى والمحتجزين أهم من البقاء في محور فيلادلفيا.

وكشف الاستطلاع، أن 61% من الإسرائيليين لا يثقون في أن الحكومة تبذل وسعها لاستعادة المحتجزين.

مقالات ذات صلة “حماس”: ممارسات الاحتلال بحق الأسرى في سجن “مجدو” جرائم وحشية 2024/09/06

وتزايدت الضغوط الداخلية على رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، للموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وصفقة تبادل المحتجزين، بعد العثور على جثث 6 محتجزين في القطاع.

والاثنين الماضي، شهدت إسرائيل إضرابًا شاملًا ومظاهرات حاشدة خرجت في عدة مدن، للمطالبة باتفاق وقف إطلاق النار في غزة، واستعادة المحتجزين بالقطاع.

ويصر نتنياهو على سيطرة جيش الاحتلال على محور فيلادلفيا، والحدود بين مصر وغزة، في خطوة ناسفة لجهود وقف إطلاق النار، وإبرام صفقة تبادل المحتجزين، وفق شبكة “سي إن إن” الأمريكية.

ويقول العديد من المحللين إن نتنياهو يريد استمرار الحرب لتأجيل التحقيقات الحتمية حول الفشل في منع عملية طوفان الأقصى، التي نفذتها الفصائل في مستوطنات غلاف غزة، 7 أكتوبر الماضي، كما يواجه نتنياهو اتهامات بالاحتيال والرشوة، ومحاكمته حتمية إذا ترك منصبه.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الانسحاب محور فيلادلفيا صفقة التبادل حماس محور فیلادلفیا

إقرأ أيضاً:

إعلام إسرائيلي يكذب نتنياهو بشأن محور فيلادلفيا: «يقف وحيدا أمام قادة الجيش»

كشفت وسائل إعلام عبرية، الأكاذيب التي يرددها رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، المتعلقة بإصراره على السيطرة على محور فيلادفيا ومعبر رفح من الجانب الفلسطيني، موضحة أن جيش الاحتلال أعلن انتهاء العمليات العسكرية، وبانتظار القرار السياسي للانسحاب، سواء في حال التوافق على صفقة لتبادل المحتجزين ووقف إطلاق النار أو بدونها، وفق ما نشر موقع قناة القاهرة الاخبارية.

العملية العسكرية في رفح

بحسب «القاهرة الإخبارية» التي نقلت عن موقع «واينت» العبري، فإن العملية العسكرية التي ينفذها جيش الاحتلال في مدينة رفح الفلسطينية جنوب القطاع انتهت، وأن القيادات الأمنية العسكرية في انتظار القرار السياسي للانسحاب، سواء في حال قبول صفقة أو بدونها.

وأضاف الموقع العبري، أن المراسلين العسكريين الإسرائيليين القادمين من رفح، أكدوا أنه لم يعد لنتنياهو ما يفعله في رفح الفلسطينية، ولا حتى في محور فيلادلفيا.

يأتي هذا في الوقت الذي يعلن فيه أن بنيامين نتنياهو أنه يرفض أي اتفاق مع حركة حماس لوقف إطلاق النار في غزة وصفقة تبادل المحتجزين في غزة، بالأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.

ويقف نتنياهو كأنه حجر عثرة أمام المقاوضات، بحجة التمسك ببقاء جيش الاحتلال في محور فلادليفيا جنوب القطاع ونتساريم وسط غزة، وكذلك السيطرة على معبر رفح من الجانب الفلسطيني، وهو ما قوبل بالرفض القاطع من الجانب المصري.

تصاعد الخلافات بين نتنياهو وجالانت 

قال المراسل العسكري ألون بن دافيد لصحيفة معاريف العبرية، إن هناك تصاعد للخلافات بين نتنياهو وقيادات الجيش، إلى الحد الذي جعل رئيس الحكومة ينشغل بحربه ضد عدو آخر، وهو الجيش بدلا من الاهتمام بجبهة الشمال، وفق ما نقلت قناة القاهرة الاخبارية.

وأضاف أن الأمر أصبح واضحًا للجميع، نتنياهو لا يقاتل ضد حماس أو حزب الله، بل يقف وحيدا أمام قادة الجيش.

وتساءل بن دافيد: ما العجب في أن نتنياهو ليس لديه وقت فراغ للتعامل مع الشمال المشتعل؟ وهو منشغل بالحرب ضد العدو الأخطر يقصد «جيش الاحتلال الإسرائيلي»، فعبثا يحاول جالانت، يوما بعد يوم، المطالبة بنقل القتال من الجنوب إلى الشمال.

وأكد المراسل العسكري لمعاريف أنه طالما أن رئيس الحكومة يصر على بقاء اثنتين من الفرق الثلاث الحاسمة في الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، فإن الجيش ليس مستعدًا لبدء هجوم واسع النطاق في الشمال.

مقالات مشابهة

  • محلل سياسي: نتنياهو يماطل في قبول صفقة التبادل حتى الانتخابات الأمريكية
  • إعلام إسرائيلي: نتائج التحقيق أشارت إلى أن المحتجزين الـ 3 قتلوا في غارات إسرائيلية
  • إعلام إسرائيلي يكذب نتنياهو بشأن محور فيلادلفيا: «يقف وحيدا أمام قادة الجيش»
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: لإنقاذ الأسرى.. يجب إزاحة نتنياهو من الحكم
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: يجب إزاحة نتنياهو من الحكم
  • اتصالات أميركية لصياغة اتفاق وعائلات المحتجزين الإسرائيليين يهاجمون نتنياهو
  • عائلات المحتجزين بغزة: تمسك نتنياهو بمحور فيلادلفيا يعرقل صفقة التبادل
  • عائلات الأسرى الإسرائيليين: تمسك نتنياهو بمحور فيلادلفيا يعرقل صفقة التبادل
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين: الحرب لن تنتهي بوجود نتنياهو في الحكم
  • مساع دبلوماسية أميركية ولقاء في أنقرة يبحث مسار صفقة التبادل