اليوم.. نظر طلب رد هيئة المحكمة بقضية مضيفة الطيران التونسية المتهمة بقتل طفلتها
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
تنظر، اليوم السبت محكمة الاستئناف بدار القضاء العالي، طلب دفاع مضيفة طيران المتهمة بقتل ابنتها في منطقة القاهرة الجديدة لرد هيئة المحكمة.
وشهدت الجلسة الماضية طلب محامى مضيفة الطيران، بعرض موكلته على لجنة خارج مستشفى العباسية.
وقال الدفاع خلال جلسة المحكمة إنه لن يترك موكلته حتى تظهر الحقيقة، وإنه فى حال رفض طلبه سيقوم برد الدائرة، وأضاف أن اللجنة المشكلة من مستشفى العباسية والتى قامت بعمل التقرير وقالت إن المتهمة سليمة ومتماسكة، هى نفس اللجنة التى قامت بعمل التقرير عن قضية هناء المتهمة بقتل نجلها بالشرقية.
وفى ذلك الوقت طالب الدفاع بعرض المتهمة على لجنة من خارج مستشفى العباسية، والتى قالت فى تقريرها إن المتهمة مريضة وغير مسئولة عن الفعل الإجرامي.
وأكد الدفاع أنه يطعن على تقرير مستشفى العباسية بالتزوير فيما طلبت مضيفة الطيران المتهمة بقتل نجلتها من المحامين أنها لا تريد مرافعة ولكنها بحاجة إلى العرض على الطب النفسي.
كانت النيابة العامة قررت إحالة المتهمة إلى محكمة الجنايات لاتهامها بقتل ابنتها، وكشفت التحقيقات أن المتهمة زعمت أنها تلقت إيحاءً بارتكاب الجريمة، ثم حاولت إنهاء حياتها تنفيذا لأوامر هذا الإيحاء.
7 سبتمبر.. الاستئناف تنظر طلب مضيفة الطيران التونسية برد هيئة المحكمة
لـ 21 سبتمبر.. تأجيل محاكمة مضيفة الطيران التونسية المتهمة بقتل ابنتها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استئناف القاهرة مضيفة الطيران مضيفة الطيران التونسية مستشفى العباسیة مضیفة الطیران المتهمة بقتل
إقرأ أيضاً:
للكشف عن مكان مدير مستشفى كمال عدوان.. منظمة حقوقية إسرائيلية تقدم التماسًا إلى المحكمة العليا
(CNN)-- قالت منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان بإسرائيل " PHRI" إنها قدمت التماسا إلى محكمة العدل العليا الإسرائيلية تطالب فيها بمعرفة مكان وجود مدير مستشفى، كمال عدوان في غزة، الدكتور حسام أبو صفية بعد أن اعتقله الجيش.
ولم يظهر حسام أبو صفية علناً منذ أن تم اعتقاله خلال غارة إسرائيلية أواخر الشهر الماضي أدت إلى إغلاق مستشفى كمال عدوان، آخر منشأة صحية رئيسية عاملة في شمال غزة.
وقال معتقلون سابقون تم إطلاق سراحهم مؤخرًا لشبكة CNN ، الاثنين، إنه محتجز مع مسعفين آخرين من المستشفى في سدي تيمان، وهي قاعدة عسكرية سيئة السمعة تعمل أيضًا كمرفق احتجاز.
وقال الجيش الإسرائيلي منذ ذلك الحين لشبكة CNN إن الدكتور أبو صفية “تم القبض عليه للاشتباه في تورطه في أنشطة إرهابية، ولأنه يحمل رتبة في منظمة حماس الإرهابية، بينما كان المئات من إرهابيي حماس والجهاد الإسلامي يختبئون داخل مستشفى كمال عدوان تحت إدارته.. ويتم التحقيق معه حاليًا من قبل قوات الأمن الإسرائيلية".
ووجه الجيش الإسرائيلي ادعاءات مماثلة بشأن المستشفى ومديره في وقت قريب من مداهمة المنشأة، دون تقديم أدلة على هذه الادعاءات.
وقالت منظمة PHRI إنها "أبرزت [إلى المحكمة العليا] أن هذه القضية هي جزء من نمط أوسع من عدم الكشف والمعلومات غير الموثوقة التي يقدمها الجيش الإسرائيلي وسلطات السجون فيما يتعلق بالمعتقلين الفلسطينيين".
"وأضافت المنظمة: "لا يزال مكان وظروف العديد من [الفلسطينيين المحتجزين] مجهولاً، وغالباً ما تظل الاستفسارات دون إجابة لعدة أشهر. وفي بعض الحالات، كشفت منظمات حقوق الإنسان عن وفاة أفراد مفقودين أثناء احتجازهم لدى الجيش أو في السجون".
من جهتها قالت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية، أنييس كالامارد، الخميس، إن المنظمة الحقوقية "تشعر بقلق بالغ إزاء أحدث المعلومات التي تلقيناها فيما يتعلق بمكان وجود الدكتور حسام أبو صفية"، مضيفة أنه "معرض لخطر كبير للتعذيب وسوء المعاملة"، مطالبة إسرائيل بالكشف عن مكان وجوده.