"جنودنا مش متخندقة"| المؤسسة العربية تكشف رسائل زيارة الفريق أحمد خليفة إلى الحدود
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
قال العميد سمير راغب، رئيس المؤسسة العربية للتنمية الاستراتيجية، إن تفقد الفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة إجراءات التأمين على الاتجاه الاستراتيجي الشمالي الشرقي، ليس لأننا مأزومين، وهى رسالة أننا متواجدون.
العربي للدراسات: التعاون المشترك بين مصر وتركيا قادر على إنهاء 90% من المشاكل الملف الليبي تخفيضات تصل لـ30%.. "تجارية البحر الأحمر" تكشف تفاصيل معرض أهلا مدارس
وأشار راغب، خلال لقاء خاص مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر 2"، مساء الجمعة، إلى أن وجود طائرة في الجو أثناء الزيارة يؤكد أننا متواجدون في الجو، لافتا إلى أن نتنياهو منذ بداية الحرب على غزة وهو يحاول إلفات النظر إلى مصر.
وأضاف العميد سمير راغب، رئيس المؤسسة العربية للتنمية الاستراتيجية، أن رسالة الفريق أحمد خليفة عن تأمين الحدود المصرية كانت أننا لم نقصر مطلقا وعلى مر التاريخ في تأمين الحدود المصرية، منوها بأن هذه الزيارة لم تكن معلنة، وظهور الدبابات في فيديو الزيارة دليل حجم التسليح المصري.
وأوضح أن زيارة الفريق أحمد خليفة لها عدة دلالات منها رسائل للجنود، وأخرى رسالة اطمئنان للداخل، معلقا: "قواتنا فوق الأرض مش متخندقة، ويتناولوا أكلهم على البحر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفريق الفريق أحمد خليفة القوات المسلحة المؤسسة العربية الحكاية الفریق أحمد خلیفة
إقرأ أيضاً:
رسالة صادمة من رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي لأهالي المحتجزين في غزة
قال هيرتسي هاليفي، رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، لأهالي المحتجزين في غزة إنه كلما طال أمد الحرب كلما أصبح من الصعب إعادتهم، بحسب ما جاء في صحيفة جيروالزيم بوست الإسرائيلية.
تفاصيل ما قاله هاليفيتابع هاليفي، بحسب القناة 12 الإسرائيلية: «نستطيع وسنقاتل حماس دائمًا من أجل إعادة المحتجزين، ومع ذلك مع مرور الوقت سيكون من الصعب إعادة أي شخص.. لقد قلت هذا لصناع القرار في الحكومة أيضًا».
واعترف رئيس الأركان أيضًا بأنه لا يعرف متى ستنتهي الحرب على وجه التحديد، لكنه أوضح: «نحن لسنا قريبين بعد، وإذا لم نقاتل ونضغط فإن الأمر سيستغرق وقتًا أطول».
وأضاف أن الاتفاق على إطلاق سراح المحتجزين هو في نهاية المطاف قرار حكومي.
ومن جانبهم، يرى أهالي المحتجزين أن الضغط العسكري يقتل المحتجزين، مضيفين لهاليفي: «الضغوط العسكرية تقتل المحتجزين. ونحن نخشى أن يعود الأحياء الباقون أمواتًا».
وقال آخر: إنكم تعرضون ابني للخطر، وإذا كان من الممكن إخراجه في صفقة، فيجب حمايته، نحن لسنا مهتمين بعملية إنقاذ، ولا نريد وضعًا آخر ينتهي فيه الأمر بقتل الجنود مثل أرنون زامورا الذي سقط في عملية إنقاذ المحتجزين.
هل تنعش حرب غزة جهود حظر الانتشار النووي؟